أقسام العقارات والمبوبة والدليل مازالوا تحت التطوير وسيتم الإنتهاء منهم قريباً بإذن الله

 
            أخبار ومقالات     العضوية    
| استعراض كافة المواضيع
 نصائح وإرشادات عقارية
نوع العقار:
في:
رقم الاعلان:
 
إعلانات
قسم وجوه وحكايات من الرحاب

وجوه وحكايات من الرحاب - المهندس طارق الوراقي .. وآمال نادي المحترمين - 2010-03-08


المهندس طارق الوراقي..  وآمال "نادي المحترمين"


حوار: سمية مصطفى


حصل على بكالوريوس الهندسة المدنية من جامعة عين شمس، ثم عمل في مجال المقاولات لمدة سبع سنوات بعد التخرج، بعدها هاجر وأسرته إلى الولايات المتحدة حيث عمل في مجال نظم المعلومات ما يقرب من إثنى عشر عامًا، في شركات عديدة كشركة ( Lucent ) و( AVAYA ) قبل أن يعود إلى مصر في عام 2004 ليؤسس مع بعض الشركاء شركة "بست باي سوبرماركت"  في منطقة السوق التجاري بالرحاب، كما أسس مع آخرين فرع "كوك دوور" في مول 1 بالرحاب في عام 2006 ، لكن تم بيع حق الامتياز أو "الفرانشايز" في عام 2009. متزوج وأب لأربعة أبناء في مراحل التعليم الجامعي والثانوي والإبتدائي.
 إنه المهندس طارق الوراقي الذي نلتقيه اليوم لنسجل رأيه في الرحاب، ونسمع عن طموحاته في إنشاء نادٍ للمحترمين:


س: هل أنت سعيد بإقامتك في الرحاب؟
ج : نعم، اعتبر نفسي موفقًا في اختيار الرحاب كمحل إقامة بعد عودتي من أمريكا، فهي إمتداد طبيعي لقاطني حي مصر الجديدة الذي كنت أسكن فيه، وهي مدينة جميلة، وعلى مستوى جيد من التنظيم و الهدوء والخصوصية، مقارنة بباقي المناطق السكنية في القاهرة، وإن لم ترتقي إلى مستوى المناطق السكنية بالولايات المتحدة.


الرحاب.. مزايا وعيوب


س: أفضل ما في الرحاب؟
ج: مساجدها؛ فهي متميزة جدًا من حيث السعة والبساطة المعمارية، ووجود مواقف للسيارات حولها بمساحات لا بأس بها. ويضيف ضاحكًا:"في مصر اللي يصمم مسجد أو أي منشأة عامة مش بيحط في اعتباره إن في ناس كتير معاها عربيات!"


س: وماذا عن عيوبها؟
ج:عيوب الرحاب بدأت في الظهور مع التوسع وزيادة الكثافة السكانية، كما أن الوضع لم يعد تحت السيطرة مع تطورات قضية هشام طلعت مصطفى، وخاصة الخدمات الأمنية المتدنية والخدمات العامة المتعلقة بالمياه ومشكلات انقطاعها، وتدني العناية بالحدائق العامة والواجهات الخارجية للعمارات التي بدأت تفقد رونقها ومظهرها الحضاري بسبب عيوب السباكة الناتجة عن فساد المقاول والتي ظهرت بأسرع مما كنا نتصور،  ومشكلة أماكن إنتظار السيارات في كثير من مناطق العمارات التي تزداد يومًا بعد يوم، " وأنا شخصيا لا أجد مكان انتظار أمام العمارة بعد الساعة 11 مساءً، ولا أمام العمارات المجاورة، وأضطر لتوقيف سيارتي في شوارع أخرى. أيضًا من عيوب المدينة ارتفاع مصاريف الصيانة، مع تدني الخدمات وتناقصها، وعدم وجود شفافية من موظفي المنمي العقاري.


س :ركزت في إجابتك السابقة على أن الخدمات الأمنية قد ساءت، وأن أمن الرحاب لم يعد تحت السيطرة؟
ج : نعم؛ الأمن بدأ في الانهيار بدليل آخر حادثة حصلت لي، أن الخزينة الرئيسية للمحل بما فيها من أموال اختفت من المخازن التجارية التي أؤجرها! السرقة أُكتشفت الساعة السادسة صباحًا حين جاء اثنان من موظفي الأمن إلى أحد موظفي المحل الرئيسي ليقولوا: " الحقوا العفش كله والمكاتب برا المخازن"!  بعدها اكتشف الموظفان أن المخازن تمت سرقتها وبالتحديد الخزينة، وكان  بها 90,000 جنيه.أين أمن المدينة؟ عشرات وعشرات من رجال الأمن  في السوق، لكن نفتقدهم ساعة اللزوم.  أين كاميرات التصوير على البوابات التي لم تعمل ولم تسجل شيئًا؟! خزينة حديدية لا يستطيع حملها إلا أربعة أفراد مجتمعين أو أكثر تتحرك هكذا داخل السوق وداخل المدينة بلا رقيب! ولا يمكن وضعها في سيارة ملاكي – أي أن الامر يحتاج الى سيارة نصف نقل لتحملها وتخرج بها من بوابات المدينة. كل هذا دون أن يلحظها أحد من أفراد الأمن؟!
والعجيب أنه جرت محاولة لسرقة المحل ذاته بعدها بشهرين، ولكن باءت بالفشل، وعندما ذهبت لتحرير  محضر آخر في نقطة الشرطة وجدت، بعد خروجي من النقطة، سيارتي الجديدة مصدومة بكامل الجانب الأيمن! وأنا بصدد إجراءات في محاولة للإجابة على علامات إستفهام كثيرة!
كيف ذلك؟
الملف الأمني المعيب ملئ بحوادث  السرقة والنصب، بالإضافة لحادثة القتل التي كتبت في الصحف، وكانت على بعد أمتار من بيتي.  لانقول إن دور الأمن غائب تمامًا، ولكنه غير مكثف بالصورة التي تجعل المجرمين والسارقين يهابون الاقتراب من المدينة المسورة،  وأكرر وأقول: هذا تجمع سكني محاط بأسوار من جميع الجهات،مع تحفظي على نوع السور وحالته، فكيف يحدث هذا؟ الملف الأمني بقياداته يحتاج إلى مراجعة، وموظفوا الأمن بحاجة لتدريب وإشراف لصيق، إشراف يعرف معنى الإحترافية أو أن يتم الاستغناء عنهم واستخدام شركات أمن متخصصة
.


س : وماذا أيضا يضايقك في الرحاب؟
ج: سلوكيات الشباب غير الملتزم؛ ومنها الإدمان والمعاكسات والأفعال الفاضحة بين الجنسين، والتي تزداد بشكل ملحوظ وتؤثر على باقي سكان الرحاب.  أنا ُأرجع الأسباب إلى ضعف الدور التربوي لأولياء الأمور، والمدارس " الإنترناشيونال " التي أصبحت مكانًا خصبًا للانحلال مع عدم وجود توعية ومتابعة من الأهل في المنزل، والنتيجة ما نراه في "الفوود كورت" ومواقف النادي والحدائق والمولات ولا ننسى دور أمن الدينة غير المتواجد!


 س: وماذا عن تجربتك في أمريكا والفارق بين هنا وهناك؟
ج : كل مجتمع له جانب مضيء وآخر مظلم. خلال فترة إقامتي في أمريكا عشت وأسرتي وبفضل الله في الجانب المضيء منها، وكانت حياتنا حياة اعتيادية؛   أسرة تكافح في عملها خلال الأسبوع، أما عطلة نهاية الأسبوع فنقضيها سويًا، أو مع أسر أخرى، تقابلنا وتعارفنا في تجمعات من المسلمين داخل مساجد أمريكا العديدة وأنشتطها التربوية والترفيهية الرائعة مع وجود حرية مكفولة للجميع وإحترام للقانون.
في أمريكا الناس يحترم بعضها البعض سواء في الشارع أو المرور أو الأسواق أو في مكان العمل.
بدءًا من الموظف المرموق وصولاً الى رجل الشارع البسيط.  آدمية الانسان محفوظة ولا يوجد من يتعدى على حريات وخصوصيات الآخرين، وذلك أكثر ما أعجبني في المجتمع هناك.  الحرية مكفولة  للعقيدة وللآراء، وأدب الإختلاف طبيعي مع إحترام كامل للآخرين.  أما في مصر، وللأسف فإن آفة الكذب بقت مع "الهوا" الذي نتنفسه، رغم أن رسولنا يقول:"آية المنافق ثلاث: إذا حدث كذب واذا وعد أخلف وإذا أؤتمن خان"،  والثلاث حاجات دي هي المنتشرة عندنا. ابني الأصغر صدَّق المُدرسة حين قالت له:" أنا ح أعلقك وأمدَّك على رجلك لو ماعملتش الواجب!ومش عايز يروح المدرسة لأنه مش متخيل انها تقول، ولا تعمل، لأنه لم يتعود على كده، وفكرة الكذب صعب أن  يتقبلها، لأن المصداقية أساس التعامل في حياة الشعب الأمريكي (على الأقل على مستوى الشعب وليس السياسيين), حتى في الرياضة، نجد المدرب في الأندية يشتم الولد ليشجعه! أي منطق يقول ذلك؟ والنتائج يزوروها ليكسب النادي المستضيف للمسابقات. حين نربي أولادنا على مبادئ الغش والكذب والتزوير فأين الأخلاق والفضيلة التي ننادي بها؟ حدث هذا في كل بطولة ملاكمة ذهب إليها إبني الأكبر وأيضًا في كل بطولة كونج فوو ذهب إليها إبني الأصغر!. حين رجعت لمصر أحسست أن غالبية الناس أصبحوا أكثر تدينًا، سواء مسلمين أم مسيحين، وأنهم من المفترض على درجة عالية من الالتزام والأخلاق أكثر من الغرب ولكن المفاجأة  أنه في المعاملات نجد العكس، لا صدق ولا أمانة ولا أخلاقيات ولا التزام. وأحيانا نضطر نكذب علشان أحوالنا تمشي؛ مرة قلت لبناتي أن يبلغن سائق التاكسي أن الامتحان في الجامعة الساعة 11 وليس 12 ظهرًا كي يأتي مبكرًا، ولا يحدث تأخير. البنات رفضن مبدأ الكذب رغم أني متأكد أن  لو أبلغناه أن الموعد في الثانية عشرة سيأتي قبل الموعد بربع ساعة فقط وتحدث مشكلة.
أيضا مشكلة المرور في مصر والسلامة والأمان في التحرك من مكان إلى آخر؛
هذه المشكله تؤرقني كل يوم عندما أفكر حتى في الانتقال لمسافة بسيطة من الرحاب إلى مصر الجديدة أو مدينة نصر. سيدة حبشية تحمل الجنسية الكندية تقول إنها عندما تخرج من الرحاب في سيارة تشعر بالخوف!
أرقام ضحايا الحوادث في مصر هي الأعلى في العالم، وقد ذهب شهداء من قاطني الرحاب ضحايا لهذه الحوادث، ولا يجد ذلك وقعًا على المسئولين أو حتى على المواطنين! القيادة في أمريكا ذوق وأخلاق ومتعة حقيقية، أما في مصر فهي عافية وقلة أدب وعذاب حقيقي كل يوم وكل ساعة وكل دقيقة، والله المستعان.
أيضًا فإن التعامل مع المصالح الحكومية يعد قطعة من العذاب، أما من له اتصالات،  أو الجريء في الرشوة فهو ينهي معاملاته على ما يرام، والخلاصة: لا توجد أبسط أنواع الحقوق للمصري في بلده وهذا ما أدى إلى كل هذا البلاء.


نادي المحترمين


س : ماذا عن نادي المحترمين؟
ج : قد يكون العنوان استفزازيًا لبعض الناس فيقولون:" أنت وحدك المحترم؟"!
أبدًا والله، أنا متأكد أن كل إنسان يسعى ليكون محترمًا، لكن أين العمل الذي يصُدُق القول؟
الفكرة هي محاولة لتجميع أكبر عدد ممكن من العائلات التي تتخيل مصر بشكل أفضل ولها أحلام مشروعة لا تستطيع تحقيقها بسبب التعاملات الفاسدة مع الآخرين، وأن تكون فكرة هذا التجمع قائمة على أسس التعاون والتكافل بين أفرادها، فوقع الاختيار على ذلك الاسم. وعلى العموم النادي ما يزال فكرة خياليه، أحلام تدور في ذهني وتصادف وجودها عند كثير من الناس الذين يحلمون
مثلي!


س : ماذا عن شروط العضوية؟
ج:  إذا افترضنا مجازا أن هذا النادي قد أسس؛ فشروط العضوية مبدئيا أن يكون الشخص صادقًا أمينًا، سواء على المستوى الشخصي أوعلى مستوى العائلة، مشهورعنه الصدق والالتزام وعد النفاق وله أحلام وطموح لخير المجتمع والبلد، ولديه القدرة على التغيير؛ أي أن يكون إيجابيًا، بعيدًا كل البعد عن السلبية، ومن المفترض أن يكون الالتحاق بالنادي عن طريق موافقة جميع الأعضاء المؤسسين بعد التأكد من أن هذا الشخص لن يسيء إلى الجمعية أو سمعتها.


س : ما تعريفك للمحترم؟
ج: هو إنسان ذو عقيدة واضحة ملتزم بها، يراعي الخالق في جميع خطواته، متفتح، مستمع جيد للرأي الآخر، لديه أفكار تساعد على تحسين أوضاع البلد وخاصة تحسين أوضاع الأقربين من الأصدقاء والجيران والزملاء والأقارب،غير يائس.


س : ماذا تأمل لجمعية المحترمين؟
ج : أن تكون نواة وقدوة لمجتمع صالح يسعى لخير البلد والآخرين، وأن تكون أعماله ايجابية على باقي الناس؛ نريده فيروسا بين الناس، نريد أن ننقل عدوى الاحترام بين الناس ونعيد تصحيح مفاهيم الأخلاق لديهم.


س : من هم غير المحترمين ؟
ج : حين ننتقد، فنحن لا ننتقد الأشخاص ولكن الأفعال، فأي شخص قد يغير الله حاله، ولا تقاس الأعمال إلا بخواتيهما، ومن يدري فربما تكون خاتمته عند الله أفضل منا، أما عن صفة غير الاحترام فهي تنطبق على الكذب والغش والخداع والأنانية المطلقة، والطمع والإستغلال والحسد وأذى الناس. من فترة قريبة كنت أقف في البلكونة ولقيت الشارع مليان دم! نزلت بسرعة فوجدت شخصًا يذبح في وسط الشارع لأنه اشترى سيارة جديدة! هذا موقف يعبر عن الأنانية المطلقة التي تهدف لامتاع الذات وأذية الآخرين، وإحداث تلوث بصري وبيئي مكروه، هذا يندرج تحت مسمى"غير الاحترام".


سؤال أخير: وسط تلك التعاملات غير المُرضية  التي صدمت بها في مصر؛ هل من تنازلات أو حيدة عن بعض الأخلاقيات "علشان المركب تمشي"؟
ج : أسال الله العظيم أن يثبت قلوبنا على الإيمان الحقيقي، وأن أؤثر في غيري وليس العكس، طبعًا حالي مختلف عن وقت قدومي من أمريكا منذ 6 سنوات ولكن كل ما أخشاه أن يتفاقم الوضع وينتهي بي المطاف إلى عدم الثقة في الآخرين،  حيث تزيد شكوكي في الآخر يوما بعد يوم، واذا انعدمت الثقة بين الناس، وإذا إنقرضت مخلوقات نادي المحترمين من الأرض تكون الحياة جحيمًا!

 

 

عدد الزيارات 204

 

التعليقات
 


nando
10/04/2010
( ولقد بعثت لاتمم مكارم الاخلاق) قالها الرسول (ص) ليلخص هدف الرساله ( مكارم الاخلاق): حتى تظل الرحاب حلم لكل زائر للعيش بها ..ونحن لن نتقاعص عن حمايتها والحفاظ عليها لانها مدينتا فلم نشترى فقط حيطان مسكن (وان لم تكن مدينتنا فلماذا اذن ندفع :اضاءة شوارعها,مياه حدائقها,امنها,نظافتها,ادارتها..الخ ؟) فالمشكله الرئيسيه التى بدأنا نعانى من توابعها( كالقاهره) هى غزو سيارات (غيردافعى الصيانه) للرحاب والخطوره : ان عددها فى تزايد مطرد مع ازدياد ( اعداد القاطنين بالتجمعات المحيطه ،وهروب سكان القاهره المختنقه زحاما ..الى اقرب متنزه مجانى ) كما و ان اعداد الرحابيون انفسهم فى تزايد مخًطط ليصلوا الى 200,000نسمه مع انتهاء تسليم الرحاب2، مما يترتب عليه الاتى: 1ـ اختناق منطقة السوق ،فلاتجد مكان تركن وان وجدته لاتستطيع الخروج حيث تجد من ركن وراءك ,ورفع فرامل اليد وحَبس سيارتك,واختفى..وتذهب لتبحث عنه بالمحلات وتحدث المشاجرات خاصة اذا كان لديك ظرف طارق ومستعجل , معدل حدوث ذلك اصبح خطير خاصة مع عدم تواجد امنى بالسوق(والعجيب ان هناك جراج مهجور بالسوق) فهل يدفع الرحابى(دافع الصيانه مسبقا) مره اخرى لاستخدامه؟ فى حين يرفض الاغراب(غير دافعى الصيانه) الدفع للركنه به, بل ويركن وراءك صف ثانى ليحبس سيارتك، ولايعتذر، بل يتعارك معك واحتمال يضربك كمان اذا كان مش عاجبك. 2ـ اصبح من سوء حظ بعض الرحابيين ان يكون ساكن امام حديقه كبيره ! ,فقد نزلت لاتريض بأحدى الحدائق فوجدت بواب عمارتنا سابقا جالسا فيها ,وقد جاء بميكروباص من مصر الجديده بعيلته واولاده وحلله ، لياكلوا فسيخ وبصل ويقضوا يوم مجانى بالقناطر الخيريه(متنزهات الرحاب).! 3ـزيادة نسبة حوادث السيارات، طبعا سمعنا عن الطفل الذى قٌتل ضحية احداها,وايضا زيادة نسبة السرقات ،والتعرض للفتيات،والمشاجرات،التلوث،وكل اعراض( مرض الزحمه) التى اصابتنا,وتــكاليـف الصيانـه,وزيادة نسبة اهلاك المدينه التى اصبحت تاكسى وليست ملاكى. 4ـ اصبحت الرحاب جراج عام ،ومؤمن مجانى على حساب الاماكن المخصصه للركن لدافعى الصيانه، حيث علمت من اصدقاء لى انهم عند سفرهم ياتون بسياراتهم للرحاب ليركنوها كلها هنا بأستثناء سياره واحده وهى التى سيسافرون بها.. اسبوع،شهر،سنه(وكاله من غير بواب). ..ارجوكم ..الــى كل من يحب حقا هذه المدينه وله فيها نـاقـه او جـمـل ،احـمـوا مدينتكم من هذا الغزو..حافظوا عليها جميله لنا و لاولادنا من بعدنا( فــــلا تنتـظروا حـتى تحرقنـا النـار..الا تروا الدخـان يتصاعـد مـن تحـت السـطح)؟؟؟ والحل سهل وسبق وان اقترحته كما ان هناك اجتهادات اخرى قدمها بعض الاعضاء بس الاداره تلحق تقرأهم قبلما تحرقنـا النـار جميعا..انضم لناديك
 



hatemibrahim
09/04/2010
ألف شكر على هذا الحوار الجميل ، والذي جعلني أحس أن لسه فيه خير ، لأني أكاد أصل إلى اللا أمل ، من كثرة السلبيات ولا حياة لمن تنادي ، وحاسس أني عايش لوحدى في بلد أنهارت بها كل ما هو جميل ومحترم ، وكل ما يقول ديننا ، لا هم لأحد الآن غير الفلوس والسلطة ، لما أتعامل عادي مع الناس ، بعضهم يقول لي صراحتاً ، أنت محترم أوي ، أو انت كنت عايش بره مصر ، أو يكون تأثيرة قوي عليه ، ومنهم من يخدمني ويكرمني علشان أخلاقي ، والغريب هنا ، أن التعامل بأخلاق أصبح عمله نادرة ، وتصرف غر يب وغير متوقع في مجتمعنا ، هذا هو الهول بعينه ، ربنا يكون في عون الأجيال القادمة في ظل هذا الأنفلات والتسيب والأنحدار الغير طبيعي في مصر... وعن الرحاب ، فأنا لي قول صغير عنها ، الرحاب خدعة ، كل ما بها ظاهر ، ولا يعرف باطنها إلا من يعيش بها ، وأدعوا الله أن يرزقني بمكان أصلح وأطهر من الخدعة التي أسمها الرحاب..... وحسبي الله ونعم الوكيل
 

اما عن حادث السرقه فتجربتى فى الرحاب انه لا يمكن خروج سياره نقل بدون معرفه محتوياتها ومن اى جهه ولذلك برجاء افادتنا ليس عن رايك فى السرقه ولكن عن تحقيقات الشرطه وماذا افادت وكيف تم فتح المخزن هل بالمفتاح الاصلى ام بالقوه ربما العاملين هم من سرقوا وبالتالى لا ذنب لامن المدينه فى ذلك وربما الخزينه لم تخرج من الرحاب برجاء عرض الامور بحياديه اكثر
 

اتمنى اولا ان يقوم السيد طارق بازاله المخالفات التى تخص محلاته من رصيف السوق قبل التحدث عن المدينه الفاضله هذا فضلا عن افادتنا عما اذا كان نشاط تلك المحلات بالعقود سوبر ماركت ام لا؟
 



Amel
10/03/2010
تحياتي على هذا الحوار الجميل والأفكار المضيئة نعم يمكن للأفكار أن تضيئ المكان والإنسان وأتمنى أن تحقق كل أحلامك وتربي أولادك بالطريقة المثلى التي تتمناها لهم وأن نعيش جميعا في المجتمع الذي نحلم به ونتمنى تحقيقه في الرحاب كنموذج مصغر لما نريد أن نراه في مصر كلها وأنا أيضا اسجل اسمي في النادي المقترح مع المهندس خالد أمين والله الموفق
 



khaledamin
09/03/2010
تحياتى لكم و ارجو من الله ان يتم العثور على اللصوص الذين قاموا بهذا العمل الدنئ و اصبر وان شاء الله ستعثر على ما فقدتة و قد يعوضك الله خيرا باذن الله ... و نرجو اضافة اسمى الى النادى الذى نرجو ان يرى النور قريبا مهندس / خالد امين
 

 

الرئيسية | افتتاحية الموقع | أهداف الموقع | من نحن | اتصل بنا | انضم الينا | أعلن معنا