أقسام العقارات والمبوبة والدليل مازالوا تحت التطوير وسيتم الإنتهاء منهم قريباً بإذن الله

 
            أخبار ومقالات     العضوية    
| استعراض كافة المواضيع
 نصائح وإرشادات عقارية
نوع العقار:
في:
رقم الاعلان:
 
إحصائيات المدونات
عدد المدونات : 496
عدد التعليقات : 1223
إعلانات
المدونات


نعم ام لا للتعديل الدستورى / تختار بناء على التالي
 

الاضافة بواسطة MHB ????E ????E
تاريخ الاضافة 16/03/2011


إذا تعددت وجهات النظر ..... و كل يسوق اسبابه المنطقية ... و أطلت علينا شياطين التفاصيل ..... و إذا كان هناك يوم سوف أسال فيه عن إختياري هذا ... فقد يكون من الحكمة ... ( أو من السذاجة, كما تراه كمعارض, الخلاف في الراي....) ... أن تختار بناء على التالي .....
إذا تعددت وجهات النظر .....



و كل يسوق اسبابه المنطقية ...



و أطلت علينا شياطين التفاصيل .....



و إذا كان هناك يوم سوف أسال فيه عن إختياري هذا ...



فقد يكون من الحكمة ...

( أو من السذاجة, كما تراه كمعارض, الخلاف في الراي....) ...



أن تختار بناء على التالي .....





+++++++++++++++++++++++++++++++

بزعم أنها "متفصلة على مقاس الإخوان".. الكنيسة القبطية تحشد الأقباط للتصويت بــ "لا" على التعديلات الدستورية





كتب جون عبد الملاك (المصريون): | 16-03-2011 00:50



تسعي قيادات الكنيسة القبطية إلى حشد ملايين الأقباط للمشاركة في الاستفتاء على التعديلات الدستورية المقرر يوم السبت المقبل والتصويت بـ "لا"، مستخدمة في ذلك كل الوسائل المتاحة، عبر إرسال آلاف الرسائل القصيرة على الهواتف المحمولة، وأيضًا رسائل بريد إلكتروني وجيشت المنتديات وموقعي التواصل الاجتماعي "فيسبوك" و"تويتر" لرفض التعديلات.

وقالت مصادر كنسية مطلعة، إن الهدف من ذلك هو إعداد دستور جديد، وليس بعد 6 أشهر كا هو محدد على أن تلغى فيه المادة الثانية من الدستور التي تنص على أن الشريعة الإسلامية هي المصدر الرئيس للتشريع، علاوة على رفضها عدم الحد من الصلاحيات الواسعة الممنوحة للرئيس في الدستور، فضلاً عن عزمها التقدم بحزمة من الاقتراحات عند صياغة دستور جديد.

وبحسب المصادر، فإن هذا الأمر يلقى قبولاً واسعًا في أوساط الأقباط بعد تزايد التأكيد عليه خلال جلسات "الاعتراف" لكل شخص مع أب اعترافه "طقس مسيحي".

وشارك القمص عبد المسيح بسيط كاهن كنيسة العذراء في مسطرد في تحريض الشباب المسيحي على التصويت بـ "لا"، بزعم أن كل المثقفين والأحزاب يرفضون التعديلات الدستورية.

وقال تصريحات لقناة "الطريق" المسيحية: "لابد أن نخرج من بيوتنا لرفض التعديلات التي يدعو لها "الإخوان المسلمون" لأنها متفصلة على مقاسهم، كلنا نقول من سن 18 سنجد خانة خضراء "سيبوها" وخانة أخري سوداء ندون عليها "علامة صح".

وأضاف قائلا: هذا رأي قيادات الكنيسة وليس رأييي وحدي، فالتعديلات ليست من مصلحة الأقباط، وحتى لو واحدة حامل تروح وتمضي وتختار الخانة السوداء وتقول لا للتعديلات الدستورية! وفيما يلي الرابط لتصريحات القمص عبد المسيح بسيط بالفيديو .

http://www.youtube.com/watch?v=7Vq1nqhtoRo&feature=player_embedded



==============================

"العوا" يدعو المصريين للتصويت بـ"نعم" على التعديلات الدستورية

الأحد، 13 مارس 2011 - 18:28

.......

.......

وأوضح العوا أن الرئيس القادم لن يمكث مدة رئاسته كاملة لأنه بمجرد إنجاز دستور جديد للبلاد قد يستغرق سنة ونصف أو سنتان ولن تزيد على ذلك سيصبح ذلك الرئيس غير شرعى، موضحا أن المادة التى تقضى بجلوس الرئيس لمدة 6 سنوات ستسقط بمجرد الاستفتاء على الدستور الجديد ويسقط معها الرئيس، مضيفا أن الشعب المصرى لا يقبل ازدواج جنسية أعضاء مجلس الشعب والوزراء مؤكدا أن الوزارات فى عهد الرئيس السابق مبارك كان بها وزراء يحملون جنسية مزدوجة مما يعد خيانة قد يحقق فيها لاحقا، محذرا من إصدار الجيش لدستور للبلاد.

ووصف العوا المطالبات بإلغاء المادة الثانية من الدستور والرقابة على خطباء المساجد ورفع خانة الديانة من البطاقة بأنها مطالب "فارغة"، وأنها إثارة للفتنة الطائفية، وأن رفع خانة الديانة من البطاقة لا يجوز ولو نفذت أول من سيندم على تطبيقها من طالبوا بها، موضحا أن مجلس الشورى ليس له أهمية ويكلف الدولة تكاليف باهظة وأن الدستور الجديد سيلغيه.............

............



==============================

يقودون حملات لإقناع المصريين بالتصويت بـ "نعم".. السلفيون والجهاديون و"الإخوان" يسعون لحشد 10 مليون صوت لتمرير التعديلات الدستورية



كتب صبحي عبد السلام (المصريون): | 16-03-2011 00:49

.....................

.....................

+++++++++++++++++++++++++++++++



إذا كانت هناك حرب خفية بين أسلمة الدولة ...

و مدنيتها (المزعوم أن الاسلام لا يفوقها !!!) ...

عندها .... أنا مع "نعم"


http://www.youtube.com/watch?v=7Vq1nqhtoRo&feature=player_embedded
 
التعليقات
 

Rehabeya
16/03/2011
للأسف الحكايه اصبحت مصالح شخصيه
الإبلاغ عن إساءة  


nando
16/03/2011
الثوره المضاده أخيرا تمكنت من الثوار أو كادت!
 أخى الفاضل :حاول فلول الحزب وأعوانه شق عصا الثوار بكل الطرق والتى سبق وذكرتها تحت عنوان الثوره المضاده ..والآن يلعب بعصا الطائفيه لأنه يبحث عن نقاط الضعف السهلة الأختراق وليس أدل على ذلك من تفجير موضوع كاميليا وحرق الكنيسه وأحداث المقطم ..إلخ فى نفس توقيت أستقالة شفيق ..سبق القائمون على هذا الحزب خداع الأخوان بالأنتخابات الأخيره والتى كان الأخوان قد أتفقوا مع القوى السياسيه الأخرى على مقاطعتها وأنخدع الأخوان فى وعودهم بناء على وعد بتمثيلهم بالمجلس بعدد معين ..ونعلم ماذا كانت النتيجه بعد ذلك !!
أولا كان هنك برنامج لجابر الأرموطى أمس أستضاف أقباط المهجر وأدلوا بأنهم لايريدون الأقتراب من الماده الثانيه نهائى ..وكل همهم كأى مصرى هو بناء مصر الحديثه
ثانيا ليس معنى أن بناء دوله مدنيه حديثه يتساوى فيها جميع المواطنين فى الحقوق والواجبات ويكون من حق المسيحى أن يترشح ..وأرجو فهم الكلمه ..يترشح فى إنتخابات ديمقراطيه حره ..ولم نقل ينتخب ..والفرق كبير لأن من سيقوم بالأنتخاب أغلبيتهم مسلمين وبالتأكيد سينتخبوا مسلم إلا إذا لم يوجد من المرشحين المسلمين أى مرشح كفؤ وأعتقد أن دا إن لم يكن مستحيل فهو صعب جدا أن يحدث ..
الخوف الحقيقى هو فى رجوع الوطنى تحت عباءه جديده ..أرجو إعمال العقل جيدا فى أى معلومه تصلنا فى هذه الفتره الحرجه من تاريخنا والتى ستؤثر قؤاراتنا بها على الأجيال القادمه ..وأرجو عدم إعطاء الثقه العمياء لأى أحد الآن لأن ربنا حيحاسبنا أننا لم نتقصى الحقيقه بأنفسنا لأننا مسؤلين ومش حنقدر نتحجج بأن فلان هو اللى شار علينا أى كان هيئته ومركزه ..فكلنا سنحاسب ..
هؤلاء ليسوا مسيحيين ..فهذا ما رآه أى مصرى وطنى واعى لما يحدث حوله من مؤامرات :
 
البرادعي يرفض التعديلات
 
عمرو موسى يرفض التعديلات
 
ايمن نور يرفض التعديلات
 
 حمدى قنديل يرفض التعديلات
 
 
وائل قنديل يرفض التعديلات
 
أبراهيم عيسى يرفض التعديلات
 
بلال فضل يرفض التعديلات
 
 محمد أمين  يرفض التعديلات 
 
هشام بسطاويسي يرفض التعديلات
 
تهاني الجبالي ترفض التعديلات
 
...فقهاء الدساتير امثال ثروت بدوي و ابراهيم درويش يرفضون التعديلات
 
نجيب ساويرس يرفض التعديلات
 
عمرو حمزاوي يرفض التعديلات
 
نادي القضاه يرفض التعديلات
 
ائتلاف شباب الثوره يرفض التعديلات
 
حزب الوفد يرفض التعديلات
 
حزب الغد يرفض التعديلات
 
حزب التجمع يرفض التعديلات
 
الحزب الناصري يرفض التعديلات
-----------------...
الاخوان توافق على التعديلات !!!
 
الحزب الوطنى يوافق على التعديلات !!!
-http://www.facebook.com/photo.php?
fbid=209298215746878&set=a.199809663362400.56246.199691716707528&ref=nf
 
المؤامره والعزله
خدعه كبيره تدبر للثوره بحيث يمكن ضرب جميع عناصر التى قامت بالثوره فى بعضهم وللأسف اول من خدع فى هذا هم جماعات التيار الاسلامى .فقد اعتقدوا انهم سوف يكسبون فى سباق على السلطه بموافقتهم على التعديلات الدستوريه وللعجب لا يوجد من يؤيدهم الا اعضاء الحزب الوطنى واقول لهم انكم لوحدث وانتصرتم فى معركة التعديلات .فذلك ليس لمصلحتكم على الاطلاق انما هو هزيمه ساحقه لكم حيث تكون الثوره المضاده قد عزلتكم عن جموع الثوره وتكونوا اول عنصر يمكن القضاء عليه من عناصر الثوره لأنه سيكون منعزلا....... وتتوالى المؤامرات
----------------..
.
لا لترقيع الدستور
نعم لمرحلة انتقالية كالتالي
اعلان دستوري لملامح الدولة في المرحلة الحالية
مجلس رئاسي يمثل فيه الجيش
وزارة انقاذ وطني
لجنة تأسيسية لصياغة دستور جديد
انتخابات رئاسية
انتخابات برلمانية
الإبلاغ عن إساءة  


nando
16/03/2011
الله ينور عليك أختى الرحابيه ..ويفضح كل المؤامرات والفتن التى تحاك ضد شعبنا الطيب
 نعم = إنتصار حزب وطنى عالثوره 
الامر خطير جدا
الثورة فى مهب الريح
ياجماعة نحن الان نمر بمرحلة خطيرة وساسردها فى النقاط التالية :
1- دعوة المجلس الاعلى للاستفتاء على تعديل الدستور فى المواد المطروحة يعنى احياء للدستور الذى اسقطته الثورة وهذا يتنافى مع مبادىء الثورة ويعيد الامور الى نقطة الصفر وهذا ماراده حسنى مبارك فى بيانه الاول حين قام بتشكيل لجنة لتعديل الدستور وليس سقوطه لقد تولى المجلس العسكرى شئون البلاد بالشرعية الثورية وليس طبقا لما حدده الدستور الساقط باسلوب انتقال السلطة فكيف يتم الالتفاف الان وتعديل بنود من دستور سقط عمليا بالفعل.
2- لو تم التصويت بنعم معنى هذا ان تستمر صلاحيات رئيس الجمهورية القادم كما هى حيث انه سيقسم على احترام مواد الدستور الساقط المعدل بجميع بنوده التى هى ليست مطروحة الان للتعديل وبالتالى تفعيل للمواد التى تحدد نسبة العمال والفلاحين وكوتة المراة وكثير من الامور السيئة فى الدستور القديم ويترك الامر للرئيس الجديد الى تعديلها من عدمه - فهو ليس ملزم تذكروا نفس البند- الذى لم يجبرحسنى مبارك على تعيين نائب له وكيف استغله سيستمر نفس هذا الدستور الساقط بنفس بنوده وسيتم انتخاب مجلسى الشعب والشورى بهذا الدستور وطبعا بعد الانتخاب لامجال للكلام وسنعود لنفس مقولة المجلس سيد قراره بمعنى ان من يتكلم سيقال له بالباطل ان هذا التعديل اقره الشعب واختيار الشعب وهى دى الديموقراطية وسنرضى بالامر الواقع او يكون الحل هو ثورة اخرى فهل البلاد تتحمل هذا العبث.
3- السيناريو كما يلى ياريت نحصر عدد الاستفتاءات المزمع اجراؤها اولا استفتاء لتعديل مواد الدستور وثانيا استفتاء لانتخاب مجلس الشعب وثالثا استفتاء لانتخاب مجلس الشورى ورابعا استفتاء لانتخاب الرئيس الجديد ( وتذكروا سيقسم الرئيس على احترام الدستور الساقط والا ماسيكون القسم عندئذ ) وخامسا استفتاء لاجراء دستور جديد وسادسا استفتاء لاقرار والموافقة على الدستور الجديد وبعد اقرار الدستور الجديد يسقط معه الرئيس ومجلسى الشعب والشورى المنتخبين جميعهم طبقا لمواد الدستور الساقط والا طعن على عدم دستوريتهما وهذا مايقودنا الى سابعا لانتخاب مجلس شعب جديد ثم ثامنا لانتخاب مجلس شورى جديد ثم تاسعا لاعادة انتخاب رئيس الجمهورية من جديد طبقا للدستور الجديد ليكون القسم طبقا لاحترام الدستور الجديد خلال ذلك كله لاننسى انتخابات المجالس المحلية ونضع لها مجازا البند عاشرا بالله عليكم هل يوافق عاقل على هذا السيناريو وهل ظروف البلاد حاليا او فى المستقبل القريب تتحمل هذا العبث السياسى ان من يؤيد ذلك لايريد لمصر ان تتقدم للامام يريدنا ان ندور فى دائرة مغلقة لايعلم الا الله عواقبها على مصر وعلى المصريين وهذا مايراد بنا الان ان نلتفت عن الامور الدولية والاقليمية و الاصلاح الاقتصادى وبناء دولة عصرية الى الدوران فى فلك صراعات سياسية تدخلنا الى مزيد من الانشقاق والتخلف وهو مايريده اذناب النظام السابق لكى نترحم على ايام حسنى مبارك والاستقرار فى القاع الذى كان يوهمنا به .
4- الحل بمنتهى الوضوح ان نقول جميعا لا لترقيع الدستور ثم يقوم المجلس العسكرى وبالتوافق مع جميع القوى السياسية وشباب الثورة فى ان تكون جميعها ممثلة - ولو رمزيا كمراقب- بترشيح عدد محدد من كل فصيل للمجلس العسكرى و يتم اختيار 100 عضو لوضع دستور جديد لن يستغرق وضعه سوى شهر على الاكثر ثم اولا استفتاء لاقرار الدستور الجديد ثم ثانيا انتخاب مجلس الشعب فقط والغاء مجلس الشورى ثم ثالثا انتخاب رئيس جمهورية طبقا لبنود الدستور الجديد ويترك تحديد توقيتات الانتخابات الثلاثة لظروف البلاد ومدى تحقيق حد معين من الاستقرار الامنى والاقتصادى الذى يتحمل اجراء هذة الانتخابات وستكون النتيجة عندئذ رئيس ومجلس شعب منتخب فى ظل دستور جديد وهنا فقط ستبدء مرحلة بناء مصرنا الجديدة غير ذلك فنحن مقبلون على مرحلة انشقاق وايضا لااستبعد مظاهرات وصدامات وعدم استقرار سيؤدى الى مزيد من التدهور فى جميع النواحى مما سينعكس على الشعب وسيؤدى الى قيام ثورة اخرى نحن فى غنى عنها بمزيد من حسن قراءة الامور ودراستها الواعية الخبيرة ...نحن الان امام مفترق طرق اما بناء مصرنا الحبيبة الحديثة او الدخول فى فوضى وجدل سياسيى فالاختيار لنا ولذلك علينا جميعا ان نستمع لصوت العقل والمنطق والحكمة والخبرة ونذهب للاستفتاء ونقول لا والف لا للالتفاف على الثورة ولا لتعديل الدستور الساقط ولا للدخول فى فوضى كما يجرى فى العراق...اذا لم تذهب فانت مشارك بطريق غير مباشر فى ضياع الثورة ولاتلومن الا نفسك ورحم الله شهداء الثورة ...
 
هل تعلم ان معنى موافقتنا على تعديلات لا تعنى استقرار بل تعنى فوضى أمنية و استنزاف اقتصادي لمصر لأنها تعنى اننا سننتخب ست مرات فى عام واحد و هو مالم يحدث فى تاريخ مصر و لا فى اى بلد اخر...استفتاء..ان... مجلس شعب..انتخابات مجلس شورى...استفتاء على الدستور الجديد... مجلس شعب جديد لان الاول يسقط بصدور دستور جديد...انتخابات رئاسة؟

هل تعرف كم ستتكلف مصر (من جيبك) بست مرات انتخاب فى عام واحد؟ و هل تعلم مدى تأثير هذا على اى مستثمر؟

هل تعلم نوعية نواب مجلس الشعب المستعدين لصرف الملايين لدخول مجلس شعب يعلمون انه سينتهى بعد بضع شهور؟ و هل تفهم ما غرضهم اذن؟

هل تعلم أن في كل ثورات العالم لم يحدث ان رقع دستور سقط فلم يقدم شعب الدماء لانهاء نظام ثم يعيد احياؤه باستفتاء و ان ما يحدث الان هو حالة فريدة تاريخيا؟

هل تعلم ان الدكتور فتحي فكري رئيس قسم القانون العام بجامعة القاهرة انتقد الترقيعات و أكد أنه لابد من أعطاء محكمة النقض الحق في الطعن علي نتائج الإنتخابات الرئاسية‏,‏ حيث أن التعديل الحالي للماده‏ ستة و سبعين‏ لا يقبل الطعن علي نتائج الانتخابات الرئاسية و انه لن يتم تعديل المواد المعدله مرة أخرى؟

‏هل تعلم ان اختصاص المحكمة الدستورية بمراقبة الانتخابات وفي الوقت نفسه الفصل في صحة العضوية لايجوز دستوريا‏,‏ حيث لايمكن أن تكون جهة الإختصاص هي جهة الطعن؟

هل تعلم أن التعديل الحالي للدستور يتيح يوما واحدا لإجراء الانتخابات مما يستحيل معه تعيين قاضي علي كل صندوق؟

هل تعلم أن المادة‏136‏ تعطي رئيس الجمهورية الحق في حل مجلسي الشعب والشوري دون أستفتاء الشعب الذي هو مصدر السلطات‏ و بالتالى الانقلاب على كل مكتسبات الثورة؟

هل تعلم أن المادة‏139‏ لاتعطي نائب رئيس الجمهورية أي اختصاصات ولا أن يكون منتخبا من الشعب‏ و لا يمنعه شىء من تعيين ابنه او زوجته فى هذا الاختصاص؟

الفقية الدستورى د.ثروت بدوى يصف التعديلات بالمسخرة وان تلك محاولات لتضليل الشعب

المستشار زكريا عبد العزيز رئيس نادى القضاة السابق: التعديلات الدستورية استخفاف بالشعب

أنا و أنت لا نفهم فى القانون و لكن ماذا عن اجماع نادى قضاة مصر رفضه التعديلات؟

هل تعلم ان الاعلام الاسرائيلي يراهن على ان من قام بالثورة فعليا 15 مليون و لكن المصوتيين على الاستفتاء اربعين مليون و يرجح ان يوافق المصريين على التعديلات فيمتصوا ثورتهم بنفسهم و يعيدوا الشرعية لدستور 71 و هكذا يعمل الإسرائيليون على طمئنة شعبهم المنزعج من ما يحدث فى مصر من تطور ديمقراطي؟

هل تعلم ان من يدفعك للموافقة هو نفسه من قال لك لا يوجد ثورة مضاده ثم عاد و قال لك نعم هناك و نحاربها و هو نفسه الذى تمسك باحمد شفيق رئيس وزراء برغم الرفض الشعبى ثم عاد و اقاله لانه استوعب انه كان يحمى فلول النظام و أمن الدولة التى انهارت و بدات فى الفرم و الحرق فور خروجه من الوزارة و هذا لان من يدفعك لهذا لا يلعب دوره الطبيعى و ليس من المفترض ان يكون لديه خبرة سياسية او قانونية او وعى تاريخي

هل تفهم معنى ان الحزب السياسي الوحيد الذى أيد التعديلات هو الحزب الوطنى؟

هل تعلم ان هناك ضغوط من أصحاب المصالح و المنتفعين من النظام السابق لاجراء الاستفتاء الان و تمريره و عمل مجلس شعب سريعا و هم مازالوا مسيطرين على المجالس المحلية و المحافظات و متأكدين من التدهور الأمنى؟

فجأة ودون مفاوضات أو اجتماعات، بين الوطنى والإخوان، أعلن كلاهما مساندة التعديلات الدستورية المقترحة للتصويت عليها، يوم السبت المقبل، ودعوتهما المصريين للتصويت عليها بنعم تمهيداً لإقرارها... فما الذى حدث ليتفق أعداء الأمس فجأة؟.. الإجابة التى أراها منطقية هى أن كليهما رأى فى التعديلات المقترحة، فرصة لاقتسام الميدان، وإخلائه ممن زرع وروى الميدان بدمائه! محمد أمين- المصرى اليوم

هل تعلم أين البلطجية الان و هل تضمن نزاهة ست مرات تصويت فى عام واحد؟

و هل تعلم معنى الاستفتاء فى ظل قانون الطوارىء؟

ماذا يحدث لو قلنا لا؟

د.يحيى الجمل في برنامج "مصر النهارده":لو سقط الإستفتاء سنتحرك نحو إعلان دستوري مؤقت و جمعية تأسيسية لدستور جديد

الجيش سيظل نفس المدة حتى لو وضعنا مبادىء دستور جديد و لكننا سنضمن حقنا و لن نغامر بان ياتى رئيس ينقلب على الثورة و قد أعلن الجيش فى نفس
 
 ----------------------------------
يارب أحمى مصر والمصريين من الفاسدين والمنتفعين على حساب هذا الشعب الطيب

الإبلاغ عن إساءة  


sameh_nsa
16/03/2011
لأول مرة
 

 

لأول مره يكون عندنا حريه الاختيار ..لأول مره منكونش عارفين النتيجه مسبقاً ..لأول مره هيكون صوت كل واحد فينا مؤثر..صوت كل واحد فينا بيحدد مستقبل مصر !ا

ولأن فى شباب كتير فى التعليقات على الصفحه بتقول انهم مش عارفين يحددوا يختاروا اى رأي و كانوا بيطلبوا ان الصفحه تقولهم يختاروا أيه"نعم" ام "لا"ا

ولسه محددوش رأيهم سواء مع او ضد   ..ودور الصفحه مش انها تقول مع او ضد..ولازم كل واحد يقرأ وجهات النظر المختلفه ويحدد رأيه حسب قناعته..لكن الاكيد اننا لازم ننزل ونقول رأينا اللى اتكون طبقاً لقرائتنا وتفكيرنا

 

اولاً : دى نصوص التعديللات كما وردت فى الموقع الرسمى للأستفتاء

http://www.estefta2.eg/constitutional-amendments.html

 

وسيتم الأن عرض الاراء سواء  مع   او ضد التعديلات  والقرار الاخير ليك  .. ..متسلمش نفسك لأي جهة تحدد لك تقول ايه .. صوتك لازم يكون صوت إنسان حر   ..إقرأ كل الآراء واسمع كل وجهات النظر وخد القرار النهائي بنفسك سواء كان التصويت بـ نعم أو لا   ..

انتهى عصر سياسة القطيع ولكن ارجوك اذا بدأت القراءه لا تنتهى منها الا بعد ان تقرأ وترى كل الاراء

 

معتز بالله عبد الفتاح"نعم":بعد أن كان البعض يتصور أن التعديلات الدستورية بديلة عن دستور جديد، وصلت المعلومة الأساسية لهم (التى شوهها أو أخفاها البعض) بأن التعديلات تجبر الرئيس القادم ومعه مجلسا الشعب والشورى على النظر فى تغيير الدستور بالكامل بعد أن يتم انتخابهم  .

http://bit.ly/gUaZmw

 

 

عمرو حمزاوي"لا": الدستور الجديد يعود بنا إلى دستور 1971 الذي قامت ضده ثورة 25   يناير لإعطائه رئيس الجمهورية صلاحيات مطلقة وإضعافه الشديد لقاعدة مساءلة ومحاسبة الرئيس وتهميشه للبرلمان والسلطة القضائية فى مقابل تقوية السلطة التنفيذية كوزارة الداخلية .... اقرأوا رأي عمرو حمزاوي كاملا

http://bit.ly/gnGZiT

 

معتز بالله عبد الفتاح"نعم":انا مع التصويت بنعم للتعديلات الحالية، على ما لى فيها من بعض التحفظات، ومع ذلك أدعو صراحة لأن يأخذ المجلس العسكرى النقاشات الدائرة بشأن «تعديل  »و«إعادة صياغة» بعض المواد فى عين الاعتبار قبل طرح الصيغة النهائية فى 19 مارس القادم  .

http://bit.ly/e5oSqh

 

وائل قنديل "لا":وعليه فإن القبول بالدستور القديم المرقع بهذه التعديلات لا يستقيم مع قانون الثورة التى هى وكما بحت أصواتنا فعل هدم لنظم وأوضاع بالية لا تصلح للحياة، وبعد الهدم يأتى رفع الأنقاض وتنظيف التربة ثم البناء على أسس واضحة ومحترمة  .

http://bit.ly/fhXCe3

 

المستشار عادل قورة"لا ": أن التصويت بـ"نعم" على التعديلات الدستورية الحالية، تعني موافقة مؤقتة على جميع مواد دستور 1971 بالكامل حتى إقرار دستور جديد، مضيفا أن التصويت بـ "لا" تعني رفضا للتعديل الجزئي والمطالبة

بالبدء الفوري في تأسيس دستور جديد

 

http://bit.ly/hYu2lL

 

مبررات الأستاذ صبحي صالح أحد أعضاء لجنة التعديلات الدستورية ليه الناس تقول "نعم" للتعديلات الدستورية

http://bit.ly/fAHCWq

 

المستشار زكريا عبد العزيز ومبرراته ليه الناس تقول"لا" للتعديلات الدستوريه

http://bit.ly/fcA7nl

 

 

المستشار محمود الحضيرى "نعم":أن التعديلات كما أن فيها سلبيات فيها أيضا إيجابيات أهمها أنها جعلت من هذا الدستور مؤقت ومرحلة انتقالية للعبور إلى دستور جديد للبلاد بدلا من هذا الذي يجب تغييره بالكامل  ".

http://bit.ly/dF73CB

 

فيديو بيشرح وجهة نظر 3 شباب ليه نقول: "لأ" للتعديلات الدستورية   ..

 

http://bit.ly/fHWvHS

 

 

رأى بلال فضل  : إذا كنت ترى أن ما لا يُدرك كله لا يُترك كله فعليك أن تقول نعم، أما إذا كنت ترى أن عهد الحلول الوسط قد انتهى وأننا يجب ألا نخاف من أى سلطة بعد أن امتلكنا القدرة على الثورة فعليك أن تقول لا، وفى الحالتين عليك أن تفرح لأنك أصبحت تملك الاختيار فى أن تقول لا أو نعم، من المهم أن تفرح بحلاوة الحيرة، شريطة ألا تدفعك الحيرة إلى أن تجلس فى بيتك يوم السبت وتقول «لعم  » للتعديلات الدستورية  .

 

http://bit.ly/hip8wn

ولأن الكل يعلم ماذا سيحدث اذا تم التصويت بنعم..فواجب علينا ان نعرض ماذا سيحدث اذا تم التصويت ب "لا"نعرض تصريح   الدكتور يحيى الجمل نائب رئيس الوزراء في برنامج "مصر النهارده":لو تم التصويت بـ   "لا" على الاستفتاء سيكون هناك حديث عن إعلان دستوري مؤقت و جمعية تأسيسية لدستور جديد ... ده معناه إن رفض التصويت هيؤدي لإسقاط الدستور القديم بأكمله وعمل مواد جديدة بشكل مبدأي لحين عمل الدستور كاملا

اخيراً

فاكرين يوم 25 و 28 يناير كنا اد ايه عندنا اصرار اننا ننزل ونعبر عن رأينا ؟ ياريت يوم 19 مارس يكون عندنا نفس الاصرار للتعبير عن رأينا فى التعديلات سواء ب"نعم"او "لا"..عايزين نسبه المشاركه فى الاستفتاء تكون نسبه محصلتش فى تاريخ مصر..مصر هيتحدد طريقها وخطواتها الجايه .برأي كل واحد فينا..بصوت كل مصرى..بس الصوت

المره دى هيكون فى الصندوق مش فى الميدان

وسواء كانت النتيجه نعم .. لا .. بغض النظر  هنحترم جميعا نتيجة صناديق الاقتراع

الإبلاغ عن إساءة  


MHB ????E ????E
16/03/2011
شكري للجميع
أنا اشكر كل من قام بالتعليق المهذب على مداخلتي. كلنا يجب أن يحسن الظن بالأخر ... أنا لست من الاخوان و لا اعتبار ذلك شرف أدعيه و لا سبه اتهرب منها. و أكيد لست من أنصار "الحزن الوثني الواطي"... لو شاهدنا الاستفتات على مواقع كثيرة لعلمنا مدى إختلاف الأراء في ذلك و هو ما وضحه زميلنا العزيز في تعليقه القيم. إن ما أخشاه ليس ألحزن الوثني فقدرته على التخفي تحت مسمي أخر ستكون أكثر إتقان مع زيادة المدة. أيضاً كيف سنتفق على إختيار 100 عضو و نحن شاهدنا الاختلاف على لجنة التعديل المكونة من أفراد قليلة!!! كلنا يعلم أن الدستور سيتغير مع نعم أو لا و لكني أتعجب من الاعلام الذي يصور أن الاخوان والوطني هما في كفة وكل مصر في كفه أخرى!!! هذا غير صحيح بالمرة .. أنا مثال على ذلك و غيري كثير. أنا أفضل التفاوض مع جهة مدنية بعد الإستفتاء عن التفاوض مع جهة عسكرية. .. و لدعاة الحرية لماذا يفرض القول بدولة مدنية... لماذا لا يكون هناك احزاب مسيحية ،مسلمة، أو بوذية حتى مثل ما يحدث في دول العالم الأول كما تسمي نفسها!!!(أما الزبد فيذهب جفاء... وما مي ينفع الناس فيمكث في الأرض).... أي فتنة طائفية يتحدث عنها أحد التعليقات!!! أي مسلم يعلم عن عقيدته اليسير، يعلم كم الحقوق التي لهم علينا .. يسال أمن الدولة عن ذلك ...ليس المسلمين....... على العموم يمكن أن نختلف ونتناقش في هذا شهور وهذا ممتاز طالما كان هناك رقي في الحوار. أعيد شكري للجميع ونسال الله أن يولي علينا من يتقي الله فينا و يقيم العدل...أساس الملك. د. بدر
الإبلاغ عن إساءة  


MHB ????E ????E
17/03/2011
قسم شرطة القاهرة ثــان المقر الانتخابى وعنوانه
قسم شرطة القاهرة ثــان المقر الانتخابى وعنوانه مدرسة بنت الشاطىء التجريبية للغات مجاورة 2 التجمع مدرسة ابوبكر الصديق الثانوية التجريبية للغات مجاورة 5 التجمع مركز شباب التجمع الاول مجاورة 7 التجمع الاول مدرسة الدكتور مشرفة مجاورة 9 التجمع الاول
الإبلاغ عن إساءة  


MHB ????E ????E
17/03/2011
أمريكا مع لا!!
«واشنطن بوست»: الأمن غير مستعد لصد هجمات النظام السابق المحتملة خلال الاستفتاء كتب بسنت زين الدين 16/ 3/ 2011 قالت صحيفة «واشنطن بوست» الأمريكية إن مصر على وشك تغيير علاقتها بالديمقراطية مع اقتراب موعد الاستفتاء على التعديلات الدستورية يوم السبت المقبل، http://www.almasry-alyoum.com/article2.aspx?ArticleID=290680
الإبلاغ عن إساءة  


soma
17/03/2011
الأختلاف رحمة
 يعيش الشعب المصري ثقافة جديدة عليه .. لم يعهدها ولم يمارسها من قبل.. وليس من المفترض ان يتفاعل مع هذه الثقافة بوعي الممارس المعتاد ..
فثورة 25 يناير فتحت باب المدرسة السياسية لأعادة تربية وتكوين الشخصية المصرية من جديد
 
الأختلاف يصنع الأبتكار ...
 
شكرا لكل من عرض الأراء على اختلافها
 
سمعت الدكتور العوا وهو شخصية احبها واحترمها
وسمعت العديد ممن قالوا لا للتعديلات الدستورية
قلبي يقول نعم .... وعقلي يقول لأ
 
ولا زلت أفكر ...
ولكن الجميل في الأمر والمطلوب أيضا ... ان نحترم الراأي الأخر مهما كان مختلفا معنا ... فهذه بداية الديموقراطية الحقه
 
تحياتي للجميع
أ.د/ سامية الشيخ
الإبلاغ عن إساءة  


MHB ????E ????E
17/03/2011
Dear Prof. Samya
Dear Prof. Samya, thank you for your kind comment. I do agree with your opinion ande once again... أعيد شكري للجميع ونسال الله أن يولي علينا من يتقي الله فينا و يقيم العدل...أساس الملك. د. بدر
الإبلاغ عن إساءة  


MHB ????E ????E
17/03/2011
بقلم:فهمي هويدي

فى التأجيل مصلحة أمريكي
 

 
كل إطالة للفترة الانتقالية تصبح سحبا من رصيد الثورة، وفرصة مواتية للثورة المضادة.
هذه العبارة سمعتها من الدكتور المنصف المرزوقى الزعيم التونسى الذى عاد إلى بلاده من منفاه فى فرنسا بعد سقوط نظام بن على. إذ التقيته قبل يومين فى الدوحة، حيث اشتركنا سويا مع عشرات من أنحاء العالم. قدموا لمناقشة عنوان صاغه مسئولو شبكة الجزيرة كالتالى: هل بدأ المستقبل (فى العالم العربى) الآن؟

أيدته فيما ذهب إليه، ووجدت أن اختبار هذه الفكرة فى الحالة المصرية يؤيد مقولته، من حيث إنه يقودنا إلى مجموعة من القرائن هى:

● إن التمديد يطيل من أجل الفراغ الدستورى، ومن ثم يدخل البلاد فى دوامة الفوضى التى تغيب فيها المرجعية التى يحتكم إليها فى ضبط مسيرة الانتقال إلى الوضع الديمقراطى الذى تنشده الجماعة الوطنية. ويتأكد ذلك الفراغ بشدة إذا ما نجحت الحملة الإعلامية واسعة النطاق الجارية الآن، داعية إلى رفض التعديلات الدستورية التى تفتح الباب للتقدم على طريق إقامة ذلك الوضع المنشود.

● من شأن ذلك أيضا إضعاف قوى الثورة وتآكل الحماس لها فى المجتمع بمضى الوقت. ذلك أن أحدا لا يشك فى أن الالتفاف حول أهداف الثورة وطموحاتها هو الآن أفضل منه بكثير بعد عام أو أكثر. أتحدث هنا عن الجماهير العريضة التى بدأت تعبر عن بعض الاستياء والقلق، خصوصا فى ظل توقف عجلة الإنتاج وتعطل المصالح بسبب إضرابات العاملين واعتصاماتهم. وإذا كان ذلك حاصلا الآن. ووقائع الثورة وهديرها لايزال حاضرا فى الأذهان، فما بالك به بعد عام أو أكثر.

● إن فلول النظام السابق المنحازة بحكم تركيبتها ومصالحها إلى الثورة المضادة، سيتوافر لها مزيد من الوقت لترتيب أوراقها وتجميع صفوفها وتحسس الصيغ والمداخل التى تمكنها من أن تجد لها مكانا فى ظل الوضع المستجد تحت عناوين مغايرة. وربما أيضا تحت لافتات تزايد على الجميع فى مساندة الثورة وتبنى مطالبها.

● صحيح أن أعضاء المجلس العسكرى أعلنوا عزمهم على تسليم السلطة إلى المدنيين فى أسرع وقت. وقد عبرت عن ذلك التوقيتات قصيرة الأجل نسبيا التى أعلنت للانتقال إلى صلب العملية الديمقراطية. لكن إذا طالت المدة استجابة لرغبات البعض ممن أصبحوا يتعلقون بحكم العسكر ويفضلونه على التقدم التدريجى نحو الديمقراطية، فكيف نضمن ألا يطيب لهم البقاء فى السلطة، التى نعلم جيدا ما فيها من إغراءات تصعب مقاومتها. ناهيك عن أن استمرار إشغال قيادات الجيش بمشاكل الداخل يصرفه عن مهماته الأساسية بما يعنى أن تظل حدود مصر كلها مكشوفة إلى أجل غير معلوم.

● إطالة الفترة الانتقالية توفر فرصة كافية للقوى الخارجية لكى تجد لها موطئ قدم فى الساحة المصرية يمكنها من التأثير على الوضع الداخلى والمستقبل المنشود. إذ لم يعد سرا أن تلك القوى وعلى رأسها الولايات المتحدة الأمريكية (إسرائيل وراءها وربما قبلها) قد فوجئت تماما بأحداث الثورة. ولأنه من الطبيعى فى هذه الحالة أن تحرص تلك الدوائر على عدم تكرار المفاجأة، فلن نستغرب أن تبذل جهدا مضاعفا لاستثمار الوضع المستجد ومحاولة الحضور فى الساحة بأى صورة.

فى هذا السياق لابد أن تلفِت أنظارنا مسارعة الإدارة الأمريكية إلى زيادة المعونة لمصر بمقدار 60 مليون دولار، وتخصيص 150 مليون دولار لدعم التحرك الديمقراطى المصرى فى الموازنة الجديدة. وهو الخبر الذى نشرته جريدة الأهرام أمس (15/3). ولأننا ندرك جيدا أن واشنطن ليست جهة خيرية تتوخى وجه الله فى توزيع المعونات أو الدفاع عن الديمقراطية، فإن ذلك ينبهنا إلى أن القرار الأمريكى بزيادة الدعم إلى مصر بعد الثورة ليس بريئا تماما، ولكن يراد به فى أحسن فروضه دعم الجماعات والمنظمات التى تتوافق مع المصالح الأمريكية. وإذا صح ذلك فإنه يؤيد ما ذهبت إليه فى بداية هذه الفقرة حين ادعيت أن إطالة أمد الفترة الانتقالية توفر متسعا من الوقت للقوى الخارجية لكى تحاول التأثير على مسار العملية الديمقراطية من خلال المنابر الداخلية ذات الصلة بالأمريكيين أو المرحبة بالتمويل الخارجى.

لا أريد أن أسيئ الظن بكل الناقدين والمعارضين، ولكننى فقط ألفت النظر إلى الدور الذى قد تكون المعارضة فيه لغير الله والوطن.

 


 
الإبلاغ عن إساءة  


nando
17/03/2011
الداعيه عمرو خالد : لا للتعديلات..وفيديو
  عندما نتحدث عن مصر فنحن نتحدث عن مصريين
(وبرجاء عدم شق قلب الوطن بذلك السكين القاتل..دا مسلم ودا مسيحى ودا بهائى ..إلخ )
فتلك هى سياسة الحكام العرب لشق صف شعوبها حتى تسود ديكتاتوريتهم
 
إبراهيم عيسى من أول السطر

  
  لا لبدلة أنور وجدى!.
 
   
إبراهيم عيسى سأقول لا للتعديلات الدستورية لكن لن أغضب ممن سيقول نعم
أسعى إلى أن يكون لمصر دستور جديد يضعه المصريون جمعا وجميعا وإجماعا فورا أو فى أقرب وقت  بدلا من هذا الدستور المرقع لكن ليس لى إلا أن أحترم إرادة الشعب لو أخطأ ووافق على الاستفتاء
التعديلات تمت فى غرفة مظلمة وجرت على أيدى مجموعة من القانونيين ليس بينهم شخص واحد يمثل القوى السياسية والوطنية وقطاعات الشعب وطوائفه وأطيافه وخرجت مبهمة ومرتبكة ومربكة لكننا الآن أمام حماس غير عادى من المجلس العسكرى للحصول على موافقة عليها من الشعب فها هى التعليمات تصدر لوسائل الاعلام الحكومية والخاصة ومقدمى البرامج بالدعوة للموافقة عليه وتمت مخاطبة شخصيات ذات مصداقية كى يطلبوا ويطالبوا الناس بالموافقة على التعديلات ـ
المشكلة فى هذه التعديلات الدستورية المطروحة للاستفتاء السبت القادم ليست فى هذا التخوف المذعور الذى يعلنه كثيرون على الساحة السياسية من الاخوان المسلمين فى الانتخابات البرلمانية وهى المحطة التالية للاستفتاء   (سنناقش هذا بعد قليل ) لكن المشكلة –الأحرى واحدة من المشكلات- أن التعديلات تعنى اعترافا بالدستور الذى تهاوى وسقط مع سقوط الرئيس ونظامه ،!
لقد أعلن الرئيس السابق –من خلال الرجل اللى واقف قصاد الراجل اللى واقف وراء عمر سليمان –أنه تخلى عن الحكم وأنه كلف المجلس الأعلى للقوات المسلحة بإدارة شئون البلاد
السؤال هنا هل هذا الكلام كله على بعضه موجود فى الدستور أصلا ؟
الإجابة لا وإطلاقا ألبتة
يعنى الدستور ليس فيه تخلى ولا فيه تكليف مما يفيد أن المجلس الأعلى تولى الحكم بمخالفة واضحة صريحة ناصعة ساطعة للدستور ـ يبقى بذمتكم لماذا يصمم المجلس الاعلى على دستور يخالفه تماما بل ويدير شئون البلاد دون الاستناد على أى حرف  فى أى مادة من هذا الدستور ،
إذن وجود المجلس الاعلى غير دستورى !
ونحن نريد وبقوة وبشدة وجود المجلس الاعلى الآن –أو إلى حين معلوم - يبقى يغور الدستور لكن المدهش أن المجلس الأعلى الذى يحكمنا بمخالفة للدستور يصر على ألا يغور  الدستور بل ويريد تعديله!
ثم المشكلة الثانية هى إذا قال المصريون نعم فى الاستفتاء فمعنى ذلك عودة الدستور بتعديلاته الجديدة –خد بالك من اللى جاية دى والنبى – فمعنى ذلك أن المجلس الأعلى المفروض يمشى حالا ويترك إدارة شئون البلاد لرئيس المحكمة الدستورية العليا لأن الدستور مفيهوش أعلى بس فيه  عليا، ليس فى الدستور أى مادة فيه تسمح ببقاء الجيش فى حكم مصر بل ينص على تولى رئيس المحكة الدستورية الحكم حال فراغ منصب رئيس الجمهورية !
لم أناقش حتى الآن جوهر هذه التعديلات ولن أناقشها  فهى ترقيع لدستور صار من فرط الترقيع أشبه ببدلة أنور وجدى فى فيلم دهب ، لكن سأتوقف عند التخوف من الاخوان وهم قد بشرونا بثقة مثيرة للاعجاب وللتعجب من أنهم يسعون إلى خمسة وثلاثين فى المائة من مقاعد البرلمان طبقا لتصريح دكتور عصام العريان بينما رفع المهندس خيرت الشاطر –حمدا لله على سلامتك ياباشمهندس - إلى أربعين فى المائة من مقاعد نفس البرلمان على أساس أن هذا سيبث الطمأنيينة فى قلوب الواجلين الجائلين فى المنتديات والمؤتمرات والساحات السياسية رغم أن النسبة التى وعدنا بها قيادتا الإخوان تعنى ببساطة أنهم سيحكمون مصر ويشكلون الحكومة القادمة لأنها ستكون النسبة الغالبة أمام تفتت وتضعضع الأحزاب والتيارات الأخرى !
لكن وإيه يعنى ؟ طالما هذه ستكون إرادة الأمة –لو حصلت- وطالما بإنتخابات حرة نزيهة –وستحصل بإذن الله- فلابد أن نحترم الديمقراطية ، خصوصا أن تأجيل الانتخابات البرلمانية شهرين ثلاثة أو أربعة خمسة لن يغير كثيرا من الواقع ،
يجب ان نلتفت هنا لأمرين الأول أن الذى يخشى الاخوان يجب أن يحاربهم سياسيا ويواجههم شعبيا وينظم نفسه ويكشف أفكارهم ويكسر حلقتهم بالعمل اليومى والجماهيرى المنظم والمجتهد (والمجهد)لا أن يجلس يندب حظه ويسعى لتأجيل أو حتى تعطيل الانتخابات كأنه ينتظر معجزة من السماء او زلزلا من اليابان!
الأمر الثانى أن الاخوان يبالغون جدا فى حجمهم وفى قدراتهم وتتبدى لديهم حالة من الثقة المغرورة حيث ينسون أن الواقع تغير وتبدل ولم يعودوا هم الضحية التى يتعاطف معها الشعب فى مواجهة ظالميهم بل صاروا يثيرون القلق والتوجس عند قطاعات عريضة ، ثم لم يعودوا الفصيل الوحيد الذى ينافس الحزب الحاكم فيحصل على تصويت النكاية فى الوطنى وفساده ، ثم لم يعودوا هم الذين يلعبون وحدهم بل يلاعبهم ويلعب معهم آخرون ..والآخرون هنا ليسوا الأحزاب أو التيارات السياسية بل فصائل التيار الدينى فنحن أمام ظاهرة مزعجة فعلا هى حزبنة الدين فنحن أمام حزب للسلفيين الذين كانوا يرتعبون من السياسية ويحرمون الكلام فيها وينامون على حجر مباحث أمن الدولة فصاروا بقدرة الله سياسيين بين صلاتى ظهر وعصر ! وحزب للداعية عمرو خالد الذى كان يفخر بأنه لا يفهم فى السياسة ولا يتحدث فيها ولا يقترب منها فإذا به ينتقل من خشبة مسرح مؤتمر  دعم مرشح الحزب الوطنى فى الاسكندرية الى مرشح رئاسى وزعيم حزب كدهه إذ فجأة وعلى حين غرة أو هرة من الدهر ثم حزب آخر يجلجل به عبود الزمر (الذى عاملته غباءات تليفزيونات رجال الأعمال كأنه نيلسون مانديلا دليلا على الجهل المزرى لمحطات التليفزيون الخاصة والعامة او ربما التواطؤ الله أعلم ) حيث يصرح الرجل بعد غياب ثلاثين عاما فى السجن (منهم عشرة أعوام ظلم فاجر من النظام السابق حيث منع الرجل حقه فى الإفراج الطبيعى ) أن الجماعة الإسلامية والجهاد الإسلامى سينافسان على ثلاثين فى المائة من مقاعد البرلمان (لا أعرف سر هذه النسبة التى يتنازعها الاخوان والجماعة الاسلامية ) ثم ها هو حزب للصوفيين هؤلاء الذين مزقوا بعضا فى صراعهم على كرسى المشيخة ثم كانوا يهللون لمبارك ونجله كأنه من آل البيت !
هل نسيت حزبا ؟
بل  نسيت حزبين لكن ليس مهما فالمهم أن الاخوان سيجدون منافسين كثيرين لهم على "قال الله وقال الرسول" والاسلام هو الحل فسيكون اسلام بديع هو الحل أم إسلام محمد حسان أم إسلام عمرو خالد أم إسلام عبود وناجح !
سأقول لا للتعديلات الدستورية ليس خوفا ولاتوجسا من الاخوان فهم لا يخيفون ولا يجب أن يخيفوا فازوا أو فشلوا ، غلبوا أو تراجعوا ، لكننى أقول لا للتعديلات لأن ثورة خمسة وعشرين يناير لاتقبل ولا يجب ان تقبل أنصاف الحلول ولا الحد الأدنى ولا الإصلاح التدريجى ولا الدستور حتة حتة ولا تلك النغمة البغيضة الثقيلة الرخمة بتاعة واحنا كنا نحلم بهذه التعديلات !
هذه التعديلات كانت على أيام الطغيان
أما الآن فلا يجب أن نرضى بالترميم ولا بالترتيش

-------------------------------------------
برنامج مانشيت on tv لجابر الأرموطى ومداخله
 للداعيه الإسلاميه أستاذة الفقه المقارن د/سعاد صالح
تتحدث عن الدوله المدنيه بالتاريخ الإسلامى والماده الثانيه
 
 
--------------------------------------------
فيديو يوضح مبررات من يقول لا للتحايل والألتفاف على أهداف الثوره بترقيع الدستور الساقط الذى سيأتينا بديكتاتور آخر
-----------------------------------
عبد الحليم قنديل :التعديلات الدستوريه خدعه..والخضيرى يصف التعديلات بالكارثه
-
 
 
-----------------
أكدت الاعلامية بثينة كامل: أن فلول النظام السابق مازالت فاعلة وعلى رأسها زكريا عزمى وصفوت الشريف وفتحي سرور لافتة خلال مداخلة تليفونية مع الزميل جابر القرموطي فى برنامجه مانشيت على اون تي
في، الاربعاء، أن لديها معلومات تؤكد ذلك وانهم شاركوا فى صياغة المواد في التعديلات الدستورية، وأكدت أن الموافقة على هذه التعديلات يعطى الشرعية لعودة النظام السابق‬‬‫‫.
-------------------------------
محمد على خير : قبل أن تقرر فكر و تذكر أن مواد الدستور التي سيتم الاستفتاء عليها حددها لك الرئيس السابق حسني مبارك..وتلك إهانة لاتليق بالثورة والشعب.
-------------------------------------------------
 د.بستاني نعمان رأي ورؤى
 
نص تعديل المادة 189 كما يظهر في بطاقة التصويت يقول المهندسون إن أقصر طريق بين نقطتين هو الخط المستقيم ، ويقول القانونيون إن أطول طريق بين نقطتين هو النصوص المراوغة.
نقول تانى ،على رأى هشام الجخ:
تعالوا نناقش تعديلات المادة 189 التى يتباهى واضعوها بأنها تُلزم حكامنا القادمين بضرورة إعداد دستور جديد؟
مادة189 فقرة أخيرة مضافة:
(ولكل من رئيس الجمهورية، وبعد موافقة مجلس الوزراء, ولنصف أعضاء مجلسي
 الشعب والشوري طلب إصدار دستور جديد)
لمجلس الوزراء أن يوافق لرئيس الجمهورية أن يطلب إصدار دستور جديد، أى أن موافقة مجلس الوزراء مطلوبة للسماح لرئيس الجمهورية.
ولنصف البرلمان بمجلسيه أيضا أن يطلب إصدار دستور جديد...
ولم تلزم المادة مجلس الوزراء أو رئيس الجمهورية أو مجلس الشعب أو مجلس الشورى بزمن محدد يجب أن يطلبوا فيه إصدار الدستور الجديد...
ومازل فى ذاكرتنا المادة (139) : (لرئيس الجمهورية أن يعين نائبا له أو أكثر...). التى كلما تجرأ كاتب على طلب تنفيذها هبت الجوقة إياها قائلة : إنها تجيز للرئيس ولا تجبره ، وعشنا ، بنص المادة 139 ثلاثين عاما بدون نائب للرئيس.
 (وتتولي جمعية تأسيسية من مائة عضو، ينتخبهم أغلبية أعضاء المجلسين من غير المعينين في اجتماع مشترك، إعداد مشروع الدستور)
بعد الطلب، الذى ليس له موعد محدد، ينتخب المجلسان جمعية تأسيسية لصياغة الدستورالجديد.
( في موعد غايته ستة أشهر من تاريخ تشكيلها)
الستة أشهر هى مدة عمل الجمعية التأسيسية..... التى يعبّر عنها مرة بأنها تنتخب.. ومرة بأنها تشكّل!!
المادة189 مكررا:
(يجتمع الأعضاء غير المعينين لأول مجلسي شعب وشوري تاليين لإعلان نتيجة الاستفتاء علي تعديل الدستور لاختيار الجمعية التأسيسية المنوط بها إعداد مشروع الدستور الجديد خلال ستة أشهر من إنتخابهم، وذلك كله وفقا لأحكام الفقرة الأخيرة من المادة 189.)
تأملوا الجملة الأخيرة فى المادة: ( وذلك كله وفقا لأحكام الفقرة الأخيرة من المادة189 )!
إذن مادة189 فقرة أخيرة التى ناقشناها سابقا هى الحاكمة والمهيمنة، وهى ـ الفقرة الأخيرة من المادة189 ـ تقول إن قيام المجلسين بانتخاب الجمعية التأسيسية مشروط بطلب الرئيس ـ بعد موافقة مجلس الوزراءـ أو بطلب نصف البرلمان بمجلسيه. وهى ـ الفقرة الأخيرة من المادة189ـ لم تلزم أحدا بسقف زمنى لذلك الطلب.
إذن ـ المادة189 مكررا ـ أكدت على المجلسين أن يجتمعا لاختيار اللجنة التأسيسية التى تضع مشروع الدستور.
أما عن متى يجتمعا فهى تحيلنا إلى ضرورة الالتزام بأحكام المادة السابقة مادة189 فقرة أخيرة مضافة
أى ان المادة المادة189 مكرر مجرد تكرار للجزء الأخير من مادة189 فقرة أخيرة.
أما عن فقرة: (خلال ستة أشهر من إنتخابهم) فى المادة189 مكررا ، فسوف نقضى مدة البرلمان والرئاسة الأولى نبحث عن تفسير لها، سيقال لنا إن ( 6 شهور) عائدة على انتخاب  أو تشكيل الجمعية التـأسيسية ـ و ليست عائدة على انتخاب المجلسين....لأن المجلسين لن ينتخبا فى وقت واحد حتى نقول خلال ستة أشهر من انتخابهم!!
ملاحظة أخيرة حول الصياغة :
يجوز فى موضوعات الإنشاء المدرسية التعبيرعن الأمر الواحد بصيغ وألفاظ مختلفة على سبيل البلاغة ، أما فى القانون ـ وبالذات  فى أبى القوانين : الدستور، فلا بد أن تكون الصياغة محددة اللفظ حتى تعطى معنى واحد لاخلاف عليه.... فكيف نقرأ فى سطور معدودات ثلاثة أوصاف لكيفية تكوين الجمعية التاسيسية؟ فهى  تُنتخب مرة، وتُشكّل مرة أخرى ، وتُختار مرة ثالثة!!
هل سنفاجأ بجمعة تأسيسية على هوى أغلبية أعضاء البرلمان وعلى غير هوى الشعب؟ ولن نستطيع الاعتراض ساعتها لأننا أعطيناهم صكا مفتوحا فى استفتاء عام.

لا أدرى كيف يدّعى المدافعون عن التعديلات أنها تلزم الرئيس والبرلمان بإصدار دستور جديد استنادا إلى تعديلات المادة 189... مع أن هذه التعديلات بصياغتها المنشورة تسمح للرئيس الذى لانعرف هويته حتى الآن، وللمجلسين المجهول تكوينهما حتى الآن،  بإدخالنا فى حسبة برما.
----------------------------------------------
أكد أ / عادل حمودة، رئيس تحرير جريدة الفجر، أن تكون نسبة كثافة الحضور على استفتاء تعديلات الدستور مرتفعة جدا، متوقعا أن الرافضين لتعديلات الدستورية سيزيد عددهم عن 50%، قائلا: أتوقع أن تزيد نسبة الرافض للتعديلات فوق الـ50%.
وقال حمودة فى اتصال هاتفى ببرنامج الـ"القاهرة اليوم"،
 أنا أرفض التعديلات الدستورية،
لأنها ستصنع إلها جديدا وديكتاتورا، خلال توليه بعد 6 شهور الحكم، وسيجد من "يطبل ويزمر" له.
وأضاف حمودة، أخشى أن تقوم قوة ما
 بأخذ شباب الثورة، والذين هم أصحاب المستقبل الحقيقى،
 ووضعهم داخل السجون تحت تهمة أنهم لا يقيمون شرع الله
.
 
 
 
----------------------------------------------
الإبلاغ عن إساءة  


MHB ????E ????E
17/03/2011
!!
!!!!!!!dr. Soaad sale7!!!!!!!!!!!!
الإبلاغ عن إساءة  


nando
17/03/2011
لو النتيجه طلعت بلا للتعديلات يبقى دى أول لأ
 لو النتيجه طلعت بلا للتعديلات يبقى دى أول لأ فى أستفتاء  يقولها الشعب المصرى فى تاريخه ضد العبوديه :
 
 
 
 
ولو النتيجه طلعت نعم يبقى عادى أحنا متعودين دايما نقول نعم ..ومن أيام فرعون نعم  وسمعا وطاعه..والله يكون مع الأجيال الجابه
الإبلاغ عن إساءة  


soma
17/03/2011
ياريت مانوزعش الأنتقاصات !!!
 
الأخت ناندو ... ياريت مانسقطش الأتهامات والأنتقاصات .. ونحترم رأي الأخر مهما كان ولا نتهمه بالتخاذل ... مهما كانت نتيجة الأستفتاء فهي تعبر عن الأغلبية .. ويجب ان نحترمها .. فاذا لم نحترم رأي الأغلبية فمعناه اننا لانحترم الديموقراطية !!! تحياتي
الإبلاغ عن إساءة  


M.Omar
17/03/2011
حوار حول التعديلات الدستورية
 

لمـــــــاذا نرفض التعديلات الدستورية المقترحة؟

 

 

1- يلزم الدستور – حتى بعد التعديلات المقترحة – رئيس الجمهورية أداء اليمين أمام مجلسي الشعب والشورى، أي انه لابد من إجراء الانتخاب البرلمانية أولا قبل الرئاسية، وقبل إعطاء الفرصة الكافية لتكوين أحزاب جديدة والتعرف علي برامجها ومرشحيها. 

 

علما بأن الكتلتين الوحيدتين المنظمتين حاليا والقادرتين على الخوض والفوز في الانتخابات هما جماعة الإخوان المسلمين وأعضاء الحزب الوطني.

 

 

لمـــــــاذا نوافق على التعديلات الدستورية المقترحة؟

 

 

أنا لا أتفق مع الرأي أن الكتلتين الجاهزتين هم الحزب الوطني واللأخوان المسلمين فماذا عن أحزاب الوفد والتجمع والناصري والكرامة والوسط والتي لها هياكل تنظيمية وشاركت في العديد من الانتخابات السابقة. كذلك فأن القوى الجديدة التي شاركت في الثورة ونجحت في تنظيم ثورة جماعية بهذا الحجم في عدة أيام لقادرة على أن تستعد وتحتشد وأن تكون جاهزة قبل الانتخابات. أما بخصوص الحزب الوطني وفي ظل انتخابات شبه نزيهة سابقة (وهي المرحلة الأولى من انتخابات 2005 لمجلس الشعب) لم يحصل على 15% من المقاعد فما بالكم بالوضع الجديد؟ كما إن الخوف من شراء الأصوات ليس في محله لأن أي عضو كان يشتري 5000 صوت سابقاً كافية لأن تؤثر في نتيجة الانتخابات أما الآن مع توقع المشاركة الشعبية الضخمة فيجب عليه شراء ما لا يقل عن 30,000 صوت وهو ما يحتاج مبلغ كبير ولا يعتبر استثماراً جيدا لهم خصوصاً مع توقع تغيير مجلس الشعب بعد إقرار الدستور الدائم خلال عام.

 

 

لمـــــــاذا نرفض التعديلات الدستورية المقترحة؟

 

 

    2- هذا المجلس هو الذي سيقوم بعد ذلك باختيار من سيقوم بصياغة الدستور الجديد، وبالتأكيد فإن الدستور الجديد سيعكس إرادة هاتين الكتلتين.

 

 

لمـــــــاذا نوافق على التعديلات الدستورية المقترحة؟

 

 

هل الأفضل أن يختار المجلس العسكري اللجنة التأسيسية التي تضع الدستور ثم يطعن عليها لاحقاً ممن لايرضون عن عملها على إنها لجنة غير

 

منتخبة ولا تلبي طموحات الشعب أم أن يقوم مجلس الشعب المنتخب والذي اكتسب الشرعية من الشعب باختيار أعضاء اللجنة وبالتالي تأتي بدستور يوافق الطموح الشعبي؟

 

 

لمـــــــاذا نرفض التعديلات الدستورية المقترحة؟

 

 

    3- باقي مواد الدستور بعد التعديلات باقية كما هي وتعطى لرئيس الجمهورية كافة الصلاحيات الاستثنائية القديمة ومنها اختيار نائبا له بدون إجراء انتخابات على هذا المنصب.

 

 

لمـــــــاذا نوافق على التعديلات الدستورية المقترحة؟

 

 

أيا كانت  صلاحيات رئيس الجمهورية الحالية فهي محكومة بالفترة الزمنية الملزمة له ولمجلس الشعب لإعداد دستور جديد كما أرجو أن لا ننسى أن الشعب قد تجاوز حاجز الخزف وجاهز في أي وقت للخروج والاعتراض على أي تعسف في استخدام السلطة.

 

 

لمـــــــاذا نرفض التعديلات الدستورية المقترحة؟

 

 

    4– بقاء المادة التي تنص على نسبة 50% من العمال والفلاحين، وهى المادة التى أفسدت الحياة السياسية طيلة ستين عام.

 

 

لمـــــــاذا نوافق على التعديلات الدستورية المقترحة؟

 

 

أما عن نسبة العمال والفلاحين فيمكن علاجها بتوسيع دائرة من ينطبق عليه الشروط كأن أن نسمح لأي موظف في شركة أن يعتبر عامل وأن يعدل القانون الخاص بمباشرة الحقوق السياسية بحيث لا يتيح لمن ترشحوا عمالاً أو فلاحين الحصول على مقعد الفئات في حال حصولهم على أصوات أكثر.

 

 

لمـــــــاذا نرفض التعديلات الدستورية المقترحة؟

 

 

    5- حظر الترشح لرئاسة الجمهورية لمن يحمل جنسية أخرى أو متزوج من غير مصرية أو أحد والديه يحمل جنسية أخرى. في حين انه يمكن الاقتصار على إمكانية الترشح بشرط تنازل المرشح عن الجنسية الأخرى.

 

 

لمـــــــاذا نوافق على التعديلات الدستورية المقترحة؟

 

 

أما بخصوص مزدوجي الجنسية فكيف يمنع القانون العاملين في وظائف أقل خطورة كصغار الضباط والعاملين بالسلك الدبلوماسي من أن تكون لهم جنسيتين أو يتزوجوا بأجنبية ثم يسمح بذلك لأكثر المناصب خطورة على مستقبل البلد وهو رئيس الجمهورية؟  وماهو التصرف اذا كانت الجنسية الثانية للمرشح أو لزوجته هي الجنسية الإسرائيلية –والتي حصل عليها العديد من المصريين- هل يجوز له الترشح للرئاسة بعد التنازل عنها؟ مع التذكرة أن هناك العديد من المناصب والمواقع  العامة يمكن لمزدوجي الجنسية المساهمة بها في إثراء مستقبل البلد وأخيرا هناك دستور دائم سيوضع خلال عام اذا اتفقت الأغلبية الشعبية حينها على السماح بذلك فليكن.

 

 

لمـــــــاذا نرفض التعديلات الدستورية المقترحة؟

 

 

6- لماذا هذا التعجل في الاستفتاء قبل:

 

1- تواجد أمنى كاف.

 

2- وجود إمكانية إدلاء 40 مليون ناخب بصوتهم في يوم واحد.

 

3- السماح للمصريين بالخارج وعددهم من 7 إلى 10 مليون مصري بالإدلاء بأصواتهم.

 

 

لمـــــــاذا نوافق على التعديلات الدستورية المقترحة؟

 

 

لا أرى أي عجلة في إجراء الاستفتاء السبت القادم وأرى العمل بجدية على إشراك المصريين في الخارج في العملية الانتخابية مستقبلاً ولكني أرى كذلك عدم إطالة الفترة الانتقالية الحالية أكثر من اللازم حيث أن الحكومة الحالية والمعينة من قبل المجلس الأعلى لا تمتلك شرعية شعبية تمكنها من اتخاذ القرارات الصعبة والمصيرية للنهوض بالبلد في ظل الأوضاع الاقتصادية الحرجة بل بالعكس هي رهينة الاستجابة لكل المطالب الفئوية حتى ولو كانت تلك المطالب تضر بالبلد ككل حتى لا يثور عليها الشعب.

 

 

لمـــــــاذا نرفض التعديلات الدستورية المقترحة؟

 

 

7- التعديلات لا تعطى المرأة الحق للترشح لرئاسة الجمهورية.

 

 

لمـــــــاذا نوافق على التعديلات الدستورية المقترحة؟

 

 

لا أدرى من أين جاء الاستنتاج أن التعديلات لا تعطي للمرأة حق الترشح لرئاسة الجمهورية فكلمة "مصري" لغويا تعني الذكر والأنثى على سواء.

 

 

لمـــــــاذا نرفض التعديلات الدستورية المقترحة؟

 

 

8- لا نوافق على ربط كل التعديلات في حزمة واحدة، إما تقبل كلها أو ترفض كلها.

 

 

لمـــــــاذا نوافق على التعديلات الدستورية المقترحة؟

 

 

ربط التعديلات في حزمة واحدة لأنها منظومة واحدة بنيت على فلسفة محددة فرفض أي جزء منها يخل بها.

 

 

لمـــــــاذا نرفض التعديلات الدستورية المقترحة؟

 

 

9- في حالة التصويت بالموافقة على التعديلات الدستورية سيكون دستور 1971 هو دستور البلاد بما يجهض الثورة التي قامت لإسقاط النظام، وبالتالي إسقاط هذا الدستور الفاسد.

 

 

لمـــــــاذا نوافق على التعديلات الدستورية المقترحة؟

 

 

لن يمكن لرئيس الجمهورية التمتع بالسلطة المطلقة التي أتاحها له دستور 1971 وذلك لإلزامه باتخاذ اجراءات لعمل دستور جديد في فترة قصيرة وكذلك للرقابة الشعبية الفعالة.

 

 

الإبلاغ عن إساءة  


nando
18/03/2011
رأى د/ يحيى الجمل فى الدوله الدينيه
 يحيى الجمل: الدولة الدينية أسوأ من البوليسية
الخميس، 17 مارس 2011 - 22:43
 
الدكتور يحيى الجمل نائب رئيس مجلس الوزراء
 كتبت نورا فخرى
 
أكد الدكتور يحيى الجمل، نائب رئيس مجلس الوزراء، على إيمانه بالدولة المدنية والتى يكون فيها "المسلم والمسيحى" على حد سواء، مضيفا أن الدولة الدينية أسوأ من البوليسية قائلا: "القوى الدينية تحتكم إلى قال الله رغم أن الله للجميع".
وأضاف الجمل، فى مؤتمر عقده حزب البرلمان العربى للشباب "تحت التأسيس" بأحد الفنادق الكبرى بالقاهرة،
 "أقول للسلفيين الذين هاجمونى.. ربنا يسامحكم".

 
 
الإبلاغ عن إساءة  


MHB ????E ????E
18/03/2011
both cases

يا جماعه سواء كانت "نعم" أم "لا" فيه دستور   جديد!!!

هل يتصور من يريدون "لا" اننا سنحكم بدستور 71 وتعديلاته  !!!

  

طبقاً  للتعديل 189 

  189 مكرر بيقول الآتي:

يجتمع الاعضاء غير المعينين لأول مجلسى شعب وشورى تاليين لإعلان نتيجة الأستفتاء
على تعديل الدستور

لأختيار الجمعية التأسيسية المنوط بها إعداد مشروع الدستور الجديد خلال ستة اشهر من انتخابهم وذلك كله وفقاً لأحكام الفقرة الأخيرة من المادة 189.

 
الإبلاغ عن إساءة  


MHB ????E ????E
18/03/2011
رد على تعليق nando/ د. يحيى الجمل
شكري لكل من علق برحابة صدر ........ طبقاً لكلام د. يحيى أن الشريعة الاسلامية -من الله- قد غفلت عن غير المسلمين في حين أن القانون الوضعي رعاها!! لماذا لا نقارن بين أحوال غير المسلمين إبان عمر بن الخطاب -رضي الله عنه- و الوثيقة العمرية للاخوة للنصارى كمثال مع ما يعاني منه المسلمون في الغرب مع دول مدنية يشار إليها بالبنان من مشاكل متعلقة بمجرد إظهار ألهوية ... مثل الحجاب و المازن ..الخ نحن في مرحلة يجب فيها أن نعمل في ما اتفقنا عليه و يتسع صدرنا لم اختلفنا فيه. لماذا يحجر د. الجمل على من ينادون بدولة دينية ولو كانت حتى بوذية!! أي ديمقراطية في هذا!!!
الإبلاغ عن إساءة  


nando
18/03/2011
شهيد الرأى الذى سفكوا دمه لمناداته بالدوله المدنيه
 د/فرج فوده
رحمه الله
 
 
 
 
 
الإبلاغ عن إساءة  


MHB ????E ????E
20/03/2011
مبروك لمصر
 
الإبلاغ عن إساءة  


MHB ????E ????E
20/03/2011
مبروك لمصر
مبروك لمصر نجاحها في أول إختبارات الديمقراطية بنسبة تصويت 41٪ ......وهو ما لم يحدث فيها من قبل...... مبروك لمن قال نعم 77٪ ومن قال لا 23٪................ كلا الفريقين يبغي مصلحة الوطن ولكن من منظور مختلف ............ الإستفتاء أصبح من الماضي ألان وعلينا جميعاً أن نعمل لخير هذا البلد. .............. السلام عليكم د. بدر
الإبلاغ عن إساءة  


nando
27/03/2011
لانريد دولة دينية
 محمد سليم العوا: لانريد دولة دينية والتصويت بنعم ليس واجبا شرعيا..وإسرائيل ستسقط قريباالجمعة,
محمد سليم العوا: الفترة القادمة ستكون بكلمة المواطنين في الصناديق ولن تكون بالدعاية أو الانتماء الحزبي أو الانتماء لجماعة أو جهة سياسية

محمد سليم العوا شدد الدكتور محمد سليم العوا المفكر الاسلامى علي رفضه الدولة الدينية التي يمثلها الفاتيكان وإيران قائلا:"لا نريد مثل هذه الدولة في وطننا ونريد دولة مرجعيتها مصلحة الشعب التي تحققها الأديان تتساوي فيها الحقوق والواجبات ويكون الدين عاصم من الفساد".
وقال العوا خلال الندوة التى أقيمت مساء أمس الخميس بنقابة المحامين بالبحيرة بعنوان (عبد الوهاب المسيري مآثر ومواقف):" إن الاستفتاء كان حدث جلل ونحن علي أعتاب عصر جديد بعد الاستفتاء انتهي فيه رأي من صوت بـ" نعم " أو " لا " لنصير امة واحدة نحو حياة ديمقراطية حرة بعد القهر الذي عشنا فيه".
ودعا العوا جميع المصريين إلي توحد كلمتهم لبناء مصر موحدة لا تابعة لشرق أو لغرب ولا خائفة من صهاينة أو أمريكان مشيرا إلي إن من يريد مصر لكل فرد فيها يجب إن يحصل علي حقوقه وحرياته فيها كاملة غير منقوصة بعد 57 سنة زرعت مصر بالخوف والقهر.
وفرق العوا ما بين الإسلام كمنهج حياة وبين استخدام الشعار الإسلامي في نصرة فصيل علي الأخر قائلا :" إن الإسلام لن ينفصل عن السياسة والاجتماع والاقتصاد وخلافه كما لا ينفصل عن الدعوة قبل من قبل وأبي من أبي والقول بان التصويت بنعم هو واجب شرعي فهو أمر مرفوض تماما فالواجب الشرعي هو التصويت وإما كيفية التصويت فهو اختيار لكل فرد هو حر فيه "، مضيفا :" إن استخدام  الشعار الديني في إكراه الناس علي شيء أمر غير جائز إمام استخدام الإسلام في كل مناح الحياة فلا مانع منه ".
ورفض العوا ما أثاره احد شيوخ السلفية محمد حسين يعقوب الذي صور نتائج الاستفتاء بأنها غزوة الصناديق الذي انتصر فيها الدين قائلا:"تصوير الأمر علي إن الاستفتاء كان غزوة فهذا كلام لا يجوز فلا كان غزوة ولا كانت حرب ولا الذين قالوا " لا " كفارا ولكن من قال نعم أو لا هؤلاء يحبون أوطانهم ويري كل منهم  طريق لذلك وبالتالي لا يجوز إن أقول قتال أو غزوة ".
وأكد د. العوا إن العبرة في الفترة القادمة ستكون بكلمة المواطنين في الصناديق ولن تكون بالدعاية أو الانتماء الحزبي أو الانتماء لجماعة أو جهة سياسية مشيرا إلي إنه تقابل مع احد أصدقائه من تركيا الذي أوضح له إن تركيا خلال الــ 8 سنوات الماضية كان يتأكد البعض من خلال ما يراه من دعاية في وسائل الإعلام إن الغلبة لفريق ما في الانتخابات فنفاجأ بالعكس وان الفائز ما صب علي هجوما كبيرا حتي تبين لنا إننا أصحاب القرار الحقيقيين والذين يتحكمون في النتائج كانوا البسطاء والفقراء ولم يكونوا النخبة أو الصفوة واري إن د. جمال حشمت نموذج لمن أحبه الناس وشعروا انه يشعر بما هم في حاجة له وهناك نماذج أخري يكرهها الناس ولا أريد إن اذكر أسماءهم.
وأضاف د . العوا إن :" سقوط إسرائيل قريب جدا أكثر مما يتوقعه الناس لاسيما وان إسرائيل كيان وليس دولة كبيرة ويجب إن نكون مستعدين لما بعد هذا الزوال الذي اتفق فيه مع د. عبد الوهاب المسيري رحمه الله. " مشيرا بان الخلاف مع اسرائيل ليس خلاف عقيدة بل خلاف تجاوز العقيدة لخلاف قائم علي الوجود لأننا لا نحاربهم لأنهم يخالفون العقيدة ولكن لأنهم اغتصبوا أرضنا ونهايتهم ليست ببعيدة .
وحول قول البعض إن الديمقراطية تولع لو جاءت بالإخوان أجاب العوا :" ان المسألة يحسمها صندوق الانتخابات الذي سيقرر بمن يأتي " مشيرا إلي انه لا يؤمن بان هناك " ثورة مضادة ولكن هناك أصحاب مصالح ولا يشكلون قوة وإنما يشكلون خطر نافيا ان يكون هناك تباطؤ في محاكمة رموز الفساد مرحبا ان تجمع الأدلة القوية علي إفساد المعروفين بإفسادهم حتي لا نفاجأ مع المحاكمة السريعة بتبرئتهم .
وأشار العوا إلي ان د. عبد الوهاب المسيري كان شديد الغيرة علي اللغة العربية ويغضب عندما تمتهمن موضحا انه جاء له ليحدثه ذات مرة عن مشكلة كبيرة تتمثل في قيام احد المصالح الحكومة المصرية بالإعلان عن وظائف لديها باللغة الانجليزية فطالبه المسيري برفع دعوي قضائية ضدها ألا انه أرسل شكوى للشركة فاستجابت وغيرت إعلان الوظيفة باللغة العربية وفي نفس الجريدة التي نشرتها باللغة الانجليزية.
 
الإبلاغ عن إساءة  


ابن عثمان
27/03/2011
العزيزة ناندو
محمد سليم العوا هو أحد المفكرين المحسوبين على الإخوان
وقد قال نعم في الاستفتاء الماضي
وكان يدعو الناس لذلك صراحة بدون تكفير لمنطق المخالفين
والكلام حينها كان عن مفاضلة بين راي صائب وآخر أصوب
وليس مفاضلة بين إسلام وكفر
 
 
لا أدري هل  الصورة السيئة والمغلوطة التي لديك عن الإخوان قد بدأت في التغير فنشرتي هذا الخبر أم أنك لم تكوني تعلمي توجهه؟
 
 
الإبلاغ عن إساءة  

 

الرئيسية | افتتاحية الموقع | أهداف الموقع | من نحن | اتصل بنا | انضم الينا | أعلن معنا