كانت تجربة ترشحى لإنتخابات مجلس الشعب وسيلة بالنسبة لى لخدمة هذا الوطن الغالى و شعبه العظيم .. لم يحالفنى الحظ فى أن أكون ذلك الصوت الذى يخدم وطنه من تحت القبة .. و لكن خدمة الوطن لا تقف فقط عند بوابة مجلس الشعب و لذا سأستمر فى خدمة وطنى و شعبنا العظيم فى أى مجال .. سعدت كثيرا بنزاهة هذه الإنتخابات رغم بعض السلبيات و لكن كان أروع ما فى هذا المشهد .. هو ذلك الشعب العظيم و هو يسطر مستقبله بكل هذا المخزون الحضارى الرائع .. أتمنى من كل من سينال هذا الشرف من اخوانى الذين سيخوضون جولة الإعادة كل التوفيق و السداد .. و أدعو كل الناخبين الكرام بتكملة المشوار و النزول و التصويت فى جولة الإعادة .. و تمنياتى لدائرتنا العزيزة بكل التوفيق و لمصرنا العزة و الكرامة..... مهندس / أحمد عبده
|