أقسام العقارات والمبوبة والدليل مازالوا تحت التطوير وسيتم الإنتهاء منهم قريباً بإذن الله

 
            أخبار ومقالات     العضوية    
| استعراض كافة المواضيع
 نصائح وإرشادات عقارية
نوع العقار:
في:
رقم الاعلان:
 
إعلانات
قسم تحقيقات و تقارير

تحقيقات و تقارير - بنات الرحاب .. كيف تعيش حياتها؟ - 2010-08-10


بنات الرحاب

بنات الرحاب .. كيف تعيش حياتها؟

• فتيات الرحاب ترد على الشباب: تافه .. ليست عنده مبادئ أو أخلاق.. ولا شخصية.. يقلد الغرب.. كل واحد ماشي مع واحدة.. طريقة لبسهم وتفكيرهم وميولهم غريبة
• صحيح .. هناك بنات تخرج مع الشباب وتسهر.. ومنهن من تشرب الخمر وتدخن الحشيش
• وبنات تحب التمثيل وتعيش دور الباربي.. وتحاول لفت أنظار الأولاد بأفعالها
• فتاة تقسّم يومها ما بين المدرسة والمذاكرة ونشاط المسجد، تقول إنها لا تستطيع التفاهم أو التعامل مع الفئة السابقة لأن "أخلاقياتهم غير أخلاقي"
•  هناك أولاد الناس الملتزمين.. ونسبتهم ليست قليلة، لكن مهملة، لأنهم في حالهم ولا أحد يسمع عنهم
• أم تقول: نحن مجرد ممولين.. وذنب أولادنا في رقابنا

تحقيق- سمية مصطفى

في تحقيق سابق تقابلنا مع عدد من شباب الرحاب، وسألناهم كيف يعيشون حياتهم؟ وكانت الإجابات صادمة! فالكثير منهم قال إن حياته لا تخرج عن إطار الخروج مع الأصحاب بالليل، وشرب الخمر .. وتدخين الحشيش والمخدرات حتى في المدرسة، ومصاحبة البنات, وحفلات الموسيقى والغناء.. وفيهم من يسرق لتمضية وقت الفراغ.. أما قضاء الساعات في الدردشة على الانترنت فهي أكثر الأعمال براءة!، والدراسة لا حظ لها.. ولا نصيب بل هي إسراف كما قال أحدهم.

وعلى الوجه الآخر، قابلنا شبابًا ملتزمين بالدراسة وممارسة الرياضة المفيدة .. والعمل أيضًا.

وفي اللقاء السابق، وجه الصنف الأول من الشباب اتهامات لبنات الرحاب، بحب المطهرية والجري وراء الشباب، بل وتعاطي المخدرات وشرب الخمر.. ولاستكمال الصورة اتجهنا للبنات لنسألهن كيف تقضي أوقاتها؟ وما مدى صدق هذه الاتهامات.. وكانت هذه الإجابات..

الفاسدون .. أكثر انتشارًا

م.م 16 سنة  تسكن في الرحاب منذ 3 سنوات
أقضي وقتي بين المدرسة والنادي.. وأحيانًا أروح الفود كورت وأكتر حاجة على النت.

تعملي إيه على النت؟
دردشة أكتر حاجة, فيس بوك أو ألعاب "جيمز".

اهتماماتك؟
الرياضة؛ ألعب سلة وبلياردو, أخرج مع صاحباتي في الرحاب، نتمشى أو نقعد في الفود كورت في أي مطعم.

رأيك في شباب الرحاب؟
شباب تافه جدًا وماعندهمش مبادئ أو أخلاق! ليس الكل طبعًا.. لكن الغالب والظاهر, أما البنات "فيهم الكويس وفيهم الفاسد، والغالبية كويسين؛ لكن لأن الفاسدين هم المنتشرين والظاهرين علشان كده سمعة بنات الرحاب سيئة".

كيف؟
معروف عنهن الصياعة والخروج مع الشباب، والسهر ومنهن من تشرب الخمر وتدخن الحشيش, ومنتشرين في الحفلات التي تقام في الفيلات هنا في الرحاب.

تفتكري إيه السبب في كده؟
نقص تربية أولاً، وسهو من الأهالي عنهم وعن حياتهم.


البنات الباربي

د.ع  14 سنة تسكن في الرحاب منذ سنتين تقول:
أروح المدرسة, ولما أرجع إما أقعد في البيت أو أروح النادي أو الفود كورت.

اهتماماتك؟
رسم ورياضة وانترنت.

رأيك في شباب جيلك؟
ماعندهمش شخصية، ويقلدوا الغرب, كل واحد ماشي مع واحدة، وطريقة لبسهم وتفكيرهم وميولهم غريبة.

والبنات؟
البنات تحب التمثيل وعايشة دور الباربي وتحاول تلفت أنظار الأولاد بأفعالها، ولهن شلل معروفة في الرحاب،  وتجمعات وأماكن كل يوم نشوفهم فيها.

و موقف الأولاد من البنات من وجهة نظرك؟
عايزين تسلية، ويتفاخروا قدام أصحابهم إنهم ماشيين مع بنات حلوة, ويقعدوا يعشموا البنات.. وفي الآخر أول ما يقابل بنت أحلى منها يسيبها ويمشي مع التانية.

إيه السبب في كده؟
ما فيش تربية, وفوق كده؛ الرحاب مدينة مقفولة على بعضها، وكل مجموعة شباب أو بنات لهم  طقوس معينة ومن يريد الانضمام لهم لازم يعمل مثلهم، وبالتالي أي حاجة وحشة تنتشر بسرعة.

 

جيل مش لاقي حد يلمه

ت.س 17 سنة في الرحاب منذ 3 سنوات؛
تقضي يومها بين المدرسة والبيت والدروس، وفي آخر الأسبوع يكون هناك وقت للرياضة أو الخروج.

اهتماماتك؟
تسوق, خروج, قراءة.

الأشياء التي تستهويك للقراءة؟
الروايات و "النوفلز" أي الروايات الرومانسية، والمفضل عندي " سلسلة توايلايت"

نوع الرياضة التي تمارسيها؟
كنت ألعب سباحة، والآن سلة.

طبيعة خروجاتك؟
أخرج أنا وصاحباتي إما للسينما أو نتجمع في كافيه.

رأيك في أبناء جيلك؟
والله الجيل دا ضايع جدًا، و"مش لاقي حد يلمه, وكل واحد بيعمل اللي على مزاجه من غير رقيب ولا حسيب".. فاقوا كل الحدود؛ هذا بالنسبة لفئة منهم, والفئة الثانية أولاد الناس المحترمين الملتزمين ونسبتهم  مش قليلة، لكن غالبا مهملة، لأنهم في حالهم وماحدش يسمع عنهم حاجة.

حين سألت الأولاد في التحقيق السابق عن بنات الرحاب كان جوابهم إنهم ضايعين أكتر منا, ما  تعليقك؟
دي دماغهم، و كل واحد ُيسقط  ما عنده على الآخرين، ولو سألتي شخص كويس كان قال عن البنات إنهم كويسين, لا أنكر أن "فيه بنات صايعين كتير بس مش هي دي بنات الرحاب"  لأن نسبتهن ضئيلة.

جيل سابق سنه

أكثر ما تكرهيه في جيلك؟
جيل سابق سنه, وتفكيره أكبر من عمره، وهذا شيء جيد وسيئ في نفس الوقت؛ "لأننا كده مدقدقين وما حدش يعرف يضحك علينا، بس في نفس الوقت مش بنعيش سننا، وكل مرحلة لها طبيعتها، والسبب في ذلك الانفتاح الكبير على الغرب والتلفزيون والإعلام وانشغال الأهل, كمان الجيل ده ماعندهوش حياء؛ أي حد يعمل أي حاجة لأنه عارف إنه مافيش أهل تسأل عليه..  ضروري أن يكون الأهل مصاحبين عيالهم علشان مايعملوش حاجة من وراهم، وفي نفس الوقت لازم يبقوا متفهمين، ويراعوا تغيرات الجيل، و لا يقارنوا زماننا بزمنهم.

تفتكري من أحسن.. هذا الجيل أم جيل أهلكم؟
جيل أهلنا طبعًا, الجيل دا ماافتكرش إني ممكن ألاقي حد أثق فيه أو أطمئن له, ماحدش عنده أمانة وكله عايز مصلحته وبس.

ماأقدرش أتفاهم معهم

أما منى عمرو  14 سنة في الرحاب منذ 2003 فتقول يومي ينقسم ما بين مدرستي ومذاكرتي ونشاط المسجد، ولو هناك أي أنشطة تعليمية أو ورش عمل أشترك فيها والانترنت طبعا.

رأيك في بنات الرحاب؟
رأيي إني مااقدرش أتفاهم أو أتعامل معاهم لأن أخلاقياتهم غير أخلاقي،

لماذا؟
الفرق في التربية؛ مااعتقدش إنهم يسمعوا عن دين أصلا، وإلا ماكانتش تبقى دي طريقة لبسهم و تصرفاتهم وتجاوزاتهم مع الشباب.

تجاوزات لأي حد؟
لأبعد الحدود, وأنا لا أقول إني "خانقة" على نفسي، لكن عندي كل حاجة بحدود.

السيدة / هناء مصطفى

نحن مجرد ممولين

توجهنا لأولياء الأمور المتهمين بأنهم في غفلة تامة عمايفعله الأبناء، وسألناهم مباشرة :ليه الولاد بيبوظوا؟ وكانت هذه هي الإجابات..

السيدة / هناء مصطفى تقول: ذنب أولادنا في رقابنا، فبرغم إهتمامنا الكبير بهم لنجعلهم مميزين عن أقرانهم، ونضمن لهم حياة مرفهة لكنا نسينا نربي فيهم الدين، دلوقتي لو كلمت بنتي عن الحجاب وهي عندها 19 سنة كأني أعذبها، وبرغم كل اللي عاملينه لهم إلا إنهم برضوا مش راضيين، ومش عاجبهم، وعلاقتنا بهم مش أكتر من علاقة ممول، أنا بافكر لو حصل إني مت فجأة غالبًا، مش هينقص أولادي حاجة لو كنت تركت لهم فلوس كفاية، نحن لم نصنع لأنفسنا دورًا في حياة أولادنا، عارفة ليه؟ لأننا بنجري؛ نرجع من الشغل بالكاد، لو أكلنا وريحنا شوية، والوقت المتبقي نذاكر لهم فيه؛ طول مراحل حياتهم وأنا أذاكر لهم، فنشأوا  معتمدين عليّ، ولا يعرفون كيف يذاكرون بمفردهم،  ومش بيعرفوا يعملوا لأنفسهم حاجة في البيت، لأني كنت استسهل أخلص شغل البيت، وتحضير ورق مذاكرتهم، بدلاً من أن أضيع وقتي في تعليمهم كيف يفعلوا ذلك بأنفسهم، لما دخلوا الجامعة "كله باظ"، ودلوقتي يلومونا إنه لم يكن بيننا حوار، لا  احنا فاهمينهم، ولا هم حاسين بحبنا لهم، بالعكس يعتبروا
أن طريقتنا كلها أوامر فيهربون منا.

أما السيدة سماح حلمي فتقول: أنا فعلا ماأعرفش حاجة عن إبني.. هو يدخل البيت ويقفل على نفسه باب غرفته، ويفتح الكمبيوتر، أنا لا أعرف ولا أفهم  ماذا يقعل طول الوقت أمام الكمبيوتر، ولو سألته يجاوب بأي حاجة.. مش دايما اقتنع بكلامه.. بس مافيش حل تاني، ولما يخرج ويرجع أحاول أفتح كلام معه وأسأله على أصحابه، فيرد بالقطارة، هذا الجيل صعب أن تتابعه أو تلاحقه، حتى لا يحدث بيننا صدام  لا تحمد عقباه، مافيش غير إننا ندعي ربنا يحميهم ويبعد عنهم أولاد الحرام.

السيدة فريدة محمود صفوت تقول إنها تعرف أخبار إبنتها من صاحبتها!! لأن الإبنة لا تجلس وتتكلم معها مثلما يحدث مع باقي الناس.. وتضيف: من خوفي عليها أكلم صاحبتها وأعرف منها أين ذهبتا، وماذا فعلتا. ابنتي ترى أني لا استمع لها، لمجرد أني أقول رأيي، جيل هذا الزمن يريد أن يسمع منك ما يريد سماعه، وإلا فإنت لا تفهمه، بكرة البنات تكبر وتصبح أمهات وتعرف قد إيه دور الأهل صعب، أنا فعلا مش عارفة إحنا أهلنا تعبوا معنا كدا، ولا احنا كنا سهلين مش زي الزمن الصعب دا.

السيدة منى سامي مطر تعلق على أسباب انحراف الشباب قائلة: للأسف مافيش قدوة فعالة للشباب من مفكرين و علماء، المغنيون ولاعبو الكرة هم الذين يتم تسليط الضوء عليهم, وهذا لا يلغي أن الأهل عليهم مسؤولية كبيرة أيضًا، فمعظم الأهالي لا يراعون أبناءهم بالصورة الصحيحة التي تربينا عليها، زمان كان لازم الأهل يكون عندهم علم بكل خطوة نعملها، و كانت هناك رقابة، لكن حاليًا الأهالي تستسهل، وأمامنا نماذج كثيرة لناس يرسلون أولادهم للنادي مع "الدادات" أو يثقون في كلام أولادهم من غير ان يتأكدوا من صحته، وبالتالي هم مغيبون تمامًا عن نوعية الأصدقاء الذين يصاحبهم أبناؤهم، ويمشون معهم, بالإضافة إلى أنه لايوجد توجيه أو تجمعات مع العائلة، أو احتكاك وصداقة بين الأهل وأولادهم .

طالع أيضا

شباب الرحاب.. كيف يعيش حياته؟

 

عدد الزيارات 212

 

التعليقات
 


nando
27/09/2010
إنما الأمم الأخــــــلاق ما بقيت.. فإن هم ذهبـــت أخـــــــــلاقهم ...........ذهبــــــــــــــــــــــوا .. (خيركم قبل الإسلام خيركم بعد الإسلام) وإذا نظرنا إلى كل الحضارات التى حولنا ..الأن ..أو حتى قبل ظهور الأديان سواء السماويه أو غير السماويه (والتى حثت جميعها على الأخلاق) ستجد أن العامل المشترك بينها هو الألتزام بمكارم الأخلاق بغض النظر عن مصدرها سواء دينى أو قانونى أو عرفى أو فطرى.. _والأخلاق غير قابله للتقادم أو التجزأه : فالكذب وشهادة الزور والنفاق.. عيب الأن.. (فقد كان الكذب هو السبب الرئيسى لكراهية الأمريكان لكلينتون..وليس علاقته بمونيكا) ,وعيب أيضا فى عهد الفراعنه .. و الصدق والوفاء والأمانه من الصفات النبيله ومنذ أيام أيزيس وأوزوريس. _ فمن الصعب أن تجد إنسان مخلص وناجح فى عمله ,,وفى نفس الوقت غير أمين وكاذب ومزورو غشاش..فماذا يضطره لذلك؟وهو يعمل ويكسب ..وإلا ماوثق فيه الناس وتعاملوا معه ..ولفقد عمله ! _ ولا يمكن أن أطلب من أبنى أن يكن صادقا معى ..وهو يرانى أكذب على الأخرين ! فالقدوه يجب أن تكون حيه وليس كلام مرسل..فنحن نكتشف ونحن نربى أبنائنا أننا نربى أنفسنا قبل أن نربيهم .. فلا آذان لهم.. ولكن لديهم عيــــــــــون واســــــــعه! _ وكما قال الجيران الأفاضل العيب فينا.. فبعدما فًًَرغنا الدين من محتواه وأختصرناه فى بعض الطقوس والمظاهر (فالطقوس الدينيه والصلاه والحجاب و حتى الحج .. كانوا موجودين من أيام الوثنيه).. -فلا يصح بعد ذلك أن ننسب فشلنا وتخلفنا وأنحدار أخلاقنا للإسلام ..لإننا لا نتعامل بأخلاق الأسلام النابعه من ضمائرنا.. ولا حتى بالأخلاق التى وضعتها القوانين..لإنه لا يوجد من يقوم على تطبيقها(فأمن المواطن لم يعد من الأولويات). فأرجوكم كفانا ظلما للإسلام وأسلمة كل المشاكل حتى المشكله الفلسطينيه(رغم أن فلسطين مهد الدين المسيحي وقبله اليهودى و كثير من الفلسطنيين ذوى ديانه غير أسلاميه سواء مسيحيه أو يهوديه).
 



soma
23/09/2010
الحقيقة الدنيا بتتغير بسرعة ومعطيات الحياه تختلف مع كل عصر... المهم ان نكون اباء وامهات على مستوى المسئولية ولا نترك ابنائنا بلا قدوة ولا رقيب .. وصداقة الأبنة والأبن ضرورية حتى يكون في امان. ربنا يهديهم جميعا !! أماالدين فهو بريء من تخلفنا ... وانما تخلفنا بسبب اهمالنا في الزرع واتقان العمل... فاخلاصنا في العمل هو المفقود..ومن اهم الأوامر ان نأخذ بالأسباب فاذا كنا لا نأخذ بأسباب النجاح فكيف ننجح !!!
 



nando
23/09/2010
الأخ ماتركس :فى الحقيقه أنا أحترمتك جدا لجرأتك وصراحتك وتلقائيتك..وعدم نفاقك خوفا من أن تتهم بالكفر كما فعل بعض الأعضاء ردا على مقاله لعلاء الأسوانى..ولو كانت كل الناس لديها تلك الصفات العظيمه فقط ..لأصبح مجتمعنا أفضل كما كان بالفعل بتلك الحقبه(لم تكن مصر الأولى عالميا فى نسبة التحرش بالنساء/و110فى الفساد..إلخ)..ولكن المشكله الأن كما قال الأخ أبن عثمان والأخت نور هى فى كثير من الناس التى لا تخجل أن تكذب على الله وتنافقه بأداء الطقوس بحذافيرها والألتزام بالمظاهر الدينيه بمنتهى الدقه..فى حين تخلوا معاملاتهم من تطبيق أيا مما يحفظون عن ظهر قلب (مسلمون بلا إسلام)..فلا دين لمن لايحى دينه (أى يطبق مبادئه بحياته)..وكما قال سيدنا محمد (ص)(ولقد بعثت لأتمم مكارم الأخلاق)..وهو السبب الوحيد الذى ذكره لحكمة بعثه برسالة الإسلام..ولم يذكر أى أسباب أخرى غيره وقد كان يستطيع.
 



ايمن مقلد
03/09/2010
نعيب زماننا والعيب فينا وما لزماننا عيب سوانا
 



dentist
02/09/2010
--------------------------------------------------------------------------------
 



أبو أنس
27/08/2010
أنا أسأل الي بيقول إن الدين هو اللي جابنا ورا: هو الدين سبب الفساد السياسي والاقتصادي؟ ولا سبب الانحدار الأخلاقي؟ هل الدين سبب انتسار الجرائم من القتل للسرقة للاغتصاب لخطف شنط السيدات؟ ولا سبب انهيار التعليم وضعف الانتاج وقلة التصدير وزبادة الاستيراد؟ ولا سبب الصفر الأوليمبي ولا الخروج من تصفيات كأس العالم الماضية؟ ولا يمكن هو سبب فوضى المرور؟ ولا انت تقصد بكلمة "جابنا ورا" حاجات تانية غير المصايب اللي أنا قلتها؟
 



hatemibrahim
18/08/2010
إلي Matrix ربنا يهديني ويهديك ، وقادر أن يهدي قلبك إلي الصح والخطأ.... وقادر أن يعفوا عن كل من على قلبه غشاوة ولا يبصرون...
 



ابن عثمان
11/08/2010
قد يكون التدين المغشوش فعلاً زي ما انت بتقول يا ماتركس، لكن التدين الحقيقي عمره ما يجيبنا ورا. بل بالعكس، اقرا التاريخ، هتلاقي شوية رعاة غنم سادوا العالم وبنوا أرقى حضارة بعد ما تدينوا تدين حقيقي. زي ما سيدنا عمر قال: كنا أذلة فأعزنا الله بالإسلام، ومهما ابتغينا العزة في غيره أذلنا الله.

أنا معاك إن فعلاً فترة الستينات والسبعينات كانت معظم ستات مصر ومنهم والدتي وغالباً والدتك مش محجبات، بس ما أقدرش أجزم إن الأخلاق كانت أحسن من دلوقتي. ولا إن مصر كانت أكثر تقدماً من دلوقتي؟ بدليل النكسات المتتالية اللي حلت علينا.

بس دا موضوع تاني خالص، نبقى نتكلم فيه في مرة تانيةَ
 



matrix999
11/08/2010
معلش بس مش عارف ايه حكاية الدين والتدين المنتشرة دية--والي هي السبب في انحدار البلد والاخلاق بهذا الشكل المريع----مصر كانت أجمل عندما كان الحجاب معدوم وماحدش بيسمع عن الدين كتير حتى ثمانينات القرن الماضي
 



نور
11/08/2010
اذا الايمان ضاع فلا امان ولا دنيا لمن لم يحي دينه
 

 

الرئيسية | افتتاحية الموقع | أهداف الموقع | من نحن | اتصل بنا | انضم الينا | أعلن معنا