تذكرت حدث كنيسة القديسين بالأسكندرية .. زكيف كان استياء جميع المصريين وحزنهم لما حدث .. كما تذكرت اننا جميعا وفي نفس الوقت رتبنا للذهاب للكنائس حسب اماكن سكننا ... وعلمت من احد اصدقائنا انه ذهب مع صديق مسيحي للكنيسة لحضور الصلاة ....
تعجبوا معي لما حدث للصديق المسلم ... خرج من الكنيسة على امن الدولة
بات هناك ليلة في ضيافة الأخوة للتأكد من نواياه ههههههههههه
حاجه تضحك ... وتبكي ...
لم يخطر في بال احد هذا الفكر الجهنمي في التفرقة بين افراد الوطن الواحد
الحمدلله الذي ازهق الباطل .. واظهر الحق ...
فنحن نسيج ودم واحد
أدام الله علينا الحب وعلى بلادنا الأمن والسلام