كلام مؤلم بس هوا كده دايما" الى بيجى على الجرح هو الى بيوجع
صحيح من هو أصلح يجلس على دكة البدلاء و هؤلاء لا يأتى عليهم الدور للعب أبدا"
و من يلعب غير مؤهل فنيا و لا أخلاقيا و بسببهم تتوالى الخسائر و الهزائم هم فقط مؤهلين نظاميا"
و أحنا الجمهور فى المدرجات حاطين أيدينا على خدودنا و ساكتين و الأزاعة الداخلية للأستاد (الأعلام الحكومى) بتزيع أناشيد وطنية و تقارير فنية لتوصيل رسالة ليس فى الأمكان أبدع مما كان
حتى أصوات المشاغبين من الجمهور والتى فى بعض الأحيان كانت تغنى الأغنية الشهيرة الصحافة فين ال!!!!!!!!!!!!! أهه سكتت الى الأبد ربما خوفا من عصا الأمن المركزى أو ربما يأسا" من أحتمالات الأصلاح أو التغير
لك الله يا مصر