أقسام العقارات والمبوبة والدليل مازالوا تحت التطوير وسيتم الإنتهاء منهم قريباً بإذن الله

 
            أخبار ومقالات     العضوية    
| استعراض كافة المواضيع
 نصائح وإرشادات عقارية
نوع العقار:
في:
رقم الاعلان:
 
منتديات رحابي


Go Back   منتديات رحابي > رحابي .. كلام كبير > سياسة واقتصاد


07/02/2011
3:23:22 PM
 

تاريخ التسجيل : 13/08/2007
عدد المشاركات :634
Postرامي مات عشانكو !!!

 بقلم بلال فضل

اتضح أن الكفن ليس له جيوب، لأن لديه حسابات فى بنوك سويسرا وأراضى وعقارات وشققاً وبلاوى متلتلة لا يمكن لأى كفن مهما كانت متانة نسيجه أن يتحملها.

على مدى أيام متوالية ظلت ثورة يناير تتعرض لأشرس حملات التشويه والتحقير من قبل رموز إعلام العقيد أنس الفقى ورئيس انقطاع الأخبار عبداللطيف الأمناوى وقناة الحزب الوطنى المعروفة بقناة المحور بالإضافة إلى عدد من البرامج التى كان مذيعوها يرتدون قناع الاستقلالية ثم لما تطلبت الأمور أن يحسموا مواقفهم اختاروا الانحياز لأولياء نعمتهم. هؤلاء جميعا لم يتركوا كلمة نُشرت أو أذيعت فى وسيلة إعلام أجنبية وبها تشويه لهذه الثورة أو تشويش عليها إلا وهللوا لها وكرروها بدل المرة ألف مرة، دون حتى أن يتحققوا من مصداقيتها أو يقوموا بتحليلها، لكنهم عندما نشرت صحيفة «الجارديان» البريطانية العريقة وصاحبة السمعة المهنية الناصعة تقريرا بالأسماء والأرقام والعناوين عن ثروة الرئيس مبارك وأسرته لم ينبسوا ببنت شفة عنه ولم يكلفوا أنفسهم حتى عناء إحضار أحد من رموز النظام لمناقشته وتفنيده وتكذيبه، وكأن تجاهل ذلك التقرير سيجعله سرا مدفونا، كما حدث من قبل لتقارير أخرى نشرت صحيفة «الدستور» المغدورة أحدها فتعرضت لحملات تشويه عاصفة انتهت بقتلها على يد أحد رجال القصر الذى يتفاوض الآن باسم الثورة مع أنه لا يجرؤ على أن يسير وسط المتظاهرين فى ميدان التحرير لكى لا يسمع ما يرضيه.

لى صديق أصبح معبأ بكم هائل من الأكاذيب الإعلامية التى تتحدث عن وجود أجندات خاصة لأنصار الثورة بعضها إيرانى وبعضها إسرائيلى والآخر أمريكى، جاءنى شاكيا ومحتارا، فأريته كيف تخلصت من كل الأجندات التى كنت أمتلكها تحسبا لأى عمليات مداهمة أمنية، وعندما طلب منى أن أتوقف عن الهزار الماسخ وأناقشه فيما سمعه، قلت له جملة واحدة «اذهب إلى التحرير وتحقق بنفسك»، وذهب صديقى إلى التحرير بنفسه، ليفعل ما لم يفعله الإعلاميون الذين اكتفوا بالمراسلين المعتمدين من أمن الدولة الذين يصطادون لهم على التليفون أصحاب الآراء المتشددة أو يحضرون لهم إلى الاستديو شبابا يخضع لكشف هيئة أمنية قبل حضوره، (بدأ ذلك يتغير مؤخرا بفضل ضغوط سياسية وشعبية بعد أن صارت فضيحة تلك البرامج بجلاجل)، عاد إلىّ صديقى منهارا فى البكاء وهو يقسم لى أنه قضى أجمل ساعات فى عمره على أطهر أرض فى مصر، أرض روتها دماء الشهداء الزكية، فى الميدان غنّى صديقى وصلى وهتف وتناقش وضحك وبكى وتقاسم اللقمة مع أناس لا يعرفهم ولمس روح مصر وتغير إلى الأبد، فى الميدان شاهد صديقى أم الشهيد رامى جمال التى تعالت على أحزانها وجاءت إلى الميدان لتقول لزملاء ابنها وهى تغالب بكاء لم يقدروا هم على مغالبته «يا ولاد شدوا حيلكو.. رامى مات عشانكو.. رامى ماكانش ليه فى السياسة والله.. ده ماكانش بيعرف يشترى لنفسه بالعافية غير تيشيرت وبنطلون.. ده هو لما سمع إن المظاهرات هتطلع جانى وقالى يا ماما أنا لازم أطلع مع الناس دى.. أنا خلاص زهقت.. لا عارف أتجوز ولا عارف أعيش.. أنا حقى ضايع ولازم أجيبه».

لكن كثيرين من الذين مات رامى «علشانهم» للأسف يلعنونه كل يوم هو ورفاقه، فهم الذين «وقفوا حالهم وجوعوهم، هم شوية عيال سيس صايعة فاضية ماوراهاش حاجة قلالات الأدب مش عاجبهم الرئيس الأب القائد الرمز»، وهى عبارات استمعت إليها وقرأتها فى وسائل إعلامية عديدة، ولم أستغرب رغم أننى تألمت، لأنها ببساطة نتاج حملات إعلامية شرسة قادها ضباط أمن الدولة بأنفسهم بعد عودتهم المظفرة من الاختفاء، لم يفكر الذين قالوا ويقولون تلك العبارات فى أن أولئك الثوار لم يكونوا أبدا وراء إصدار الأمر باختفاء قوات الشرطة من الميدان لكى يهرب المساجين وينطلق البلطجية وتعم الفوضى ويصدر قرار حظر التجول وتغلق البنوك والمتاجر، وكل ذلك من أجل أن يفكر الملايين فى مصالحهم الضيقة المشروعة وينسوا أن هؤلاء الأحرار خرجوا لكى يصنعوا لوطنهم أفقا واسعا رحبا يمكن فى ظله أن يعيش كل مصرى بكرامة ورخاء وحرية إلى الأبد.

هؤلاء المخدوعون لم يقرأوا فى «الجارديان» أن الرئيس الأب القائد الرمز الذى تقول وسائل إعلامه إن هؤلاء الشباب خربوا البلد وضيعوا على مصر ثلاثة مليارات دولار حتى الآن، لديه ولدى أسرته كما تقول «الجارديان» ثروة قد تصل إلى 70 مليار دولار، بل تكشف لنا أن المصريين المقيمين فى لندن ذهبوا ليتظاهروا أمام عمارة فاخرة.

يمكنك أن تشاهد صورتها لو أحببت فى موقع صحيفة «الصن» وعنوانها 28 ويلتون بالاس فى بيلجرافيا وسط لندن، فضلا عن تفاصيل أخرى لم أرد أن أنقلها لأننى خفت أن تكون هناك مبالغة بها، مع أننى أعلم أن صحيفة مثل «الجارديان» تمتلك معايير شديدة التدقيق فيما تنشره من تقارير، ولم أرغب فى أن أشير إلى ما أذاعه تليفزيون بلومبيرج المتخصص فى الشؤون الاقتصادية عن الموضوع نفسه، فضلا عما نشرته محطة الـ«إى. بى. سى» الأمريكية التى استقبل الرئيس مراسلتها منذ أيام.

أعلم أنه سيخرج علينا كتَّاب الحراسة لكى يعقروا كل من يشير إلى هذه التقارير، زاعقين بأنها ليست سوى مؤامرة أمريكية إسرائيلية، على أساس أننا نحن الذين كنا نحمى مصالح أمريكا ونتحالف مع إسرائيل ونبيع لها الغاز برخص التراب، سينشرون البلبلة بين الناس ويقولون لهم لماذا لم يتم نشر هذه التقارير من قبل، مع أن أى متابع للصحيفة الأجنبية يعلم أن هذه التقارير كانت تنشر، لكنها المرة الأولى التى تنشر فيها بهذه التفاصيل الدقيقة، ربما لأن هناك جهات فى مواقع القرار الغربية قررت أن ترفع يدها عن دعم النظام بعد أن اتضح أن مصالحها مهددة بفعل حالة الغضب الشعبى العارمة، وهو موقف سيظل يدين الغرب للأبد لأنه يواصل دعم الأنظمة الفاسدة حتى لحظة انهيارها فيتذكر فجأة قيم الديمقراطية والإصلاح والعدالة. على أى حال السؤال الآن: لماذا يصمت النظام ويصمت الرئيس مبارك شخصيا على كل هذه التقارير، لماذا لا يخرج إلى المصريين لكى يكذبها رقما رقما، لماذا لا يمسك صورة العقار اللندنى الفاخر ليقول للمصريين أنا لا أعرف شيئا عنه، لماذا لا يصارح شعبه بحقيقة ثروته، ولماذا لا يشارك أبناءه المواطنين الفقراء فى ثروته، هذا إذا سلمنا أن الرئيس أب لكل المصريين رغم كل ما فى هذا المفهوم من مجافاة ليس فقط لروح العصر ولكن لقيم ثقافتنا العربية الإسلامية التى وقف فيها يوماً مواطن ليحاسب الخليفة معاوية على ثروته قائلا له بصريح العبارة «إنه ليس من كدّك ولا كدّ أبيك»، ولم يعتقله معاوية أو يبعث إليه بلطجية لكى يطعنوه بالسنج، بل أجابه بكل هدوء ودهاء.

هل الرئيس مبارك يمتلك هو وأسرته كل هذه الثروات التى تتحدث عنها «الجارديان» البريطانية، إذا لم يكن يمتلكها فلماذا لا يرفع فورا دعوى قضائية على الصحيفة ويطلب منها تعويضات ضخمة يخصصها لصالح أسر الشهداء الذين قتلهم رجاله بالرصاص الحى والمطاطى، أما إذا كان يمتلكها فعلا فلماذا لا يقوم بدفع الخسائر التى خسرها الاقتصاد المصرى من موقع مسؤوليته كرئيس وأب لا يرضيه أن يمتلك شاب اسمه رامى كام تيشيرت وبنطلون ثم يُقتل غدراً وهو يدافع عن حقه؟!

  اضافة رد




07/02/2011
9:00:14 PM
 

تاريخ التسجيل : 25/11/2009
عدد المشاركات : 306
Thumbs down قبل ثورة اللوتس

ما تنسوش أنكم فى مصر !!
 
 ما تنسوش أنكم فى مصر !!
--------------------------------------------------------------------------------
 
أولا بحييك على مقالك الممتاز..
وعايزه أترحم على كل من قدم حياته من أجلنا وأدعو الله أن يعين من ينامون تحت المطر بالشوارع فى عز البرد وعلى فكره معظمهم ولاد ناس وليس مأجورين ولا تابعين لأى أحزاب(لكن لما ثورتهم نجحت دخل معاهم مؤخرا جماعات الأحزاب الكرتونيه والتى كانت مجرد ديكور للنظام أو محظوره.. لقطف ثمار ثورتهم)كان حافزهم الأساسى للثوره ببساطه أنهم  حزانى  وشاعرين بالعار Red face  لماوصلت له بلدهم ومحتاجين يرجعوا يفتخروا بها زى زمان .
 
د/سومه 
 
مش هنزعل منك تانى لو قلتى
 ما تنسوش أنكم فى مصر ..
لأن معناها قبل ثورة اللوتس :
يعنى مافيش فايده ولا أمل
 
ولكن بعد ما ضحى شباب جيل من أعظم  وأرجل وأشجع وأشرف الأجيال اللى أنجبتها مصر
 بدمائه الذكيه  الذين تم قتل المئات منهم حتى الآن  والآلاف مصابين وهم عزل من أى سلاح للدفاع عن حياتهم ومع ذلك فالملايين هناك مازالوا صامدون ومصرون على ألا تراق دماء أى مصرى سدى وهم فاتحين صدورهم  غير آبهين لأى غدر آخر محتمل فى سبيل أسترجاع كرامة وحريه وحرمة دماء أحفاد الفراعنه
 وليغير جيل 25يناير 2011 بالتاريخ 
 معنى تلك الجمله للأبد
ولو قلتيها الآن يبقى معناها :
مفيش مستحيل وكل شىء ممكن
 
ربنا يرحم شهداء تلك الثوره الشريفه ويصبر أهاليهم ..ويحمى كل شرفاء مصر ويحمى مصر من كل من يريد بها شر ..سواء عدو أو   حبيب
اضافة رد

08/02/2011
1:20:53 AM
 

تاريخ التسجيل : 28/09/2010
عدد المشاركات : 13
Postامتحان مادة التاريخ 2050

السؤال الاول
بما تفسر
اختفاء الشرطه في الشوارع
تجميد ارصدة رشيد محمد رشيد بالرغم من عرض الوزاره عليه اولاً
قتل 319 شهيد في مظاهره سلميه
اختلاف حكومة شفيق مع الاحتفاظ بسامح فهمي و عائشه عبد الهادي و مصيلحي
 السؤال التاني
اذكر النتائج المترتبه على
قطع خدمة الانترنت و الموبايل
فتح السجون وتهريب السجناء
السؤال الثالث
ايد بالادله التاريخيه
توزيع وجبات كنتاكي في ميدان التحرير
انتماء الموجودين في التحرير الى الاخوان
السؤال الرابع
قارن بين
ثورة 1919 و ثورة 25 يناير
تعامل الاعلام المصري مع نكسة 67 و ثورة 25 يناير
الموقف الامريكي يوم 25 يناير و يوم 29 يناير
السؤال الخامس
هل كان يكفي عزل حبيب العدلي  و تجميد ارصدته ام كان لابد من تعليقه على باب زويله او تركه للمتظاهرين؟





اضافة رد

08/02/2011
1:26:40 AM
 

تاريخ التسجيل : 20/01/2010
عدد المشاركات : 151
PostActions and words from history

 Dear Neighbours: Alsalam Alukom   
 
President Truman had a sign on his desk at the Oval Office says "THE BUCK STOPS HERE".
This means that whatever any indiviual of his adminstration do, he is resposible for it. This is a quote which is used  until today by any successful manager and adminsterator.
 
President Richard Nixon was impeached and made to resign when his staff committed the crime of breaking into the Watergate Building and covered up the crime by burning the tapes.
 
Leaders throughout the world resign when they say a simple quote that is considered to be simply out of order. I do not have enough space here to list examples.
 
With the above thoughts, you may make your decision about the future of our beloved Egypt.
 
May ALLAH protect EGYPT and all of you.
 
 
 
 
 
 
اضافة رد

08/02/2011
4:22:29 AM
 

تاريخ التسجيل : 25/11/2009
عدد المشاركات : 306
Lightbulbزرع شرائح تجسس في هواتف المتظاهرين المُفرج عنهم

 اتهامات للأمن المصري بزرع شرائح تجسس في هواتف المتظاهرين المُفرج عنهم
 
من منطلق أنه أول شاهد على ولادة "الثورة المصرية" في 25 يناير، لايزال موقع التواصل الاجتماعي "تويتر" يحمل كل أنباء الثورة الشبابية عبر مدوّنيه الذين يتناقلون الأحداث في ما بينهم لحظة بلحظة وتأكيدها لبعضهم بعضاً، فمنهم شاهد عيان ومنهم من ينتظر التأكيد.
وبينما أكد بعضهم نقلاً عن بعض وكالات الأنباء ووسائل الإعلام نبأ إطلاق سراح المدون الإلكتروني والناشط وائل غنيم، نفى البعض الآخر من شهود العيان المرابطين في ميدان التحرير عبر مدوناتهم على "تويتر" نبأ وصوله للمشاركة في الاعتصام الذي ينهي يومه الرابع عشر الأمر الذي دعا الخارجية الأمريكية لتأكيد نبأ الإفراج عنه.
وفي سياق متصل، أفصح بعض المدونين من الشباب المعتصمين في ميدان التحرير عبر "تويتر" عن اكتشافهم شرائح تنصت وتتبع زرعتها عناصر من الداخلية المصرية في الهواتف المحمولة الخاصة بالمحتجين الذين اعتقلوا منذ أيام وأفرجت عنهم السلطات قبل أيام حتى يتسنى لها ملاحقتهم والاستماع لجميع مخططاتهم المستقبلية للاحتجاجات وفي نفس الوقت القبض عليهم وقتما شاءت؛ لأن هذه الشرائح بحسب بعض المدونين ذوي الخبرات التكنولوجية تتيح الفرصة لراصديها لمعرفة كل تحركات الشخص الذي يحملها وتحديد موقعه بمنتهى السهولة واليسر.
وكانت السلطات المصرية ألقت القبض على مجموعة من الشباب المحتجين الذين شاركوا في "الثورة المصرية" منذ بدئها في 25 يناير/كانون الثاني والتي انطلقت بعدة أهداف ومطالب على رأسها تنحي الرئيس مبارك وإسقاط النظام المصري الحاكم بكل رموزه.
 
 
 
 
أجابة السؤال السابق :
 
 
 
 
اضافة رد

08/02/2011
5:35:27 AM
 

تاريخ التسجيل : 12/08/2007
عدد المشاركات : 370
Post

 عزيزتي سوما
 
اللي بيحصل في مصر ده كل واحد فينا كان بيحلم بيه، مش بس لنا لكن كمان لأولادنا. أنا كنت في الصين الفترة اللي فاتت وقت الأحداث وكان نفسي أكون في مصر الفترة دي بالذات وكان فيه قناتين تلفزيون بيعرضوها وهما الجزيرة والنيل الإخبارية. وطبعا كنت بتابع الجزيرة لأن النيل الإخبارية كانت بتعمل تغطية بطريقة كوميدية
 
ودعائي أن يرحم الله كل الشباب اللي قدموا حياتهم لتراب أشرف الأوطان مصرنا الحبيبة
اضافة رد

08/02/2011
10:04:14 AM
 

تاريخ التسجيل : 13/08/2007
عدد المشاركات : 634
Postاهلا بالعزيز رامي

 عودا حميدا يارامي ..
فاكر يارامي اما كنا نناقش امور الفساد دي في المنتدى القديم ... وكنا يائسين من سلبية الناس
نحن فعلا نعيش اجمل ايام الصحوة ...
صبر الجمال نفذ
ربنا يحفظ مصر للمصريين
وحمدالله على السلامه ... ماتغيبش تاني علينا
اضافة رد

09/02/2011
6:11:28 AM
 

تاريخ التسجيل : 02/02/2008
عدد المشاركات : 97
Postبحبك يامصر

لا فض فوكي
 
ولا فض فوكم يا احبابي
اضافة رد

09/02/2011
11:22:44 AM
 

تاريخ التسجيل : 13/08/2007
عدد المشاركات : 634
Postمرحبا

شكرا للجميع على التواصل
شكرا ابو كنان وحمدالله على السلامه :)
اضافة رد
عدد الردود 8







الرئيسية | أهداف الموقع | من نحن | اتصل بنا | انضم الينا | أعلن معنا