أقسام العقارات والمبوبة والدليل مازالوا تحت التطوير وسيتم الإنتهاء منهم قريباً بإذن الله

 
            أخبار ومقالات     العضوية    
| استعراض كافة المواضيع
 نصائح وإرشادات عقارية
نوع العقار:
في:
رقم الاعلان:
 
منتديات رحابي


Go Back   منتديات رحابي > رحابي .. الخير > البر وأعمال الخير داخل الرحاب


09/01/2011
1:47:51 PM
 

تاريخ التسجيل : 25/11/2009
عدد المشاركات :306
Thumbs upفكر إسلامى مصرى وراء نهضة الدول الإسلاميه المعاصره

 
  اضافة رد




09/01/2011
4:27:18 PM
 

تاريخ التسجيل : 20/01/2010
عدد المشاركات : 151
PostThank you Nando, thank you and thank you

 Dear Nando: AL SALAM ALUKUM
 
It is a habit of mine that over a morning cup of tea, I read my e-mails and comments especially those of Rehaby.net.
 
This morning was a very special and exceptional one, when I viewed the tape of Dr. Hassan Hanafy interview who I felt that he was expressing my own views in life and also in religision. This man whom I never heard about is very right in every word he said. After I finished viewing the tape I looked at the sky with  tearful eyes to thank ALLAH that there is someone like him thinks, writes and lectures in Egypt.
 
I feel so dwarfed to even try to add a single word to what he said. I felt that Egypt is in good hands as long as there are thinkers like this man still exist. I will purchase his books for my family and I as soon as I arrive to Egypt.
 
For those who asked many questions to disagree with Dr. Hanafy, It is ok to do so and he accepted your disagreements which is another addition to his great character of accepting the other opinions.
 
Everyone has the right to agree or disagree with Dr. Hanafy, however it is a view that needs to be looked at and examined with open mind and heart.
 
All the best.
 
Dr. Aly Sharaf 
 
 
اضافة رد

13/01/2011
9:52:54 AM
 

تاريخ التسجيل : 25/11/2009
عدد المشاركات : 306
Lightbulbما يحدث بمصر الآن يثبت أن تخوفاتى للأسف لم تكن أوهام

 د/على
بعد التحيه
..هناك لوبى قوى و أصبح مسيطر على الأغلبيه العظمى الأن كما سبق وأشرت وما كنت أخاف وأحذر منه من قبل(وأعتبرت د/سومه أن تخوفاتى أوهام !)وها هى أوهامى تتحقق و تحدث الآن بمصر!!..
بل ويتحكم  هذا اللوبى فيما نفكر أو ما نتجنب التفكير به ..ولمن نقرأ أو لا نقرأ ..ومن نتبع أو لا نتبع ..ولأى فكر نستمع أو نصم أذاننا ونعمى عنه أعيننا وننقب أو نحجب عنه عقولنا  !
ومن أقوى أسلحته لتنفيذ ذلك هو سيطرته على غالبية المنابر الإعلاميه على أختلافها مستغلا بيئه خصبه غنيه بالجهل وبعض الذمم الغنيه بالفقر ..
وعن طريق ذلك السلاح العصرى الفتاك ذو التكنيك المزدوج:
أولا : تغييب العقول فى زاويه واحده فقط وحشوها بتفاصيل لانهائيه وتافهه بحيث نغرق فيها فلا نستطيع أن ننظرأو نرى خارجها..كمن يملؤا بطنه بالعصير(وهم يضيفون لهذا العصير جرعات صغيره محسوبه من المخدر والسموم لاتظهر أعراضها إلا بتراكمها مع مرور الزمن ) فلايجد متسع أو مكان ببطنه لأى مشروب آخر.
ثانيا :
 تحقير وإتهامات لا نهايه لها عملا بما يسمونه( مبدأ التقيه) لكل وطنى أو عالم أو مفكر يعمل على النهوض بمصر ..حتى لايستمع إليه أو يتبعه أحد وحتى تظل مصر كما يريدونها ضعيفه ويمكن السيطره عليها ..إن لهم كتائب إعلاميه وعملاء بمنتديات النت لاحصر لهم يقومون برمى كل من يفكر بالنهوض بهذا الوطن بكل ما تتخيله أو لا تتخيله من تهم بداية من الفسوق والماسونيه إلى تهمة معاداة الإسلام ومحاربته أو أذدراء الأديان..وأنتهاءا بسيف التكفير وما يرتبونه عليه من إستحلال دمه وماله وعرضه..
فعلوا ذلك حتى الآن مع ما يربو على 90عالم ومفكر وسياسى وطنى من خيرة أبناء مصر ودعاة نهضتها..أبتدا من زعيم ثورة 1919سعد زغلول مرورا بعميد الأدب العربى طه حسين والكواكبى والقائمه تطول ومنهم بعض حاصدى جوائز الدوله التقديريه أو قلادة النيل وأنتهاءا بالبرادعى .
وبسبب ذلك الترهيب والإرهاب يهرب علمائنا بحياتهم خارج البلاد أو يتم نفيهم بالخارج أو الداخل تحت حراسة الشرطه محبوسين ومهددين ببيوتهم , وبعضهم يقوم بعمله النهضوى لدول خارج نطاق هيمنتهم مثل تركيا أوماليزيا أو أندونيسيا مثل د/حسن حنفى ..
 وطبعا نحن نرى كيف لحقت تلك الدول بقطار الحضاره والذى كان من الأولى أن يكون لمصر قاطره به لولا إحتلالها بهذا الفكر الخبيث الذى يصدر لنا بأيادى ملائكيه ولكنها فى الحقيقه هى أيادى مأجوره وعميله لعملاء كبار ومتخفيين غير مباشرين لإسرائيل وأتفقت مصالحهم جميعا فى ضرب العمق المصرى الإستراتيجى بالنسبه لدولهم .
هذا الفكر ما سيطر على دوله إلا وأشتعلت بها الفتن الطائفيه ..فهم يعملون على ضرب نقاط الضعف بكل دوله (فرق تسد)
بأفكارهم التى تلعب بسيف العنصريه وأستغلال أختلاف أصول مواطنى تلك الدول..
فلبنان ..هناك لبنانيين موارنه وهناك عرب وهناك السنه وهناك الشيعه.
العراق ..هناك أكراد وهناك عرب وهناك السنه وهناك الشيعه وهناك المسيحيين إلخ...
وهكذا بباقى الدول العربيه ..
أما الجزائر:
 التى لم يجدوا بها غير مسلمين فقط بل وكلهم من السنه أيضا ..فلننظر كيف أشعلوا الفتن بها ..بل وبينها وبين جاراتها  أيضا كمصر والمغرب إلخ.
هذا بريد ألكترونى لموقع مكتبه عربيه وإسلاميه يمكن لحضرتك قراءة أى كتاب تريده لأى كاتب وبأى لغه تعجبك ..
والسلام عليكم ورحمة الله
 
 

اضافة رد
عدد الردود 2







الرئيسية | أهداف الموقع | من نحن | اتصل بنا | انضم الينا | أعلن معنا