أقسام العقارات والمبوبة والدليل مازالوا تحت التطوير وسيتم الإنتهاء منهم قريباً بإذن الله

 
            أخبار ومقالات     العضوية    
| استعراض كافة المواضيع
 نصائح وإرشادات عقارية
نوع العقار:
في:
رقم الاعلان:
 
منتديات رحابي


Go Back   منتديات رحابي > رحابي .. كلام كبير > سياسة واقتصاد


26/10/2010
8:21:48 PM
 

تاريخ التسجيل : 12/08/2007
عدد المشاركات :370
Postلا تقرأنى يا رئيس الجمهورية

 مقال أعجبني نشر في المصري اليوم بتاريخ 30/09/2010 يتحدث عن النقص الواضح في الخدمات الصحية في التجمع الأول ومدينة الرحاب
 
كتب   نصر القفاص    ٣٠/ ٩/ ٢٠١٠

يعرف أتباع الطرق الصوفية معنى كلمة «مدد».. فأولئك يطلبون العون من أولياء الله الصالحين، وكذلك المتمسحون بأعتابهم.. واعتقادى أن «سيدى نظيف أفندى» يستحق أن يكون واحدا من أصحاب «المدد».. وكذا مريدوه من باقى أفراد «عيلة نظيف أفندى»– لا أحتاج إلى التوضيح أن تلك سخرية!!

يقولون إن الفقراء وحدهم لا يجدون العون والرعاية من «عيلة نظيف أفندى»، ومع القائلين كل الحق.. المفاجأة أن الأغنياء وأثرياء القوم من «دراويش العيلة» يعانون المعاناة ذاتها.. قبل أن تصرخ فى وجهى أو تلعننى.. تعال واسمع الحكاية من أولها، وفى نهايتها دلنى إذا كانت «عيلة نظيف أفندى» مع الأغنياء أم أنها ضدهم.. كما الفقراء تماما!!

فى منتصف الليل دق بابى بعنف شديد، سائل أعرفه.. هو نفسه حارس العقار الذى أعيش فيه.. يصرخ.. يسألنى المساعدة، لأن والده يعانى أزمة صحية وفى حالة احتضار.. هرولت.. ارتديت ملابسى.. سابقت الزمن لأقود سيارتى.. حملنا «عم إبراهيم» الرجل المسكين بين الحياة والموت.. سألنا عن أقرب مستشفى فى القاهرة الجديدة.. قالوا: اذهبوا إلى مدينة الرحاب.. وصلنا بسرعة البرق.. كان هناك مركز طبى فى منتهى الفخامة– من حيث الشكل– فيه عدد من الأطباء الشباب لا حول لأيهم ولا قوة.. كل ما فعلوه أنهم قالوا لنا: الحالة خطيرة جداً.. الرجل بين الحياة والموت.. يحتاج لدخول مستشفى!!.. هنا سألتهم: وما توصيف المكان الذى تعملون فيه؟..

أجابونى بابتسامة بلهاء تستنكر جهلى وعدم فهمى لما يدور حولى فى الدنيا!!.. ترفقوا بى.. قالوا لى: لا نملك إلا أن نطلب لك الإسعاف.. وعليك التوجه إلى أقرب مستشفى فى مصر الجديدة أو مدينة نصر.. قلت لهم: هل لا يوجد مستشفى لمثل تلك الحالات فى التجمع الأول أو الخامس- يقطنهما نصف مليون مواطن يشار إليهم بالثراء– أجابونى بالنفى مع استنكارهم لسؤالى.. انفعلت كأقصى ما يمكن أن يصل إليه الإنسان.. صرخت فى المسؤول عن الإسعاف: النجدة.

للحقيقة والأمانة، استجاب مسؤول إسعاف الرحاب وأرسل سيارة على الفور.. حملنا الرجل المسكين إلى أقرب مستشفى.. اسمه مستشفى العاملين بوزارة الكهرباء.. استقبلنا الناس بترحاب لا أنكره.. كنت ضمانتهم بشخصى وما يعرفونه عنى.. تم إجراء الإسعافات الأولية.. اتخذ الطبيب المسؤول عن الطوارئ قراره إدخال الرجل العناية المركزة.. للأمانة أيضاً كان تنفيذ خطوات الإسعاف ومحاولات الإنقاذ سريعة، بما يستوجب الانحناء تقديراً.. تركنا الرجل الطيب– عم إبراهيم– أمانة بين أيدى نفر من المخلصين والموهوبين أبناء مصر المحروسة.

التفاصيل بعد ذلك لا أذكرها لسبب وحيد، أن الرجل تمت معاملته معاملة طيبة بقدر ضمانات قدمها من كان معه- العبد لله- ونشكر لله فضله أن إنساناً كان بين الحياة والموت، وجد من أنقذه، حتى هذه اللحظة. أكتب الحكاية، لأكشف سراً يفجر داخلى طاقات غضب قادرة على هدم ما يتجاوز برجى التجارة اللذين كانا فى الولايات المتحدة الأمريكية.. ففى التجمع الأول.. وعلى مسافة بضع مئات من الأمتار من موقع الحادث.. يربض مبنى فخم.. انتهى بناؤه وتشطيبه.. بل إن الحدائق التى تحيط به تختال زهوا بالنضارة مع مطلع الخريف.. حوله من كل الجوانب لافتات، مكتوب عليها «مستشفى التجمع الأول»..

وامسك أعصابك.. فهذا المبنى بحالته التى وصفتها مضى عليه عامان أو أكثر.. يصف به الناس مكان إقامتهم.. قريباً من مستشفى التجمع الأول.. بعد مستشفى التجمع الأول.. خلف مستشفى التجمع الأول.. قل فوق، تحت مستشفى التجمع الأول.. لكنه لا يوجد من المستشفى غير اسمه ولافتة ومبنى فخم تحيطه حدائق مغلق منذ أكثر من عامين.. كل من أسأله يؤكد أنه مجهز تماما ًمن الداخل لاستقبال المرضى.. تسألنى لماذا لا يعمل؟!.. أجيبك: مدد يا «سيدى الجبلى».. مدد يا «سيدى نظيف أفندى»!!.

الأثرياء فى القاهرة الجديدة دفعوا الآلاف والملايين.. يعيشون وسط شوارع شديدة الانحطاط.. تحيطهم أكوام الأتربة وجبال من بقايا الصخور.. ولا تسخر إذا قلت لك إن مسجداً فخيماً تم الانتهاء من تشييده.. يبدو كقطعة ألماظ وسط أكوام الأتربة فى التجمع الأول.. لا يدخله المصلون لمجرد أن مداخله تحيطها بقايا الأحجار والرمال من كل جانب.. كيف استطاعوا بناءه وتشطيبه؟!.. إسأل «عيلة نظيف أفندى»: لماذا لم يتم تشغيله؟.. اسأل «العيلة الكريمة».. ولا تسألها عن سر مستشفى التجمع الأول!!

صحيح أن القاهرة الجديدة فيها آلاف الأسر من الأثرياء، لكنها تضم معهم الآلاف من الفقراء الذين يعملون فى مواقع خدمية كثيرة.. لا هؤلاء ولا أولئك لهم حق فى السؤال عن سبب عدم افتتاح المستشفى.. ويجوز القول إن المرض فى منتجع الأثرياء رفاهية لا يقدر عليها، غير الأكثر ثراءً ونفوذاً وأهمية..

بل إن أحدهم يمكن أن تعاجله المنية لسبب أو لآخر.. لمجرد أن الذين يتشدقون بإنجاز المدن الجديدة فات عليهم أهمية وضرورة أن يكون فى المدينة مستشفى ومدارس ومساجد تخدم سكانها.. لن أذهب إلى الرفاهية لأقول إنها أسوأ شوارع وحدائق، تبدو كما لو كانت من القرن الماضى فى عدم الاعتناء بها..

ولا تقل لى ماذا يحدث فى البقية الباقية من الخدمات كالمياه التى تنقطع لعدة أيام.. أو الكهرباء المصابة بحالة جنون تصيب الأجهزة الكهربائية بسكتة دماغية!! أما الأمن فهو متروك لدعوات الصالحين من السكان.. ولا يبقى لنا غير الدعاء بالمدد من «سيدى الجبلى» و«سيدى نظيف أفندى» وباقى العيلة!!.. ونظرة يا ست انتخابات مجلس الشعب.. بالمناسبة.. هو فين الشعب؟!!

ملحوظة: «أتمنى ألا تصل تلك الحكاية إلى الرئيس «حسنى مبارك»، لأنه لو شهد ما أصفه لانفعل انفعالاً شديداً لا أحب أن يذهب إليه.. وللحكاية تفاصيل أخرى.

 
 
  اضافة رد




26/10/2010
8:24:25 PM
 

تاريخ التسجيل : 12/08/2007
عدد المشاركات : 370
Post

كتب   نصر القفاص    ٣٠/ ٩/ ٢٠١٠

يعرف أتباع الطرق الصوفية معنى كلمة «مدد».. فأولئك يطلبون العون من أولياء الله الصالحين، وكذلك المتمسحون بأعتابهم.. واعتقادى أن «سيدى نظيف أفندى» يستحق أن يكون واحدا من أصحاب «المدد».. وكذا مريدوه من باقى أفراد «عيلة نظيف أفندى»– لا أحتاج إلى التوضيح أن تلك سخرية!!

يقولون إن الفقراء وحدهم لا يجدون العون والرعاية من «عيلة نظيف أفندى»، ومع القائلين كل الحق.. المفاجأة أن الأغنياء وأثرياء القوم من «دراويش العيلة» يعانون المعاناة ذاتها.. قبل أن تصرخ فى وجهى أو تلعننى.. تعال واسمع الحكاية من أولها، وفى نهايتها دلنى إذا كانت «عيلة نظيف أفندى» مع الأغنياء أم أنها ضدهم.. كما الفقراء تماما!!

فى منتصف الليل دق بابى بعنف شديد، سائل أعرفه.. هو نفسه حارس العقار الذى أعيش فيه.. يصرخ.. يسألنى المساعدة، لأن والده يعانى أزمة صحية وفى حالة احتضار.. هرولت.. ارتديت ملابسى.. سابقت الزمن لأقود سيارتى.. حملنا «عم إبراهيم» الرجل المسكين بين الحياة والموت.. سألنا عن أقرب مستشفى فى القاهرة الجديدة.. قالوا: اذهبوا إلى مدينة الرحاب.. وصلنا بسرعة البرق.. كان هناك مركز طبى فى منتهى الفخامة– من حيث الشكل– فيه عدد من الأطباء الشباب لا حول لأيهم ولا قوة.. كل ما فعلوه أنهم قالوا لنا: الحالة خطيرة جداً.. الرجل بين الحياة والموت.. يحتاج لدخول مستشفى!!.. هنا سألتهم: وما توصيف المكان الذى تعملون فيه؟..

أجابونى بابتسامة بلهاء تستنكر جهلى وعدم فهمى لما يدور حولى فى الدنيا!!.. ترفقوا بى.. قالوا لى: لا نملك إلا أن نطلب لك الإسعاف.. وعليك التوجه إلى أقرب مستشفى فى مصر الجديدة أو مدينة نصر.. قلت لهم: هل لا يوجد مستشفى لمثل تلك الحالات فى التجمع الأول أو الخامس- يقطنهما نصف مليون مواطن يشار إليهم بالثراء– أجابونى بالنفى مع استنكارهم لسؤالى.. انفعلت كأقصى ما يمكن أن يصل إليه الإنسان.. صرخت فى المسؤول عن الإسعاف: النجدة.

للحقيقة والأمانة، استجاب مسؤول إسعاف الرحاب وأرسل سيارة على الفور.. حملنا الرجل المسكين إلى أقرب مستشفى.. اسمه مستشفى العاملين بوزارة الكهرباء.. استقبلنا الناس بترحاب لا أنكره.. كنت ضمانتهم بشخصى وما يعرفونه عنى.. تم إجراء الإسعافات الأولية.. اتخذ الطبيب المسؤول عن الطوارئ قراره إدخال الرجل العناية المركزة.. للأمانة أيضاً كان تنفيذ خطوات الإسعاف ومحاولات الإنقاذ سريعة، بما يستوجب الانحناء تقديراً.. تركنا الرجل الطيب– عم إبراهيم– أمانة بين أيدى نفر من المخلصين والموهوبين أبناء مصر المحروسة.

التفاصيل بعد ذلك لا أذكرها لسبب وحيد، أن الرجل تمت معاملته معاملة طيبة بقدر ضمانات قدمها من كان معه- العبد لله- ونشكر لله فضله أن إنساناً كان بين الحياة والموت، وجد من أنقذه، حتى هذه اللحظة. أكتب الحكاية، لأكشف سراً يفجر داخلى طاقات غضب قادرة على هدم ما يتجاوز برجى التجارة اللذين كانا فى الولايات المتحدة الأمريكية.. ففى التجمع الأول.. وعلى مسافة بضع مئات من الأمتار من موقع الحادث.. يربض مبنى فخم.. انتهى بناؤه وتشطيبه.. بل إن الحدائق التى تحيط به تختال زهوا بالنضارة مع مطلع الخريف.. حوله من كل الجوانب لافتات، مكتوب عليها «مستشفى التجمع الأول»..

وامسك أعصابك.. فهذا المبنى بحالته التى وصفتها مضى عليه عامان أو أكثر.. يصف به الناس مكان إقامتهم.. قريباً من مستشفى التجمع الأول.. بعد مستشفى التجمع الأول.. خلف مستشفى التجمع الأول.. قل فوق، تحت مستشفى التجمع الأول.. لكنه لا يوجد من المستشفى غير اسمه ولافتة ومبنى فخم تحيطه حدائق مغلق منذ أكثر من عامين.. كل من أسأله يؤكد أنه مجهز تماما ًمن الداخل لاستقبال المرضى.. تسألنى لماذا لا يعمل؟!.. أجيبك: مدد يا «سيدى الجبلى».. مدد يا «سيدى نظيف أفندى»!!.

الأثرياء فى القاهرة الجديدة دفعوا الآلاف والملايين.. يعيشون وسط شوارع شديدة الانحطاط.. تحيطهم أكوام الأتربة وجبال من بقايا الصخور.. ولا تسخر إذا قلت لك إن مسجداً فخيماً تم الانتهاء من تشييده.. يبدو كقطعة ألماظ وسط أكوام الأتربة فى التجمع الأول.. لا يدخله المصلون لمجرد أن مداخله تحيطها بقايا الأحجار والرمال من كل جانب.. كيف استطاعوا بناءه وتشطيبه؟!.. إسأل «عيلة نظيف أفندى»: لماذا لم يتم تشغيله؟.. اسأل «العيلة الكريمة».. ولا تسألها عن سر مستشفى التجمع الأول!!

صحيح أن القاهرة الجديدة فيها آلاف الأسر من الأثرياء، لكنها تضم معهم الآلاف من الفقراء الذين يعملون فى مواقع خدمية كثيرة.. لا هؤلاء ولا أولئك لهم حق فى السؤال عن سبب عدم افتتاح المستشفى.. ويجوز القول إن المرض فى منتجع الأثرياء رفاهية لا يقدر عليها، غير الأكثر ثراءً ونفوذاً وأهمية..

بل إن أحدهم يمكن أن تعاجله المنية لسبب أو لآخر.. لمجرد أن الذين يتشدقون بإنجاز المدن الجديدة فات عليهم أهمية وضرورة أن يكون فى المدينة مستشفى ومدارس ومساجد تخدم سكانها.. لن أذهب إلى الرفاهية لأقول إنها أسوأ شوارع وحدائق، تبدو كما لو كانت من القرن الماضى فى عدم الاعتناء بها..

ولا تقل لى ماذا يحدث فى البقية الباقية من الخدمات كالمياه التى تنقطع لعدة أيام.. أو الكهرباء المصابة بحالة جنون تصيب الأجهزة الكهربائية بسكتة دماغية!! أما الأمن فهو متروك لدعوات الصالحين من السكان.. ولا يبقى لنا غير الدعاء بالمدد من «سيدى الجبلى» و«سيدى نظيف أفندى» وباقى العيلة!!.. ونظرة يا ست انتخابات مجلس الشعب.. بالمناسبة.. هو فين الشعب؟!!

ملحوظة: «أتمنى ألا تصل تلك الحكاية إلى الرئيس «حسنى مبارك»، لأنه لو شهد ما أصفه لانفعل انفعالاً شديداً لا أحب أن يذهب إليه.. وللحكاية تفاصيل أخرى.

 
اضافة رد

26/10/2010
12:04:11 AM
 

تاريخ التسجيل : 13/08/2007
عدد المشاركات : 634
Postيامرحبا يامرحبا !!!

 دا ايه النور اللي هل على الموقع دا !!!!
 
ويلكم باك يارامي باشا ... وحشتنا
اما بعد ....
 
ياترى الكلام اللي في المقال دا جديد ؟؟؟؟!!!!!
لا طبعا .. والحكاية مش حكاية القاهرة الجديدة ولا غيره
سعادتك هتلاقي كل المعاناه من المستشفيات كلها في جميع انحاء الجمهورية
بس احنا اللي علينا العين ... من باب النق يعني :D
 
اذا كان الصحفي الموقر لايعلم فتلك مصيبة .... أننا وفي اي مكان على وجه البسيطه المصرية متعلقين من عرقوبنا .... كل واحد يعالج نفسه وانت وحظك بقى ياتلحق ياماتلحقش
 
ربنا هو الشافي ... أما العلاج فأصبح بالمقاولات ... يعني معاك قرش تتعالج على قد قرشك
 
خلي بالك احنا كلنا في مصر ماشيين بدعا الوالدين
 
منور يارامي بجد
 
اضافة رد

26/10/2010
12:34:22 AM
 

تاريخ التسجيل : 20/01/2010
عدد المشاركات : 151
PostI may be dreaming

 Dear All:
 
May I suggest that we start a volunteer project to build El-Rehab General Hospital for the rehab residence. I may be dreaming!!!!!!!
But I was not dreaming when we built 2 mosques here in Pittsburgh with our donations. Each one costed in excess of 5 M. Dollars. I also participated with my brother in law (Saudi Phycision) at Akron, Ohio to build a Islamic Complex of Mosque, School and sports club which costed in excess of $16 M. Dollars. I thought at time I may be dreaming!!!
 
So, I'm ignorant when it comes to the legal steps to start an organization of volunteers to file for the required permits. Donations will be from every resodence in El-Rehab including the Talat Mustafa Group who may donate the land. We can get the help of Mr. Mustashar and Attorny Ahmed and everyone rekated to this field.
 
I will be the leading donator and help in equiping this hospital with the best and the most modern equipment from everywhere in the world. I was a consultant for the Saudi Sports Medical Center when it was built in 1984.
 
If we are serious about helping ourselves we can start this project and I will follow up when I come to Egypt this winter.
All the best. 
اضافة رد

27/10/2010
3:39:55 PM
 

تاريخ التسجيل : 13/03/2008
عدد المشاركات : 215
Thumbs upالأصدقاء الأعزاء

 خالص تحياتى للجميع و أنا معكم قلب ومع فكرة الأستاذ الدكتور/ على شرف
اضافة رد

29/10/2010
9:26:41 PM
 

تاريخ التسجيل : 28/02/2008
عدد المشاركات : 250
Postسؤال قانوني

 المقال موجع بالطبع لكن كما قالت سومة فنحن جميعا نعي أن الأمر يعتمد على الحظ في كثير من الأحيان بمعنى أننا قد نجد طبيبا ممتازا وقد لا نجد حتى لو دفعنا الآلاف وجمعنا في الهم سواء في هذا الشأن وأنا شخصيا كلما وجدت طبيبا جيدا أو حتى سمعت عنه أبادر بإبلاغ من استطيع من أهلي وأصدقائي
 
السؤال القانوني الذي ألح علي عندما انتهيت من قراءة ما كتبه الدكتور علي هو لماذا نبني مستشفى جديدا وما هو الموقف القانوني للمركزين الطبيين الأول والثاني  في الرحاب؟ هل هذه المراكز خاصة أم أنها تابعة للجهاز وبنيت بأموالنا  وبالتالي يصبح الحل سهلا:
تصحيح الوضع في تلك المراكز وإقامة وحدة للطوارئ بها وتجهيزها بكل ما يلزم من موارد طبية وبشرية
 
لعل المستشار يستطيع مساعدتنا في فهم هذا الأمر
اضافة رد

29/10/2010
1:46:19 AM
 

تاريخ التسجيل : 13/08/2007
عدد المشاركات : 634
Postكلام جميل

 اهلا بيكي يا أمل انتي عامله زي القمر اللي بيطلع كل شهر ... بتوحشينا
 
المهم .. اولا احب بس اوضح حال مركزي الرحاب الطبي فهما مصممين بحيث يغطوا احتياجات المدينة من الأطباء في حالات الأسعافات السريعه .. والكشوفات الدورية العادية ... يعني في حدود الأحتياجات العادية وانا الحقيقة لقيت فيها الكفاية وربنا مايحوجنيش لأكتر من كده
خلو بالكم ياجماعة المقال بيتكلم عن الناس اللي بتحتاج رعاية خاصة مفاجئه يعني احتياجات عاوزة تجهيزات عمليات وغرف عناية مركزة ودي حاجات غالية التكاليف على مااعتقد وكمان لازم لها رقابه طبية عالية
 
ولو فعلا عاوزين تقوموا بده فيبقى زي مابتقول أمل ندعم المركز الطبي الموجود ونزود امكانياته ... والميكروفون دلوقتي مع المستشار
 
 
 
اضافة رد

29/10/2010
2:27:05 AM
 

تاريخ التسجيل : 20/01/2010
عدد المشاركات : 151
PostIs it realy a dream?

 Dear All:
The idea of improving the existing medical clinics may or may not be a good idea. It may be good since it is already availabe and we can add few equipment and Emergency Room and will be it. It may not be a good idea since they do not have enough room to place these equipment along with ICU (Intensive Care Unit), Pediatric, Neonatal ICU, Cat Lab, Clinical Lab, X-Ray.. and so on. Most of these equipment are designed with the original hospital building from the begining.
 
So, to start, let us investigate this possibility with the JEHAZ and with the authorities everywhere including the Minstry of Health. I'm sure that some of our residence are either one of these individuals and can guid us to the right way.
 
Then, we must elect a Board of Trustees to set the program step by step from begining to finish. After this the Board will start its campaign to collect the dontaions by legal means and set up the bank acount for it and to it.
 
Actualy, we need an army of volunteers to collect these donations and come up with many ways to do so.
 
At the end, we can start accepting bids from contractors especialized in Hospital Buildings along with an Engineering consulting firms and select the ones that will be able to built the project. During all this and without stoping the campaign of donations using all kinds of advertisements among us in Mosques, Churches, Building Entrances, Moles..etc within our city linits.
 
Staffing the hospital may be completed starting aith the current staff at these clinics or highr the best from throughout the country.
 
Some kind of revenue will have to be generated. When we reach this stage we can come up with the best ideas to obtain such revenue.
 
Then the opening day will come and we will all celebrate.
 
My dream is over!!!!!!.
 
All the best
اضافة رد
عدد الردود 7







الرئيسية | أهداف الموقع | من نحن | اتصل بنا | انضم الينا | أعلن معنا