أقسام العقارات والمبوبة والدليل مازالوا تحت التطوير وسيتم الإنتهاء منهم قريباً بإذن الله

 
            أخبار ومقالات     العضوية    
| استعراض كافة المواضيع
 نصائح وإرشادات عقارية
نوع العقار:
في:
رقم الاعلان:
 
منتديات رحابي


Go Back   منتديات رحابي > رحابي .. كلام كبير > أدب وثقافة وفن


06/07/2009
9:57:48 AM
 

تاريخ التسجيل : 08/08/2007
عدد المشاركات :267
Talkingانفلوانزا الخناشيير

 طبعا كلنا سمعنا وعايشنا المرض الخطير المسمى بانفلوانزا الطيور وكلنا دعينا ربنا انه يزيل عنا البلاء ويكشف الغمه ويطهر الامه من شر هذا المرض الذى اصاب الثروه الداجنه فى مصر تحديدا فى مقتل
ولكننا ولأننا لم نتعظ من هذا البلاء ونتوب الى الله ونكف عن المعاصى ونتضرع اليه بعدها بان يرفع عنا البلاء فلقد الحق بنا انفلونزا الخنازير وهذا البلاء الجديد اشد خطرا من البلاء الاول حيث ان هذا المرض الخطير قد ضرب معظم دول العالم هذا فضلا عن انتقاله الى المرحله الاخطر وهى مرحلة انتقال العدوى من الانسان المصاب بالفيروس الى انسان اخر وهذا التطور لم يحدث فى فيروس انفلوانزا الطيورادعوا معى ان يلطف بنا الله ويمنع عنا شر هذة الامراض جميعاًولكن ايضاً ادعو معى ان تصاب الحكومه بانفلوانزا الخناشير وانفلونزا المناشيرفما هى انفلوانزا الخناشير وانفلونزا المناشيرانفلوانزا الخناشير والمناشير يا حضرات ده مرض من بنات افكار العبد لله نفسى يصيب هؤلاء الخناشير الذين خنشروا فى الحكومه السنيه اللى حجزت على طاسه القليه بتاعة خالتى سعديه بياعة الفول والطعميه لانها ما دفعتش العموله اللى هى - من كثرة ما جلسوا على مقاعد وزارتها وادارتها الهامه ...تلاقى الباشا من دول داخل الوزاره شاب وسيم بيلعب فى الأربعين من عمرة ويتنيه لازق فى الكرسى بتاعه لحد ما يخنشر فى الوزاره ويجيبلنا المراره والعيش ابو عقب سيجاره ويلعبنا على الحبال تاره وعلى الشناكل تاره .. وما يطلعش الباشا من دول من الوزاره الا فى حالتين الحاله الاولى انه يطلع من عمر مكرم والحاله التانيه انه يفضل لحد ما يخنشر ويبقى خنشور وعقله منقور بفعل السنين والشهور ولحد ما يجيله الزهايمر لدرجة انه ما يفرقش ما بين اليورو الاوربى والمليم المخروم بتاع الملك فاروق اللى عينه فى الوزاره قبل مايسيب البلداما انفلوانزا المناشير دى بقى خاصه بردو بمناشير الحكومه اللى طالعين واكلين ونازلين ناهبين ومش عارفين نلاقيها منين ولا منينوالمنشار من دول بيدخل الحكومه ما حيلتوش غير حله مخرومه وشبشب واكلاه الباروما وبعد سنه ولا اتنين تلاقى عندة من الفلل اتنين ومن العمارات برجين واذا سألته جبت دة منين يقولك اصل الوزاره شطاره وقلب ميت وجساره وازاى تصطاد بالسناره القرش ولو مدفون فى مغارهطبعا العبد لله حزين وعايز يشوف حل للعالم دى .. سألت اهل العلم قام قالى واحد صاحبى بقابله على قهوة كتكوت احنا نجيب لهم كراسى فيها مسامير يمكن ما يعرفوش يقعدوا عليها يقوموا يسيبوا الوزاره بسرعه قلت له طيب اذا كان كده ممكن نجيب كراسى تيفال لا يلتصق بها الوزير ابدا وسهلة التنظيف وعنها ودفعت من جيبى الخاص لواحد معرفه مبلغ محترم وعملى كراسى تيفال من النوع العال العال بعدد الوزارات والادارات الهامه فى البلد ووزعتهم هديه على كل وزير يدخل الوزارهوفضلت كل يوم اشترى الجرايد كلها حكومه ومعارضه يمكن الاقى الخبر السعيد ان الوزير الفلانى طار ولا الوزير العلانى ساب الوزاره لكن لا حس ولا خبروعدا شهر ورا التانى وسنه جرت وراها سنه لحد ما عدا خمس سنين ولا حس ولا خبر ولا وزير راح ولا وزير جه قمت واخد ديلى فى سنانى وطالع على صاحبى بتاع الكراسى ومسكت فى خناقه ... انت اكيد الكراسى بتاعتك مضروبه لان بردو الوزرا لزقوا فيها .. الراجل حلف ميت يمين انه استخدم فيها احسن انواع التيفال اللى لايمكن يلزق فيه حتى اللبان .. بقيت اضرب كف بكف طيب اصدق صاحبى ولا اصدق اللى شايفه .. قلت ما بدهاش وخدت بعضى وطلعت على وزاره من دول وبصيت على الكرسى قلت يمكن يكونوا غيروه لقيت الكرسى زى ما هو لكن لقيت الوزير الناصح حط عليه شلته اسفنج وبردو لزق فى الكرسى ...بقيت ماشى اكلم نفسى ودعيت ربنا وقلت يا رب زى ما ابتليت الفراخ بأنفلونزا الطيور والخنازير بأنفلوانزا الخنازير ومش بعيد نسمع بكرة عن انفلوانزا الحمير والصراصير
يا رب يا كريم ابتلى وزراتنا وادارتنا بأنفلونزا الخناشير والمناشير يمكن اللى يتصاب بيها من مكانه يطير لان حكومتنا فعلا محتاجه تطهير





  اضافة رد




08/07/2009
11:46:15 AM
 

تاريخ التسجيل : 07/07/2009
عدد المشاركات : 6
Post

 والله إنت بذلت جهد كبير فى محاولة التغيير والتطوير بس الخوف إنهم يطلعوا ناصحين وينقلوا عدوى أنفلونزا الخناشير لعباد الله الغلبانين ويصبحوا من بكره بره البلد مطرودين ومنبوذين
بجد أشكرك على موضوعك المتميز
 
اضافة رد
عدد الردود 1







الرئيسية | أهداف الموقع | من نحن | اتصل بنا | انضم الينا | أعلن معنا