أقسام العقارات والمبوبة والدليل مازالوا تحت التطوير وسيتم الإنتهاء منهم قريباً بإذن الله

 
            أخبار ومقالات     العضوية    
| استعراض كافة المواضيع
 نصائح وإرشادات عقارية
نوع العقار:
في:
رقم الاعلان:
 
إعلانات
قسم تحقيقات و تقارير

تحقيقات و تقارير - بطاقات جديدة لبوابات المدينة.. أغلبية السكان ترفض - 2011-10-19


بطاقات جديدة لبوابات المدينة..  أغلبية السكان ترفض


تحقيق- أمل أحمد

بعد محاولة تنظيم حركة دخول السيارات عبر بوابات مدينة الرحاب، وطلب جهاز المدينة خمسين جنيهًا عن كل سيارة، دفع بعض السكان وامتنع البعض الآخر عن الدفع. وقد فشلت التجربة ولم يتمكن جهاز المدينة من ضبط دخول السيارات، وربما لم يرغب رغم تبنيه للفكرة! وقد جرى تحديث التجربة مرة ثانية وحصل من دفعوا على بطاقة جديدة، لكنهم دفعوا من جديد مقابل "كروت الزيارة" الخاصة بأقاربهم وأصدقائهم.. ومرة ثانية فشلت التجربة ولنم يتم ضبط حركة الدخول عبر البوابات.
وهذه الأيام يجري جهاز المدينة التجربة للمرة الثالثة،حيث تجد أحد أفراد الأمن يفتح لك البوابة ببطاقة ممغنطة في يده ويطلب منك التوجه لمبنى الجهاز للحصول على البطاقة الخاصة بك مجانًا. فما رأي السكان في التجربة الجديدة؟ "رحابي. نت" تستطلع رأي السكان في التجربة:

تقول الأستاذة نادية حسن (مدرسة) وتسكن بالمرحلة الثالثة، وتستخدم بوابة (17) للدخول، إنه لم يسبق لها تركيب الكارت القديم أو الجديد لأنها ترفض تماما؛ مبدأ دخولها إلي بيتها مقابل رسوم ونقود تدفعها هي أو أفراد أسرتها وأصدقاؤها وجيرانها  فمن غير المقبول أن تدفع لتدخل بيتها. ويمكنهم أن يطلبوا ذلك من الزوار الأغراب الذين يرغبون في زيارة المدينة، لا لزيارة أحد من السكان. وإذا كان المقصود من الجهاز إجبار السكان علي دفع الصيانة فيمكنهم إعطاء الكروت بدون مقابل لمن دفع الصيانة بالفعل، أو توزيع كروت أو بطاقات علي السكان يستخدمونها عند دخول المدينة مثل بطاقات الزوار. وقد سبق أن تشاجر زوجي مع رجل الأمن عند بوابة الدخول رقم (9)، والذي يعطي محاضرة كلامية عن الحصول علي الكرت الجديد، بعد أن قال لزوجها لن أسمح لك بالدخول إن لم تحصل على الكارت.

وتقول المهندسة لمياء التي تسكن بالمرحلة الرابعة وتدخل من بوابة (17): بكرة يزهقوا ويسيبوا البوابات ولن نطلب الكرت الجديد.
أما أحمد حاتم، طالب بالفرقة الإعدادية فيري أن هذا النظام فاشل ولم تكن له نتيجة إيجابية.

وتتحدث الأستاذة ميرفت التي تسكن هي وأبناؤها بالرحاب وتقول: (خلي عندكم دم.. احنا دافعين دم قلبنا في الشقق، والراجل اتسجن (تقصد هشام طلعت مصطفى) ومش عارفين نكلم مين؟ وربنا علي الظالمين بتوع الجهاز.

الأستاذ أحمد، يسكن في المرحلة الثالثة وسبق أن دفع للجهاز يقول: لا يلدغ المؤمن في جحر مرتين، وقد سبق لبعض السكان أن دفعوا مقابل بطاقات الدخول ولم تنتظم عملية الدخول ولم تمنع السيارات الغريبة من الدخول، وفي كل مرة أدخل من البوابة أرى السيارات التي لا تحمل أي بطاقة ممغنطة ولا استيكر، تمر من البوابة دون أن يوقفها أحد، بل ويدخلون أيضًا من الحارة المخصصة للسكان، ويرتفع الذراع الآلي – الذي يبدو أنه يعمل الآن بنظام الإحساس بأي سيارة تقف أمامه لا بالسيارة التي تحمل بطاقة. عندها أشعر بأن الجهاز غشني، وأخذ مني أموالا دون أن يقدم لي خدمة في المقابل. ونتذكر أيضًا أن بعض السكان قام بتوثيق توكيلات ودفع في الجهاز مبلغًا مقابل أسهم بنسبة الشقة التي يمتلكها، على أمل تأسيس اتحاد الشاغلين، ولا ندري أين ذهبت تلك الأموال كما لم نعرف مصير ما سبقها, ولذلك فإنني فقدت الثقة في أي تصرف يقوم به جهاز المدينة حتى لو كان التصرف يوافق طلبي، إلى حين أن يثبت الجهاز جديته في العمل.

الأستاذة عايدة لاحظت أن الزوار يدخلون من أي بوابة الآن لأن رجل الأمن يقف لفتحها بالبطاقة التي في يده طوال اليوم، ولا يعرف إن كان الداخل ساكنًا أم زائرًا.  أما الشخص الجالس أمام شاشة الكمبيوتر بالبوابة فيسأل ساكن أم زائر؟ فيقال له ساكن، فيسمح له بالدخول مباشرة من بوابة الزائرين! فكيف تأكد من صحة القول؟

أما بوابة (6) للسكان فهي مفتوحة بلا ضابط ولا رابط لأنها غير موجودة أصلا ويتم هدمها وإنشاؤها وقد دخلت منها بجانب بوابة الزوار التي كانت مزدحمة وكأن الهوا عدى وماحدش شافه؟
رأي مختلف

أما الأستاذ شريف شوقي فله وجهة نظر أخري قام بتدوينها في صفحة "ائتلاف سكان الرحاب" فقال: الكرت  لدي كان تالفا فذهبت للجهاز لإصلاحه وقابلت المهندس المسئول عن البوابات الالكترونية الأستاذ أحمد السيد إبراهيم وكان محترما معي وذا أخلاق وذوق وقد قام باستضافتي بمكتبه وجعلني أرى كل شئ في الكابينة التي كان يوجد بها زر للتحكم في دخول السيارات حتى لا يحدث الزحام ولكن توقف هذا الزر الآن من الكابينة لذلك يمتلك رجل الأمن الواقف علي البوابة "ماستر كارد" ليفتحها وقد رأيت نظام البوابات الإلكترونية وكيف يعمل وكيف تتم مراقبة كل فرد وكل سيارة تدخل من البوابة ويتم تصويرها ثم يتم الاحتفاظ بالصورة برقم اللوحات الأمامية وبذلك يمكن رؤية جميع من يدخل ويخرج من البوابات كلها، وقد شكرته جدا وقلت يا ريت النظام ده يمشي علي طول. فيجب علي كل الناس الحصول علي الكرت الجديد.

وبين اختلاف الآراء بين مؤيد ومعارض، ومع كثرة الحوادث والسرقات؛ في البنوك والحدائق والشقق السكنية والفيلات والسيارات، وحتى المحمول من الأطفال في الشارع، وتكرار الحوادث في مختلف الأوقات، أقبل البعض علي مبنى الجهاز للحصول علي البطاقات الجديدة، ولعلهم يريدون الخلاص في تلك المهمة على أمل رؤية النتيجة فيما بعد: نجاح أم فشل؟ وترك الأمر لحصاد السلبيات والايجابيات.

 

عدد الزيارات 166

 

التعليقات
 


ايمن مقلد
16/11/2011
سيده مالكه وكان بصحبتها ابناؤها مقيمه بالرحاب منذ عام 2001 كانت داخله من بوابه 6 حوالي الساعه 4:30 العصر ورفض فرد الأمن فتح البوابه لها لتدخل بحجه انه ليس معها كارت رغم وجود ستيكر الرحاب علي زجاج السياره ورغم وجود كارنيهات النادي معهم مما يؤكد انهم سكان وملاك - السيده بمنتهي الأدب انتظرت حوالي دقيقه قد يكون فيهم رجل رشيد ويتدارك الأمر ويفتح البوابه ولكن من الواضح انهم كلهم غير متحملين لمسئوليه ويستحقون ما سينالونه من اهانه وتوبيخ وخلال هذه الدقيقه لم تحضر سياره أخري لتجبرهم علي فتح البوابه تفاديا للتكدس أمام البوابه ونظرا لأرتباط الأم بمواعيد دروس لأبناءها نزلت من السياره بكل هدوء وجلست ابنتها الكبري علي عجله القياده وحاولت فتح البوابه رأسيا فلم تستجيب فحركتها افقيا علي غير اتجاهها فانكسرت في يدها دون أدني مجهود ولم تفعل ذلك الا مضطره وبعد نفاذ صبرها واستنفاذ حلمها وقام الأبناء بتوجيه التوبيخ والاهانات للأفراد الموجودين وهم فعلا يستحقونه ودخلت الابنه بالسياره وركبت الأم وتركوا لهم البوابه ودراعها مكسور - وليذهبوا وتعليماتهم الي الجحيم - البلطجه لا تواجه الا بالبلطجه - تصرف من سيده واطفال لا يتعدي عمر اكبرهم 16 سنه أشك أن رجالا كثيرين يقدرون علي القيام به - تخيل واحد بيمنعك تدخل بيتك أو شقتك أو ناديك اللي بتدفع رسم تجديده 800 جنيه سنويا ممكن تعمل معاه ايه - شوفوا الموضوع مش محتاج حرقه الدم بالذوق الواحد يشير له لبادج الرحاب علي زجاج السياره ويريه كارنيه عضويه النادي وممكن الرقم القومي لو العنوان ع الرحاب لو بعد ده كله ما فتحش البوابه ابسط حاجه الواحد ينزل ويكسر الدراع ويدخل وللعلم الدراع حينما يتم تحريكه افقيا يتحرك وبمنتهي السهوله وينكسر دون أدني مجهود لو الذوق لم يأت بالنتيجه المرجوه الحل في منتهي البساطه والسهوله من غير لا تنرفز نفسك ولا تتعصب ولا حتي تقول لفرد الأمن كلمه واحده وعلي فكره افراد الأمن ما بيعملوش رجاله غير لما بتكون قائده السياره سيده عموما كويس انهم شافوا بنفسهم الستات ممكن تعمل ايه بعض سيدات هذا الزمان فيهم نخوه وحميه قد تفوق ما لدي بعض رجاله - دعونا نتفق لكل فعل رد فعل مساو له في القوه ومضاد له في الاتجاه - منعك من دخول بيتك رغم وجود عنوانه برقمك القومي - منعك من الدخول لناديك رغم دفعك مصاريفه السنويه المبالغ فيها ده تصرف يستلزم لرد فعل في منتهي العنف لا تلومن علي رد الفعل ولكن دعونا نلوم من تسبب فيه البلطجه لا تواجه الا بالبلطجه وقله الأدب بقله الأدب فتحوا الدراع بالذوق اهلا وسهلا ما فتحوش اديكم عرفتوا الحل ايه اللي عملته سيده بميت راجل بتلقائيه وعفويه وبعد ان نفذ صبرها احييها وارجو ان تتخذوها قدوه لكم قد يتفق من يتفق معي وقد يختلف آخرين وكل حر في رأيه مع كامل الاحترام للجميع
 



mido9263
21/10/2011
ياجماعة الموضوع بسيط جدا لو فعلا نيه الجهاز سليمة والمقصود بالموضوع الكروت حفظ الامن ونظام الدخول بالمدينة ممكن الجهاز يسلم الكروت لموظف الامن بتاع كل مجموعة وهو يسلمها للسكان وطبعا بيناتنا كلها عندهم - لكن تروح تقول للموظف وتقول له لوسمحت سلمنى الكارت يقول لك عليك صيانة تبقى العملية واضحة وكل سنة الفيلم ده هيتعمل على شان تحصيل مصاريف الصيانة من السكان
 



saidsoliman
20/10/2011
يعنى لما رجل الامن منع الدخول الا بعد الحصول على الكارت الناس زعلت و لما سمح للكل للدخول الناس زعلت و لما ترك فرد أمن يفتح البوابة للسكان بعد ان يطلب منهم الحصول على الكارت برضه مش عاجب طيب ايه المطلوب تحديدا؟ لان النقد بدون اقتراح الحلول ما هو الا نقد هدام لذلك انا افضل الا يسمح بالدخول الا من معه كارت سواء زائر او سكن و كلنا نقف مع الامن ضد من يخالف ذلك و الا اصبح حال الرحاب كحال مصر الان
 



MhmdAli
19/10/2011
هو السكان لو كلهم عملوا الكارت, رجل الأمن حيبطل يفتح و غالبا حيتشال اصلا, المشكلة ان السكان بتتخانق وهو رجل غلبان ومش حيجادل مع ساكن فبيفتح وخلاص لأي عربية.
 

 

الرئيسية | افتتاحية الموقع | أهداف الموقع | من نحن | اتصل بنا | انضم الينا | أعلن معنا