أقسام العقارات والمبوبة والدليل مازالوا تحت التطوير وسيتم الإنتهاء منهم قريباً بإذن الله

 
            أخبار ومقالات     العضوية    
| استعراض كافة المواضيع
 نصائح وإرشادات عقارية
نوع العقار:
في:
رقم الاعلان:
 
منتديات رحابي


Go Back   منتديات رحابي > رحابي .. كلام كبير > إيمانيات


02/01/2010
9:37:03 AM
 

تاريخ التسجيل : 25/07/2009
عدد المشاركات :68
Post وقفات ومقتطفات من الحياة

 

أربعة في واحد  :
«
سبحان من وازن بخلقه أربعة سوائل مختلفة في رأس الإنسان وفي وقت واحد ؛ مالح في عينيه يمنعها
من اليبس ، وعذب في فمه يسوغ به الطعام والشراب ، ولزج في أنفه ليكفَّ الغبار ، ومرٌّ في أذنيه
ليحميه من الحشرات   » .

 

حامل الحقيقة   :
«
كن حامل حقيقة لا تهاب الآخرين ، فحامل الحقيقة لا يخشى إلا الله ، وكن حراً في أفكارك
وتوجيهاتك ، واعمل بما تقول ، ولا تكن عبداً إلا لخالقك   » .

 

طاقة متحركة   :
«
قد تمل النفس الجمود ، وقد تمل شيئاً اعتادت عليه ، فلا تجعل عبادتك لله جامدة ، ولا تجعلها شيئاً
روتينياً اعتدت على فعله ، بل اجعلها طاقة روحية جبارة متحركة ، تستمد منها الأمل والصبر
يقول تعالى : ** فاعبده واصطبر لعبادته   } » .

 

لا تظن نفسك عالماً   :
«
من ظن أنه نال العلم ، وهو قد نال طرفاً منه فهو أجله الجاهلين . فلا تحسب للعلم وقتاً ، واعمل
حياتك متعلماً ولو كنت عالماً ، فإذا خِلْتَ بنفسك العلم فقد جهلت   » .

 

الهمة العالية   :
«
ابتغ الهمة العالية التي تدفعك إلى العمل بمقتضاها فإذا استثقلت العمل ، فترت همتك   » .

 

لحظات من السرور   :
يقول ابن تيمية رحمه الله : « إنها تمر بالقلب لحظات من السرور أقول : إن كان أهل الجنة في مثل
هذا العيش ، إنهم لفي عيش طيب   » .

 

عظمت أو صغرت   :
«
إذا عظمت مصيبتك أو حَقُرت ، فاجعل ذاتك في كنف الله واستمد قوتك من أنواره بقولك   :
حسبنا الله ونعم الوكيل ، فمن يتوكل على الله فهو حسبه   » .

 

اتق الله   :
«
إذا تعسّرت أمورك ، وخالجتك الهموم والأحزان فاتق الله ، فهو كفيل بتفريج همل ، وتيسير
أمورك ** ومن يتق الله يجعل له من أمره يسراً   } » .

 

الشكر لصاحب الفضل   :
«
حينما تفتح أبواب الدنيا للعبد ويغدق الله عليه من فضله ، وتتوالى النعم فعليه أن يجعل كل هذا
الفضل إلى صاحب الفضل ، ويشكر ليل نهار حتى يزيد من عطاياه : ** وإذ تأذن ربكم لئن شكرتم
لأزيدنكم ولئن كفرتم إن عذابي لشديد   } » .

 

اختر اختيار الله   :
«
ادعُ الله بثبات ، واستشعر اليقين في الإجابة ، فإن لم يجب المالك الحكيم فقد أخّر بمقتضى حكمته
وليعلم العبد أن اختيار الله عز وجل خير من اختياره لنفسه   » .

 

:كن كالسفينة المتزنة
يقول مصطفى صدق الرافعي : « ألا ما أشبه الإنسان في الحياة بالسفينة في أمواج هذا البحر   !
إن ارتفعت السفينة أو انخفضت أو مادت ، فليس ذلك منها وحدها ، بل ما حولها . ولن تستطيع هذه
السفينة أن تملك من قانون ما حولها شيئاً ، ولكن قانونها هي الثبات ، والتوازن والاهتداء إلى قصدها
ونجاتها في قانونها   .
فلا يعْتِبَنَّ الإنسان على الدنيا   وأحكامها ، ولكن فليجتهد أن يحكم نفسه   » .

 

كلمة « لا   »
يقول مصطفى صادق الرافعي : « قال تعالى : ** فَانظُرْ إِلَى آثَارِ رَحْمَتِ اللَّهِ كَيْفَ يُحْيِي الْأَرْضَ بَعْدَ مَوْتِهَا
إِنَّ ذَلِكَ لَمُحْيِي الْمَوْتَى وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ   } .
وانظر كيف يخلق في الطبيعة هذه المعاني التي تبهج كل حي ، بالطريقة التي يفهمها كل حي   .
وانظر كيف يجعل في الأرض معنى السرور ، وفي الجو معنى السعادة   ..
وانظر إلى الشجرة الصغيرة كيف تؤمن بالحياة التي تملؤها وتطمئن ؟
انظر انظر ! أليس كل ذلك ردّاً على اليأس بكلمة لا … ؟   »

 

:لا ترضى بالنقص
«
اعمل فكرك الصافي على طلب أشرف المقامات ، ولا ترضى بالنقص في كل حال ، ولو كان لك
تصور بصعود نحو السماوات ، فمن أقبح النقائص رضاك بالأرض   .
ولم أرَ في الناس عيباً == كنقص القادرين على التمام   »

 

:تقلب الليالي
يقول الإمام ابن الجوزي : « اعلم أن   الزمان لا يثبت على حال كما قال عز وجل   :
**
وتلك الأيام نداولها بين الناس } فتارة فقر وتارة غنى ، وتارة عز وتارة ذل ، وتارة يفرح الموالي
وتارة يشمت الأعادي . والعاقل من لازم أصلاً على كل حال : وهو تقوى الله ، والمنكر من عزته
لذة حصلت مع عدم التقوى فإنها ستحول وتخليه خاسراً   » .

 

:تعساء
«
ما أتعس أولئك الذين أبلوا اجسادهم في غير طاعة الله ، وما أتعس تلك الوجوه العاملة الناصبة التي
لم تسجد لله سجدة ، بل ما أتعس الذين كبّلوا أنفسهم بذل المعاصي فأثقلتهم في الدنيا قبل الآخرة   » .

 

:كن مظلوماً
تقول يمان السباعي : « أهون ألف مرة أن تكون مظلوماً يحاول الانتصار لنفسه ، من أن تكون ظالماً ولو
مرة واحدة تسمع أنّات الآخرين ، وترى آلامهم ولا تبالي   » .

 

:مفاتيح بيدك
«
حينما تكون روحك جميلة تستطيع أن ترى الكون بأسره جميلاً ، فلو تلفّت حولك ونظرت إلى نفسك
لرأيت أسرار الفرح ومفاتيح السعادة بيدك ، ولكنك غافلاً عنها ، فكثير منا لا يدرك أنه في سعادة إلا حينما
يفقدها أو يفقد أسبابها ، وفي حقيقة الأمر   :
نحن الذين بإرادتنا نستطيع أن نحيل حياتنا إلى أفراح أو إلى أحزان وآلام   » .

 

:النجاح والإبداع
«
إن مسالك النجاح وطرقه كثيرة ، فإذا سعيت لبعضها فلا تكتفي بما وصلت وأسعى بأن تسلك البعض
الآخر ، بل واعمد أن تبحث بنفسك عن مسالك أخرى للنجاح وأن تنقّب عن دروب جديدة لم يسبقك
إليها أحد ، حتى تكون ناجحاً ومبدعاً   » .

 

:لا تثني الآخرين عن أهدافهم
«
إن لم تستطع أن تحقق هدفك في علم من العلوم أو منصب طمحت إليه بسبب خور عزيمة أو ظرف
عارض أو قضاء مقدّر ، فلا تحاول أن تثني غيرك عما عجزت أنت عن تحقيقه ، فهو نسيج مختلف
ونفسية مختلفة ، وبظرف مختلف   » .

 

:اقض على مخاوفك
«
إذا حوصرت بالأوهام والوساوس والقلق والمخاوف فاجعل لسانك رطباً بذكر الله ، واعمل عملاً
مفيداً مضاعفاً حتى لا تدع وقتاً للتفكير في أوهامك ومخاوفك   » .

 

:معصية بأخرى
«
إذا عصيت الله فلا تقبل معصيتك له بمعصية أخرى ، وتذكر أنه أرحم الراحمين ، وأنه لغفار لمن تاب
وآمن وعمل صالحاً ، واعلم أنك المحتاج الفقير إليه ، وهو غني عن العالمين   » .

 

:لا تتأثر برأي من حولك
قال الفيلسوف الفرنسي مونتين : « لا يتأثر الإنسان بما يحدث مثلما يتأثر برأيه حول ما يحدث   » ..

 

:عظمة لا دلال
«
إذا دلّلت نفسك وأعطيتها كل ما تهوى ، فسيصعب عليك فطامها ، عندها ستشعر بضَعَتِهَا وقلة
شأنها ، أما إذا دربّتها على مغالبة الصعاب فستكون عظيمة ولن تخذلك أبداً   » .

 

:لا تجرب الحسد
«
وطّن نفسك على العطاء وافرح لفرح الآخرين ، واحذر من أن تحسد الآخرين ، فإذا سكن الحسد
قلبك ، فسترى النعمة نقمة ، والفرح حزناً ، ولن تهنأ بحياتك أبداً   » .

 

:إنكار المنكر
خرج إبراهيم الخواص – أحد الصالحين – لإنكار منكر فنبحه كلب فمنعه أن يمضي ، فعاد ودخل
المسجد وصلى ثم خرج ، فبصبص الكلب له فمضى وأنكر فزال المنكر . فسئل عن تلك الحال فقال   :
كان عندي منكر فمنعني الكلب ، فلما عُدت تبت من ذلك ، فكان ما رأيتم   !

 

:ترك المعصية لله
قال الإمام ابن الجوزي   :
«
لو أن شخصاً ترك المعصية لأجل الله تعالى لرأى ثمرة ذلك ، وكذلك إذا فعل طاعته   » .

 

:لا تستعبدهم وهم أحرار
«
إذا كنت قائماً بحمل أمانة فأنت مؤتمن على أمانتك ، مديراً كنت أو وزيراً أو رئيساً ، وتذكر أن
من ترعاهم أحراراً ، فلا تستعبدهم بنفوذك وسلطتك فتذلّ في الدنيا قبل الآخرة   » .

 

:كم من الأواني كسرناها
تقول إيمان السباعي : « كم من الآباء يسيئون وهم يظنون أنهم يحسنون صنعاً ! وكم من الأواني
كسرناها ونحن نريد أن نضع فيها الزهور   !! » .

 

:لا تشغل نفسك بالغد
«
اترك غداً حتى يأتيك ، فلا تشغل نفسك مما فيه من حوادث وكوارث ومصائب ، ولا تستبق الأحداث
قبل مجيئها ، ولا تتوقع شراً حتى لا يحدث ، وتفاءل بالخير تجده أمامك ، واشغل نفسك بيومك
فإنه لم ينته بعد   ! »

 

:الضحك
«
شبيه بالفجر إذا تنفس ، والبرق إذا لمع ، والشمس إذا سطعت ، والقمر إذا أضاء ، والنجوم
إذا لمعت ، والزهر إذا تفتّق   » .

 

:سعادة العارفين
يقول ابن الجوزي : « ليس في الدنيا ولا في الآخرة طيب عيشاً من العارفين بالله عز وجل ؛ فإن العارف
به متأنس به في خلوته ؛ فإن عمّت نعمةٌ علم من أهداها ، وإن مر مُرٌّ حلا مذاقه في فِيهِ ، لمعرفته بالمبتلى   » .

 

:حقيقة الناس
يقول الحسن البصري : « الناس سواسية في وقت النعم ، فإذا نزل البلاء تباينوا   » .

 

منتسبون إلى العلم   :
يقول ابن الجوزي : « رأيت أقواماً من المنتسبين إلى العلم ، أهملوا نظر الحق عز وجل إليهم في الخلوات   .
فمحا محاسن ذكرهم في الجلوات   .
فكانوا موجودين كالمعدومين ، لا حلاوة لرؤيتهم ، ولا قلب يحن إلى لقائهم   » .

 

لا تبالغ في الذنوب   :
يقول ابن الجوزي : « المؤمن لا يبالغ في الذنوب ، وإنما يقوى الهوى وتتوقد نيران الشهوة فينحدر   .
وله من إيمانه ما يبغض إليه الإثم فلا يعزم على مواقعته ، ولا على العود بعد فراغه   .
ولا يستقصي في الانتقام إن غضب ، وينوي التوبة قبل الزلل   » .

 

أجلّ أنيس   :
«
لو شعرت ببعد الناس عنك أو بوحشة أو غربة ، فتذكر قربك من الله ؛ فإنه أجلُّ أنيس ، وستشعر
وكأنك تملك العالم بأسره بين يديك   « .

 

ظن السوء   :
«
ما أقرب ظن السوء في الآخرين ، وما أغلبه على ظن الخير ، فإذا وطّنتَ نفسك على شيء اعتادت
عليه ، وإذا ظننت سوءاً في الآخرين فتذكر : أن بعض الظن إثم   » .

 

طاقة الألم   :
« تعلّم كيف تستنبت من آلامك طاقة مخلصة تدفعك في طريق الصواب لتعمل وتعمل دون أن تدع
اليأس يستعبدك ويثنيك عن المضي إلى الأمام   » .

 

القلوب الصادقة   :
«
القلوب الصادقة كالمعدن النفيس لا يغير أصله شيء ولا تُذهب لمعانه كثرة المتغيرات والمؤثرات ، بل يظل
شامخاً مشعاً صلباً ، الشمس المشرقة ، تعطي الضياء والصفاء والنور ولا تنتظر عوضاً   » .

 

نعمة الألم   :
«
اعلم أن الألم الذي تحيد عنه وتخشى منه هو في أصله نعمة – لا يعلمها كثير من الناس – فهو يعلمك

  اضافة رد



عدد الردود 0







الرئيسية | أهداف الموقع | من نحن | اتصل بنا | انضم الينا | أعلن معنا