أقسام العقارات والمبوبة والدليل مازالوا تحت التطوير وسيتم الإنتهاء منهم قريباً بإذن الله

 
            أخبار ومقالات     العضوية    
| استعراض كافة المواضيع
 نصائح وإرشادات عقارية
نوع العقار:
في:
رقم الاعلان:
 
إعلانات
قسم تحقيقات و تقارير

تحقيقات و تقارير - حديقة "جي يو سي".. فسحة الكلاب نهارًا.. وملتقى العشاق ليلاً - 2010-10-22


حديقة جي يو سي

حديقة "جي يو سي".. فسحة الكلاب نهارًا.. وملتقى العشاق ليلاً

• الحديقة جميلة وموقعها ممتاز.. لكن الشباب يسيىء استخدامها
• الأمن ليس له دور إيجابي محسوس لمنع الجلوس بالحديقة

كتبت- نسمة جاد
"تحذير: حفاظًا على المظهر الحضاري والجمالي لهذه الحديقة يُمنع منعًا باتًا السير أو الجلوس أو لعب الكرة أو اصطحاب الحيوانات الأليفة بكافة أنواعها بالحديقة.. وذلك منعًا للتعرض للمخالفة .. نشكركم مقدمًا على التعاون الصادق معنا.. مع تحيات جهاز مدينة الرحاب" لافتة بارزة في حديقة "جي يو سي" (التي أخذت هذا الاسم نظرًا لوقوعها أمام مجموعة من العمارات الخاصة بسكن طلاب الجامعة الألمانية بالقاهرة), لكن لا حياة لمن تنادي.. فأي شخص يستخدم الحديقة كما يحلو له, ويكفي أن تقوم بزيارتها أيام الخميس والجمعة والسبت أو في الأعياد والإجازات لترى بنفسك كيف تحولت الحديقة إلى مكان لفسحة الكلاب نهارًا وملقتى العشاق ليلاً في ظل الغياب الملحوظ لأمن المدينة.

تقول "زهرة أحمد"، صومالية الجنسية: أسكن بالرحاب منذ ثلاث سنوات وقد جاءت فكرة السكن بالرحاب عن طريق أصدقائي، أضطر إلى النزول إلى حديقة الجى يو سى نهارًا من فترة لأخرى حتى يلعب أطفالي؛ فأنا مستأجرة ولم أشترك بالنادي، وبالتالي ليس أمام أطفالي إلا اللعب بالحديقة فهى متسعة وبعيدة عن العمارات السكنية حتى لا يكون الصغار مصدرًا للضجيج والإزعاج.

فسحة الكلاب

"علا عبد المنعم" تعمل بالأكاديمية البحرية وتقطن بالرحاب منذ 8 سنوات؛ ترى أن الجي يو سي حديقة جميلة وموقعها ممتاز لكن يسيىء سكان الرحاب استخدامها "فهي تستغل نهارًا من قبل البعض في نزهة الكلاب وقضاء حاجتها وأعتقد أنه طالما ارتضينا بتربية الكلاب في المدينة فيجب أن نخصص لها مكانًا لنزهتها، فهي حيوانات خلقها الله ولها احتياجات؛ "يجروا ويلعبوا", والرسول أمرنا بأن نرفق بالحيوان, لكن يجب أن تكون العملية منظمة أكثر من ذلك, وكان يفترض على مصمم المدينة تخصيص مكان للعب الكلاب, ورعايتها, كما يمكن استخدام مخلفات الكلاب كسماد عضوي نستخدمه فى زراعة أشجار بأماكن أخرى بالمدينة، أما ليلاً فتستخدم الحديقة في تسكع الشباب والفتيات الذين يجلسون بداخلها بشكل غير لائق، أو يجلسون أمامها داخل سياراتهم، الأمر الذى بدأ يزداد يومًا تلو الآخر.

وعن دور الأمن داخل الحديقة تقول علا: للأسف، الأمن ليس له أي دور إيجابي محسوس لمنع الشباب من الجلوس بالحديقة، فحتى أمن الفيلات المتواجد بهذه المنطقة لا علاقة له بما يحدث داخل الحديقة، ولا أعرف ما الإجراءات التي يمكن اتخاذها لمنع رؤية هذه المشاهد المتكررة يوميًا والتي تؤذينا نفسيًا.. وأقترح على جهاز المدينة تحويل حديقة "جى يو سي" كامتداد لمنطقة المطاعم المفتوحة "الفود كورت" لتخفيف الازدحام بهذه المنطقة حيث يمكن عمل كافيهات ومطاعم لاستقبال العائلات واقامة ملاهٍ صغيرة للعب الأطفال, فالحديقة تمتاز بموقع جذاب بدلا من التركيز بمنطقة الفود كورت وليلاك.

وتقول مروة أحمد: أقطن بالرحاب منذ عام 2005 وأول ما سكنت بالمدينة كنت أجلس بالحديقة مع زوجي، وكانت الرحاب قليلة السكان ولم نكن نعلم أنه ممنوع الجلوس بالحديقة، وعندما علمنا لم نكررها حتى الآن، ورغم معرفة جميع سكان الرحاب بأن الحديقة قائمة كمنظر جمالي فقط, ويُمنع الجلوس بها أو لعب الأطفال فيها, لكن مايحدث للأسف عكس ذلك.

وتقترح مروة وضع مقاعد حول الحديقة بدلا من الجلوس على النجيلة؛ فالجو بهذه المنطقة "تحفة" حتى لا نحرم السكان من الفسحة والتمتع بالحديقة.

عدم توافر إضاءة

وتقول سمر سعيد، مدرسة: أغلب من بحديقة جي يو سي من شباب الرحاب ويحضرون بصحبة أصدقائهم ليلاً، فعادةً تقف سياراتهم أمام الحديقة وتجد الشباب والبنات جالسين بمنظر غير لائق، فقد رأيت وأنا أعبر أمام الحديقة بسيارتي شابًا فتح باب سيارته وفتاة تجلس على السيارة من الخارج فى مشهد غير مناسب لعاداتنا وتقاليدنا كمصريين.

وتضيف سمر: مشكلة حديقة "جي يو سي" تكمن في عدم توافر إضاءة كافية داخلها، وعدم وجود أمن كافٍ، فلدينا شرطة في المدينة "منظر" فقط، يجلسون بمكاتبهم المكيفة مستولين على نصف الشارع الذى توجد به النقطة لسياراتهم الخاصة؛ لا يمرون ولا يقومون بعمل أى شىء، وإذا فعلوا، تكون لجان "خايبة" كل خميس فى المدينة لرؤية الرخص فقط، ولم أر يومًا شرطيًا عند الحديقة لمنع الشباب من الجلوس بها.

وتحكي "سمر": أنا عمري ما جلست بالجي يو سي، ولا عندي كلب افسحه، ولا بوي فريند أقابله، ولا حتى أسمح لابني باللعب فيها، ولا في حديقة المنزل فهي منفعة عامة لا أستطيع تخريبها، فلعب الصغار لكرة القدم يؤدي إلى موت الزرع بالحديقة، ولا يستطيع أمن المدينة حتى منع الصغار من اللعب خوفًا من "بابي ومامي"، فتجد الأطفال يصرخون بوجه رجل الأمن إذا اعترضهم، وخوفًا على التعرض للأذى من أهالي الأطفال يضطر رجل الأمن للسكوت.

أما بالنسبة لمن يدخلون الرحاب من سكان المناطق الأخرى فترى سمر أنهم كارثة بكل المقاييس؛ فهم يستخدمون المرافق ونتحمل نحن مصاريف صيانتها.. فأصحاب ابنتي بالمدرسة يدخلون الرحاب كل خميس وفي الأجازات للفود كورت، ويدخلون السينما ويجلسون بالكافيهات دون أن يعترضهم أحد, ويجب أن تكون هناك رقابة على الداخل أكثر من ذلك، فمثلا لدى سيارتان واحدة عليها استيكر والأخرى لا، ومع ذلك أدخل وأخرج من باب الزائرين دون أن يسألني أحد من الأمن أين أتوجه.

وتذكر"خلود أحمد": كنت أذهب للمشي حول الحديقة أنا وزوجي قبل ولادتي، ولا أعلم لماذا يقوم السكان بالجلوس فيها، فلدينا المول وحديقة الجامع الأحمر،  التي عادة ما يجلس بها الكثيرون سواء من داخل الرحاب أو خارجها، فالجلوس بمكان واحد على الأقل سيساعد على تقليل الخسائر بالنسبة لاتلاف الحدائق بالمدينة.

ملتقى العشاق

دخول الغرباء

وتقول "آيات فتحي": أسكن بالرحاب منذ 6 سنوات وأرى سكان المدينة يقومون بالجري وممارسة بعض التمارين الرياضية حول الحديقة صباحًا، وعادة ما أذهب أنا وابنتي لمشاهدة الكلاب بالحديقة من داخل سيارتي في فترة الظهيرة، وعندما أرغب بالمشي أذهب إلى النادي.

وترى آيات أن الحد من دخول الغرباء إلى الرحاب سيحل كل هذه المشاكل، فيستخدم سكان المدينة النادى لمقابلة الأصدقاء والجلوس به، وتضيف: "أعتقد أن معظم من يجلس بالحدائق من خارج الرحاب".

وتقترح "آيات" تكثيف دوريات الأمن حول الحديقة، أو وقوف سيارة شرطة باستمرار هناك؛ فرؤية الشباب لسيارات الأمن وشعورهم بكثرتها سترهبهم من القيام بأعمال غير لائقة بالحديقة وغيرها، حيث تقف السيارات في أماكن معينة بالمدينة.

وتضيف آيات: المشكلة ليست قاصرة على حديقة جي يو سي فقط، بل أصابت النادي أيضًا؛ وخاصة "البسين" حيث يلعب الشباب والفتيات في حمام السباحة ويقومون بايماءات خليعة وقبلات على مرأى ومسمع من حولهم من الأسر, فذات مرة طلبت من رجل الأمن التدخل لعدم السماح لهم بنزول حمام السباحة فاعتذر بحجة أنه لا يستطيع ترك البوابة حتى يأتى زميله.

وتلاحظ "نيفين ابراهيم"، استشاري موارد بشرية، افتراش البعض للحديقة أو استخدامها لتمشية الكلاب، لكنها تقول: أنا لم أجلس بها من قبل نظرًا لأني مشتركة بالنادي، وهي منظر جمالي رائع، وأرى أن النجيلة تحتاج لمجهود كبير كي تحافظ الحديقة على جمالها, فالشخص يصبح بين نارين: المنظر الجمالي الذي يراه والجلوس بها.

وتستنكر نيفين تجمعات بعض الأطفال والشباب سواء بالسيارات أو "البيتش بجي" للسهر حول الحديقة وبمنطقة الفود كورت لدرجة تجعلك تشعر أنك في مارينا مثلا.

وترى نيفين أن جزءًا من المشكلة سببه عدم اشتراك بعض سكان المدينة بالنادي، وبالتالي ليس لديهم متنفس لفسحة أولادهم مما يضطرهم إلى استخدام الحدائق، لذا تقترح تخصيص جزء منها يحتوي على مقاعد للجلوس واللعب بها, وجزء آخر يحتفظ به كما هو، قائلة: كلما زادت المناطق الخضراء يشعر الإنسان بالراحة خاصة في عصر التلوث الذي نعيش به.

وتضيف نيفين: غالبًا من يقومون بافتراش الحديقة ليسوا من سكان الرحاب، فعادة هم قاطنو القاهرة الجديدة وما حولها، فالرحاب بالنسبة لهم أقرب مكان مناسب للفسحة، والمولات، والملاهي، والمطاعم والسينمات, فلا بديل سوى منعهم من دخول المدينة.

غياب الأمن


وبالنسبة للتواجد الأمني داخل الحديقة تقول نيفين: شأنها شأن الرحاب بأكملها, فمن الصعب عمل كنترول يمنع دخول الناس إليها سواء من سكان المدينة أو خارجها، إلا إذا تم وضع سور حولها ووقف الأمن لمنع الدخول بها، أو وضع محاذير مختلفة سواء لدخول الأشخاص أو الحيوانات، فرغم وجود لافتة كبيرة في أركان الحديقة الأربع تحذر من دخول الكلاب أو الجلوس بها لكن لا أحد يلتزم بها, فثقافة المجتمع المصري لا تحترم التعليمات ولا تقوم بتنفيذها, فكثير من اللافتات الموجودة بشوارع القاهرة -حتى لافتات المرور- لا يلتزم بها الناس.

وتقول أمانى فاروق، ربة منزل: شباب الرحاب يسيىء استخدام الحديقة بتصرفات خارجة ليست من المفترض أن تنبع من مجتمعنا، فالتربية المنفتحة والتعليم بالمدارس الدولية أثر على أخلاقيات الشباب بالسلب، و"الأمن بيكبر دماغه", فيجب أن يكون على الأقل أربعة أفراد للأمن على كل جانب بالحديقة, فلو شعر الشباب بقوة دور رجل الأمن، وأنه يمكن أن يستدعي له أحدًا من الجهاز أو دورية من نقطة الشرطة بالمدينة، وستحدث شوشرة سيعمل ألف حساب، كما يجب زيادة الإضاءة بالحديقة.

شباب الرحاب


وتعتقد أماني أن كل من يجلس بالجي يو سي هم من سكان الرحاب، كونها موجودة بالداخل، فنحن من يعلم طريقها، أما من يأتي من خارج المدينة فإنه يجلس بحديقة المسجد الأحمر كونها أيضًا بجوار المول التجاري، فمن يأتي من الخارج يعرف الفود كورت والسوق ومول 1و2, كما يلجأ المستأجرون للحديقة خاصة في الشتاء أكثر من الصيف، لأن النادي يسمح بالاشتراك الموسمي لهم في هذه الفترة فقط لكن في الشتاء يمنعهم من الدخول.

الخميس والجمعة
وتؤكد وسام أحمد، ربة منزل أن الرحاب اختلفت عن عام 2002 وقت مجيئها قائلة: رأيت مؤخرًا اثنين يجلسان أمام حديقة الجي يو سي بالسيارة ومعهما أكل ومشروبات، وكأنهما يجلسان بحديقة عامة ولا يدل مظهرهما على أنهما من سكان المدينة، وتكثر رؤية هؤلاء خاصة يومي الخميس والجمعة، أكثر أيام الأسبوع ازدحامًا بالرحاب، وقد أصبحت أتجنب الخروج فيهما والمشكلة ليست بهذه الحديقة فقط إنما في حدائق الرحاب عامة.

وتضيف وسام: "لا أرى الأمن متواجدًا إلا عند تجمعهم لتناول وجبة الغداء مش أكثر من ذلك, وإذا تواجد فرجل الأمن سلبي ولديه رهبة من أي شيىء.. لا أعلم لماذا, ويخاف من أي شيىء.. لايمكن أن أقارن الرحاب اليوم بزمان .. أشعر أننا قربنا نبقى مثل شبرا".

وتقول إيناس البحراوي، محاسبة: كنت أجلس بحديقة الجى يو سى قبل تعليق اللافتة، ولكن بعد رؤيتي لها لم أسمح لنفسي بالجلوس بها مطلقًا. وتضيف: "الحديقة مكان فاضي ومتسع وإضاءة منخفضة تسمح بالقيام بأعمال مخلة".

وترى هدير السيد، ربة منزل أن الرحاب بشكل عام أصبحت "وحشة" وزحمة في كل مكان؛ السوق والفود كورت والضوضاء الناتجة من كاسيت السيارات والموتوسكيلات، ورغم أني أسكن بالمرحلة الرابعة بعيدًا عن الجي يو سي لكن أسمع عما يحدث فيها من تصرفات غير لائقة من الشباب في عز الظهر، ليس في "جي يو سي" فحسب، فتصرفات الشباب الطائشة في كل مكان، الموضوع "مش محكوم"، ترى الشباب يجلس فى الفود كورت بشكل يتعارض مع قواعد الأدب والأخلاق العامة، ورأيت ذات مرة ولدًا وبنتًا يجلسان داخل سيارة أمام النادى بمشهد غير لائق تمامًا, ورجل الأمن يخاف أن يسيىء له الشباب أو يتعرض للأذى الذي يصل إلى الفصل فينظر له الشباب على أساس أنه يعمل لديهم فيحتقره و"يهزأه" وبالتالي لا يكون أمامه سوى الصمت.

 

عدد الزيارات 204

 

التعليقات
 


hana
01/01/2011
لازم ان يكون حزم من رجال الامن والجهاز.. لاحد يرضى الفوضى.. اليفطات وحداها لاتكفي .. لابد من الحزم.. وكفاية فوضى.
 

حسبي الله ونعم الوكيل في الجهاز الذي يعجز عن فرض النظام في المدينة لمصالحه الشخصية سواء في السوق او الفوت كور او الجناين وربنايخلصنا من الكلاب اللي في الرحاب دي كلها المزعجة واصحابها اللي معندهمش دم وبيأذوا جيرانهم
 



kanasr
26/10/2010
جئت للرحاب هروبا من الزحام و التلوث سواء تلوث الجو أو تلوث الأخلاق المنتشر هذه الأيام بكثرة و الرحاب اقرب ما يكون للمعيشة في الدول المتقدمة (اخلاقيا و نظاميا) ولكن إذا استمر هذا التسيب بدا بالأشياء الصغيرة التي يراها البعض تافها و لا يحتاج لنظام أو متابعه سوف يؤول وضع الرحاب مثل أي منطقة عشوائية في مصر من القذارة و عدم النظام و عدم احترام الممتلكات العامة او احترام حق الجيرة ويصبح كل واحد شايف مصلحته فقط و يقول انا حر انا أري لابد من دعم مسؤلي الأمن و أيضا أين سيارات الأمن الخاصة بالرحاب لماذا لا تقوم بدورات داخل المدينة بدل من وقوفها أمام الجهاز و فقط طبعا في باقي الدول يقوم اصحاب الكلاب بتمشيتهم في الحدائق العامة لكن كل صاحب كلب يمشي و معه كيس بلاستك لإزالة مخلفات الكب و اذا لم يفعل هذا فانها مخالفة مالية ضخمة و تجد الجميع يتبعون النظام لكن طبعا أصحاب الكلاب عندنا لا يمكن القيام بهذا من فرط التكٌبر وأيضا هناك ملاحظة عدم وجود صفائح للقمامة في أرجاء المدينة فاذا احد مثلا اراد القاء ورقة شيكولاتة او كيس شيبس لا يوجد مكان لها فاما القأها في الشارع او وضعها في جيبه حتي يصل الي اليبيت و طبعا محدش هيعمل كده الرجاء المحافظة علي هذه المدينة الجميلة لان لن نجد شيا مماثلا مرة أخري وللرد علي عدم الجلوس في الحديقة – بسيط جدا لان بعد خمس دقائق تكون الحديقة بقت مزبلة و ده طبعنا لايمكن ننظف خلفنا او ننظف أي مكان عام لشعورنا بانه مش بتعنا و بخصوص رأي ابن عثمان انا اوافقة الراي كان ممكن ابقي معاه بس من ثلاثين سنة فاتو
 



ahmad79
24/10/2010
لماذا يتم منع الناس من التمتع بالحديقة طالما التزموا بالاداب العامة ... لماذا يتم منع الجلوس ... ممكن منع لعب الكرة ... اول الكلاب و لكن الجلوس و التمتع بالحديقة يجب ان يكون متاح لجميع السكان ... طالما اننا من نقوم بدفع الصيانة ... و غالبا من يقوم بتصرفات غير لائقة و لا يحافظ علي المدينة و الحدائق يكون من غير سكان المدينة
 



المستشار
23/10/2010
وكان هذا الموضوع ومايزال محل شكوى الجميع فى ظل تراخى وصل الى حد التخاذل من جانب جهاز المدينة و كنت أقترحت عمل سور و كان الرد أنه حيكلف و الحل الذى تفتك اليه ذهن المسئولين بجهاز المدينة لمواجهة هذه الظاهرة هى فتح رشاشات المياه و الحقيقة اننا و اخرين كنا نجد فى هذا متعة للكلاب و خصوصا فى ايام الحر!!
 



ابن عثمان
22/10/2010
أفراد الأمن عمرهم ما هيدّخلوا ..

لإنهم بيخافوا يكون بابا وماما من الأكابر النافذين اللي ممكن يخربوا بيتهم..

بيتهيألي الحل مش هييجي غير مننا إحنا السكان.

الحل بتكوين فرق أمر بالمعروف ونهي عن المنكر (مطاوعة يعني بلغة السعودية).

أنا هآخد الكاميرا بتاعتي وأستنى أي عربية فيها ولاد وبنات وهأصورهم، طبعاً التصوير هيستفزهم وهيتخانقوا معايا (لو كنت لوحدي)، أو هيمشوا ومش هييجوا تاني (لو كان واقف جنبي خمسة ستة).

هاه؟ مين مستعد ينضم لفريق الحفاظ على الأخلاق العامة بداخل الرحاب؟
 

 

الرئيسية | افتتاحية الموقع | أهداف الموقع | من نحن | اتصل بنا | انضم الينا | أعلن معنا