أقسام العقارات والمبوبة والدليل مازالوا تحت التطوير وسيتم الإنتهاء منهم قريباً بإذن الله

 
            أخبار ومقالات     العضوية    
| استعراض كافة المواضيع
 نصائح وإرشادات عقارية
نوع العقار:
في:
رقم الاعلان:
 
إعلانات
قسم وجوه وحكايات من الرحاب

وجوه وحكايات من الرحاب - د.علي صلاح :" كو فاميلي" فكرة رحابية لمواجهة ارتفاع الأسعار - 2011-11-03


 د.علي صلاح :" كو فاميلي" فكرة رحابية لمواجهة ارتفاع الأسعار


حوار - سمر يحيى
بداية الحكاية :
 
عند إعداد موضوع ارتفاع الأسعار المنشور في "رحابي . نت"، تعرفت علي تجربة " كو فاميلي "، وعند البحث في أرشيف "رحابي . نت" عن معلومات تخص هذه التجربة، دهشت من جمال الفكرة، مثلما دهشت لعدم اكتمالها، فقررت أن يكون الجزء الثاني من الموضوع، القيام برحلة حوارية مع مؤسس الفكرة التي هي بكل المقاييس عمل رحابي قومي رائع .


د. علي صلاح في سطور:
ـ دكتور محاضر في كلية العلوم، قسم الكيمياء ـ جامعة حلوان

ـ تستعين به بعض الهيئات والشركات الخاصة كمستشار  لتميزه في مجال تخصصه.

ـ المالك رقم واحد في مدينة الرحاب
لحظة ميلاد الفكرة

ـ د. علي..  نود أن نعرف أولا كيف نشأت الفكرة؟

ـ ارتفاع الأسعار في الرحاب، وخاصة أسعار الخضار والفاكهة ليس وليد اليوم، أو البارحة بل منذ زمن، فهناك اعتقاد خاطئ في ذهن كثير من الناس أن الرحاب منتجع سياحي، وبالتالي فإن ارتفاع الأسعار مبرر من قبل التجار بارتفاع المستوى المعيشي لقاطني الرحاب، ومن هنا قررت  مع بعض الرفاق الرحابيين البحث عن حل يوقف قطار الأسعار الرحابية.


ـ إذًا..الفكرة جماعية؟
 ـ نعم فنحن كنا ثلاثة رحابيين معنيون بتكميل وتجميل صورة الحياة في الرحاب.


ـ هل ولدت فكرة "كو فاميلي" سريعا أم سبقتها فترة مخاض؟ وأعني هنا هل كانت هناك أفكار أخرى سبقت "كو فاميلي"؟
ـ اجتماعنا نحن الثلاثة في البداية كان أساسه فكرة المقاطعة, مثل ما دعت إليه جمعية "تطوير", أي أننا نقوم بالدعوة لمقاطعة جماعية لسوق الرحاب لعدة أيام، ولكننا وجدنا أولا أن المقاطعة حل وقتي، كما أنه من الناحية العملية كثير من الأسر قبل تنفيذ المقاطعة ستقوم بشراء احتياجاتها مجمعة، وغالبا سيكون ذلك من سوق الرحاب، وهذا يعنى أن تجار الرحاب سيقومون ببيع سلع فترة المقاطعة مقدما ومن هنا ولدت فكرة "كو فاميلي".


ـ أرجو شرح الفكرة بالتفصيل حيث أن الكثير من قارئينا لا يعلمون ماذا تعنى "كو فاميلي"؟
ـ الفكرة قائمة علي مبدأ توصيل سلعة عالية الجودة للمستهلك الرحابى بأقل التكاليف، وذلك من خلال فريق عمل مكون من الأعضاء الثلاثة المؤسسيين، وخمسة أعضاء انضموا إلينا بعد ذلك؛  كل عضو مسئول عن قسم معين من السلع.  مثلا هناك المسئول عن الخضار، والمسئول عن المخبوزات، وهكذا، كل قسم يقوم بتجميع وجدولة طلباته علي أن يكون الشراء أسبوعيا.  وكانت دراسة الجدوى تستهدف في البداية..... خمس عشرة أسرة  إلى أن تصل إلى خمسمائة أسرة بعد سنة من بداية التنفيذ.


ـ جودة عالية + تكاليف قليلة.. معادلة غاية في الصعوبة.  فكيف لـ"كو فاميلي" بحل هذه المعادلة؟
ـ كي أوصل لكم كيفية تحقيق هذة المعادلة سأتناول سلعة معينة وأقوم بالشرح عليها، ولتكن مثلا الطماطم. فلنقل إن سعر الطماطم مثلا في سوق العبور جنيهان ونصف الجنيه،  وفي التجمع الأول أربعة جنيهات ونصف الجنيه، وسنجده في سوق الرحاب قد يصل إلى سبعة جنيهات ونصف الجنيه، وفي "مترو" تسعة جنيهات.  بالإضافة إلى أن الطماطم التي يتم شراؤها من سوق الرحاب ليست فرز أول.


ـ عذرا للمقاطعة.. ولكن لماذا الطماطم التي في سوق الرحاب ليست فرز أول؟ أليست الأقفاص تكون أمام الجميع، والمشترى يقوم بالفرز بنفسه ؟
ـ ظاهريًا هذا صحيح.. ولكن دعيني أوضح أمرا يغفل عنه الجميع؛ أغلب التجار يقومون بأخذ الفرز الأول من القفص عند وصوله وتعبئته وتغليفه لمحلات السوبر ماركت الكبرى، ثم ما تبقى يعرض علي المستهلك الذي بدوره يقوم بفرز الطماطم أثناء الشراء " ينقي " وهذا يعنى أن هناك تفاوت في جودة السلعة من مستهلك لآخر.


ـ شكرا للإيضاح.. ولكن كيف تفادت "كو فاميلي" هذا الأمر؟
ـ من بين مجموعة الثمانية، خبير في التغذية، وقد أوضح لنا أن الثمار ـ علميا ـ تكون فرز أول علي الشجرة، ووجدنا من خلال الدراسة الميدانية عندما نصل إلى خمسمائة أسرة في خلال عام، ولنفترض أن كل أسرة قامت بطلب 2 كيلو من الطماطم مثلا أى أن 2×500=1000 = طن من الطماطم، وهنا نستطيع بهذه الكمية التعاقد مع أصحاب الأراضي مباشرة فتكون السلعة بذلك قد وصلت من المزارع إلى المستهلك مباشرة مغلفة وفرز أول، والأهم أنها بسعر التكلفة. وقد قمنا بالفعل بالاتفاق مع بعض أصحاب الأراضي الذين بدورهم رحبوا بالفكرة وأبدوا كامل استعدادهم للمشاركة.


ـ رائع.. ولكن هذا عند الوصول إلى خمسمائة أسرة، وبعد جهد عام كما أوضحت الدراسة، فكيف سيكون الحال خلال العام؟
ـ أوضحت في إجابة سابقة أن هناك شرائح أسعار للسلعة الواحدة؛  فمثلا سعر الطماطم في "مترو" يختلف عن سوق الرحاب، عنه في التجمع الأول وهكذا إلى أن نصل إلى سوق العبور وأصحاب الأراضي. ومن هنا فإننا سنبدأ بأسعار التجمع الأول إلى أن نصل تدريجيا إلى أسعار العبور وأصحاب الأراضي، أي أن سقف الأسعار هو التجمع الأول في البداية، ولكن بخدمة وجودة " مترو".


ـ هل أكتفى فريق عمل " كو فاميلي " بالأعضاء الثلاثة المؤسسين فقط؟
ـ بالطبع لا، وهذا أروع ما في الفكرة، حيث أوضحت لنا " مجدعة " وروعة شباب الرحاب الذي أنهال علينا طلبا في التطوع للعمل معنا في"كو فاميلي"، وبالفعل قمنا بتقسيم هؤلاء الشباب إلى مجموعات، كل مجموعة مختصة بعمل ما (تجميع الطلبات ـ شراء ـ تغليف ـ توزيع)، وكان هؤلاء الشباب الرائعون يطلبون المحاسبة فقط على التكلفة كالبنزين مثلا و يرفضون أي مكسب مهما كانت ضآلته، وبالتالي فإن السلعة كانت تصل إلى المستهلك مضافا عليها سعر التكلفة فقط  دون أدنى هامش ربح.


ـ حقًا صورة مشرفة، ولكن أرض الواقع دائمًا مليئة بالعثرات. ألم تواجهكم بعض الصعاب أثناء تنفيذ الفكرة؟
ـ بالطبع واجهتنا صعاب مثل: أماكن للتخزين ـ سيارات للنقل (شباب الرحاب كان متطوعا بشخصه وبسيارته) ـ الحاجة لمتطوعين أكثر نظرًا لكثرة المهام ـ  سلوك بعض تجار الرحاب الذين علموا ببارقة نجاح الفكرة حيث قاموا على الفور بتخفيض الأسعار، وإن كان هذا مكسبًا إذا ما استمر بدون وجود "كو فاميلي" ولكن مع الأسف هذا السلوك كان مع وجود "كو فاميلي" علي الساحة فقط.

لكن الصعوبة الحقيقية بالفعل كانت في سلوك من قمنا بابتكار الفكرة من أجلهم؛ ألا وهم العملاء، فالأغلبية منهم لم يصدقوا أن الفكرة قائمة على هدف نبيل وهو محاولة جعل الرحاب مدينة فاضلة، بل كانوا علي شك وصل بهم إلى اليقين أنه مشروع تجاري بحت، وقاموا بالتعامل مع الشباب المتطوع ـ الأغلبية منهم طلبة في كليات الطب والهندسة والصيدلة والحقوق.. الخ، أو تخرجوا فيها ـ من خلال هذا الفكر الخاطئ، مما أصاب أغلبية الشباب بشعور بالضيق الشديد أدى في النهاية إلى الاعتذار عن عدم تنفيذ المهمة.


ـ كيف تعاملتم مع كل هذة العثرات؟
ـ أولا أريد أن أخبركم بشئ مهم وهو أن العثرة الحقيقية هي التي تأتى للشخص في لحظة الضعف، وهذا ما حدث معنا؛ ففي ذروة الصعاب جاء من يعرض علينا شراء الفكرة كى يتعامل معها من منطلق تجاري، ولن أقول إننا قمنا بالرفض  فور سماعنا لها لكن كانت هناك مداولات ومشاورات بين أصحاب الفكرة بعضهم البعض الذين أجمعوا علي الرفض القاطع لأن "كو فاميلي" قائمة علي هدف نبيل وهو تكاتف أهلها لجعلها مثلا مشرفا يحتذى به في مناطق أخرى. ولكن هذه العثرة والعثرات الأخرى جعلتنا ننتبه إلى أن هامش ربح رمزي يضاف إلى السلعة لن يضير العميل، لكنه سيقوم بحل الصعاب؛ فمن خلال هذا الهامش الرمزي سنقوم مثلا باستئجار  مكان للتخزين ـ مكان للإدارة ـ سيارات للنقل والتوزيع،. كما يمكننا توفير عمالة بسيطة للمساعدة .


ـ هل هناك سقف لهذا الهامش أم أن الأمر سيترك لمقياس السوق؛ أي نظرية العرض والطلب؟ عذرا للسؤال ولكنني ـ كحال جميع العملاء ـ يتملكني الخوف من هذا الهاجس.
ـ لا داعي للاعتذار، إن سبب مولد فكرة "كو فاميلي" هو القضاء علي هذا الهاجس. إن الغرض الوحيد من هذا الهامش البسيط هو التغلب على تلك العثرات لضمان استمرار الفكرة، وزيادة في الاطمئنان فقد قررنا أن تتراوح نسبة الهامش ما بين 5% إلى 10% ولن تزيد تحت أي ظرف من الظروف. أعود وأكرر وأؤكد أن "كو فاميلي" فكرة رحابية قومية خدمية تبعد كل البعد عن الهدف التجاري الربحي .


ـ لقد تخطيتم الصعاب وأوجدتم حلولا لا تفقدكم نبل هدف الفكرة. إذًا الناتج الطبيعي هو استمرار الفكرة.. ولكن ما حدث كان العكس تماما.. لقد توقفت الفكرة. لماذا؟
ـ أشكر لك السؤال فقد كنت أنتظره كي أوضح أمرًا غاية في الأهمية، ألا وهو أن الفكرة لم تتوقف، هي لم تبدأ بعد.


ـ أعذر دهشتي وسؤالي ـ فهو يخرج عن حرفية المهنة ـ ولكنه يفرض نفسه علي ذهني؛ لم أفهم؟ فأرجو الإيضاح؟
ـ لا داعي للدهشة أو الاعتذار فهذا اللبس وقع فيه الكثير..  كل ما سبق ما هو إلا دراسة جدوى ميدانية للفكرة،  وللإيضاح أكثر هي بلغة الإعلام مرحلة البث التجريبي لقناة جديدة، أو العدد زيرو من مطبوعة جديدة. الهدف من هذه المرحلة  الوقوف على الأخطاء أو الصعاب التي قد تتعرض لها الفكرة، وذلك لتفاديها عند التنفيذ. ولكن ما أود قوله هنا أن هذه المرحلة أوضحت لنا كفريق عمل أن الغالبية العظمى من سكان الرحاب متوجسة من الفكرة، وتتشكك من نبل هدفها، مما قد يؤدي بالفعل لتوقف وإجهاض الفكرة، ولهذا أنتهز فرصة هذا الحوار كى أؤكد مرة أخرى أن "كو فاميلي"  فكرة رحابية قائمة بتكاتف أهل الرحاب من أجل خدمة أهل الرحاب.

ـ وأنا هنا ومن منطلق رحابيتي أضم صوتي و مجهودي  لفكرة "كو فاميلي"  مقترحة عمل ما يشبه الاكتتاب أو الاستطلاع: هل تود الاشتراك في "كو فاميلي"؟ علي أن يكون الاشتراك علي ثلاث محاور:

أولا ـ عميل ( يتمتع بالخدمة فقط ).
 ثانيا ـ عضو غير ممارس ( يشارك في الفكرة بالتمويل فقط ).
 ثالثا ـ عضو ممارس ( يشارك في الفكرة بالمجهود فقط )
 وبالطبع لكل محور ما يميزه.
أود سماع مقترحاتكم أيها الرحابيون

 

عدد الزيارات 170

 

التعليقات
 


naglaa
12/02/2012
السلام عليكم رة من اصدقائى فى المسجد و كانو فى قمة التحمس بس فكرة كل اسبوع كانت صاعبة للاغلبية كانوا يفضلوا يومية بس الفكرة هايلة وانا مشجعاها و ربنا يوفئكو و يوفقنا معاكم
 



blue
29/01/2012
فكرة هايلة لم اري مثلها....ولها مستقبل باهر ان شاء الله...وارغب ان اشارك بأي صورة. لذا الرجاء متابعتي علي الايميل gehad.halawa@yahoo.com
 



blue
29/01/2012
فكرة هايلة لم اري مثلها....ولها مستقبل باهر ان شاء الله...وارغب ان اشارك بأي صورة. لذا الرجاء متابعتي علي الايميل gehad.halawa@yahoo.com
 



magaty
31/12/2011
فكرة جميلة ومشروع رائع اتمنى دخوله حيز التنفيذ
 



hatemibrahim
04/12/2011
فكرة رائعة ، ولكن نظرا للأستعمار البائد (عصر مبارك) جعل الشعب غير واثق في نفسة حتى ،ونظرا لتفشي الفساد وعدم الضمير ، أيضا جعل الشعب مليء بعدم الثقة وتصديق أن فيه ناس محترمين أو صالحين غير فاسدين ، وأيضا نظرا لبعد الناس عن الدين بطريقة لا مثيل لها ، جعل الناس يتسمون بعدم الصدق وعدم الأمانه ، وعدم الشرف ، وعدم وعدم ....ألخ ،، ولكن صدق أخي الكريم ربنا لا يمكن يتركن أحد ذو نوايا صادقة وصافية ، فإذا كانت نواياكم صادقة (مثل الكلام الرائع المكتوب) فرجاء عدم الملل والمثابرة ، لأنك تسعي لفعل الخير ، وهؤلاء الباعة الجشعين ، فوالله هم خونة مثل مثل أي عدو مستغل ، ومثل الربوي الذي يستغل ،،، فحسبي الله ونعم الوكيل ،،، وربنا يوفقكم بكل ما فيه الخير والسلام ، لا تقلق فإن الله معنا
 



سمايلي
28/11/2011
الفكرة كما تم عرضها بأسلوب بسيط هي رائعة المضمون وذات هدف سامي ولكن لي تعليق أو إيضاح بسيط وهو أن يرضى المجتمع بهامش ربح معقول لمقدم الخدمة هذا الهامش هو الذي يضمن له استمرارية العمل في تقديم الخدمة وأن لا ننخدع بمقولات عدم الربحية المطلقة - هامش ربح صفر - وهو ما ترفضه التجارب العملية الواقعية ويجب التخطيط لاتساع المشروع أي نظره مستقبلية مفتوحة تضم شباب متطوع وشباب عامل لفتح مجالات عمل وفرص عمل شريفة لشباب شريف بأجر معقول وهذا يحتم وجود هامش ربح معقول ليغطي التكاليف والتوسعات المستقبلية وهو ما أظنه كافياً إذا ما أضيف لأناس شرفاء بادروا بفكر شريف متفتح مثل هذا العمل وفقكم الله لما فيه خير الرحاب والرحابيين
 



ghada farag
16/11/2011
الفكرة كما تم عرضها رائعة جداويجب ان اشكر القائمين عليهاليس فقط لانقاذهم لنا من غلاء الاسعار وانما لانقاذاطفالنا من سوء جودة المنتجات المتوفرة فى الرحاب كالخضراوات واللحوم واحياناالطيور خاصةوانهم متخصصين فى مجالهم.وارجوالاعلان عن موعد بداية تنفيذالفكرة على موقع رحابى لنكون اول المشاركين ان شاء الله
 



sindbad
12/11/2011
tفكره حقا رائعه لكن فعلا لابد ان يكون لها مكان ثابت ونظام محترم ياريت نعرف ملومات اكنر لمن يريد الاتصال بالمجموعه سواء للاشتراك معهم او للشراء عن طريقهم
 



saidsoliman
03/11/2011
فكرة جيدة جدا و قد حاولت فعلا تطبيقها فى الاسكندرية و لكن المشكلة الرئيسية التى اوقفت المشروع هى مقاضاتنا من قبل اصحاب المحلات نظرا للاضرا المادية التى تكبدوها و هم قانونا من دافعى ضرائب و يمارسون عملهم بمسمى تجارى متعارف عليه رسميا و عندما حاولنا استصدار تراخيص تجارية لممارسة هذه التجارة و هو خدمة توصيل الطلبات كان امر شبة مستحيل و لكن قد يكون الوضع تغير الان بعد الثورة و نفوذ التجار لن يجدى فى المصالح الحكومية لذلك انصحك ان تحاول فى الاجراءات القانونية قبل البدأ فى التنفيذ الفعلى و تدرس مدى جدواه
 

 

الرئيسية | افتتاحية الموقع | أهداف الموقع | من نحن | اتصل بنا | انضم الينا | أعلن معنا