أقسام العقارات والمبوبة والدليل مازالوا تحت التطوير وسيتم الإنتهاء منهم قريباً بإذن الله

 
            أخبار ومقالات     العضوية    
| استعراض كافة المواضيع
 نصائح وإرشادات عقارية
نوع العقار:
في:
رقم الاعلان:
 
منتديات رحابي


Go Back   منتديات رحابي > رحابي .. كلام كبير > سياسة واقتصاد


10/10/2011
8:47:21 AM
 

تاريخ التسجيل : 08/08/2007
عدد المشاركات :267
Unhappyسؤال؟

 تفهم اية لما تسمع تلفزيون مصر الوطنى بيقول:-
التلفزيون المصري: نناشد المواطنون بالنزول لحماية رجال الجيش”
 
  اضافة رد




10/10/2011
12:29:39 PM
 

تاريخ التسجيل : 24/09/2008
عدد المشاركات : 280
Postمصر رايحة على فين

 العزيز على قلبى سامح انا نفسى اعرف مصر رايحة لفين حاسس ان احنا بندمرها بسلبيتنا وسكوتنا مسلمين ومسيحيين سيبنا مصر للغوغاء والدهماء هما اللى بيسيروا المركب ان الاوان لعقلاء الطرفين ان يتدخلوا لانريدها فتنة تاكل الاخضر واليابس ولن يستفيد احد فى اخر المطاف والكل خاسر ويصبح الوطن قطعة من نار بدلا من ان يكون الحلم الذى اردناه بدأت القصة من مبنى صغير فى مكان صغير بنى فى غفله تم هدمه على يد متعصبين بدلا من ترك الموضوع للقانون ثم اشتعل الموضوع فى القاهرة ودخل فيه التعصب الاعمى والطائفية ولن نصل الى نتيجة من الخاطىء ومن هاجم اولا ومن قتل اولا ومن المتسبب وهكذا ويوجد من ينفخ فى النار من الطرفين سواء بقصد او بحسن نية او بسوء نية وما اكثر مشعلى النار ولا يعرفون حجم الخسارة التى سوف تحدث علينا جميعا على مدى جرم وبشاعة حادث القدسين ومدى تاثرى بما حدث على مدى فرحى عندما عرفت انه من تدبير النظام السابق المجرم ولم يكن لاى مسلم يد فيه والحمد لله وان النظام السابق دبر هذا الحادث نكاية فى مسلمى واقباط مصر ولكن الان مالعذر لنا جميعا ونحن ندع التعصب ياكلنا احياء لااعرف اللهم سلم هذا البلد وجنبه الفتن يارب
 
ديننا يقول الفتنة نائمة ملعون من ايقظها اكررها مدوية ملعون من ايقظها ( قال صلى الله عليه وسلم والذي نفسي بيده ليأتين على الناس زمان لا يدري القاتل في أي شيء قتل ولا يدري المقتول على أي شيء قتل ) اهو جه الزمان ده اللى مات امبارح اللى قاتل او مقتول مش عارفين همه ماتو ليه
  
  اما المسيحية السمحاء بها  أَحِبُّوا أعداءَكم. باركوا لاعنيكم. أحسنوا إلى مُبغِضيكم. وصلوا لأجل الذين يسيئُون إليكم ويطردونكم 
 
كل الاديان تدعو الى الحب والود والتسامح وعدم اجبار الاخر على شىء والله مافيه اجمل من كده بس الظاهر احنا اللى بقينا وحشين قوى قوى
 
امبارح رجعت من الشغل واتشغلت مع ابنى المريض وكشفت عليه ولفيت على الدكاترة ورجعت يادوب دخلت نمت وصحيت الصبح كالمعتاد الساقية بتاعت كل يوم وديت اولادى المدرسة وشغلى فى الدقى عديت على اكتوبر لقيت الكوبرى مليان زجاج مكسور والدنيا كده شكلها مدربك يادوب وصلت الشغل لقيت الناس كلها بتتكلم شوفت اللى حصل امبارح والنت مليان اخبار مش ولابد
عاوز اقول حاجة ياعنى انا ماكنتش اعرف اى حاجة عن الموضوع نفرض كانت الدكتورة اللى انا روحتلها فى وسط البلد ولا التحرير وانا زى الاطرش فى الزفة معدى من عند الاحداث وتعرضت لاعتداء من اى من الاطراف كان موقفى هايكون ايه وكنت هاعمل ايه ياترى وكل واحد فينا ماشى مش مكتوب على صدره مسلم او مسيحى لان اى رصاصة او حجر طايش جى مابيفرقش هو هايقع على مين يارب رحمتك ولطفك بينا
 
كلمة اخيرة معلش طولت عاوز اعرف الناس اللى بتعمل المظاهرات من اى فئة مش بتكلم على المسيحيين فقط بتجيب وقت وجهد منين والناس دى مين بيصرف عليهم ويمولهم وينظملهم المظاهرات والمسيرات والانتقالات والخطط وساعة الجد بيسبهم ويجرى ياعنى بمعنى اصح ساعة التصوير تلاقى وشه مالى كل الفضائيات وساعة القتلى والجرحى ماتلاقليوش اثر ولا اتجرح اى جرح ولو بسيط مش عارف ازاى
 
 
 
 
     
اضافة رد

13/10/2011
10:01:41 AM
 

تاريخ التسجيل : 25/11/2009
عدد المشاركات : 306
Talkingالبقاء لله لكل لأقباط مصر المسلمين والمسيحيين فى شهداء الوطن

 
http://youtu.be/_o5gJNIyTw8

 
 
المستشاره نهى الزيني :

الرسالة الثالثة التي أوجهها أوجهها للتيار الإسلامي , و أنا لا أحب هذه الكلمة ولكني سأقولها , أوجهها لأخوتى المسلمين الذين أعرف كم هم حريصين على هذا الوطن ..

( لا يجرمنكم شنئان قوم على ألا تعدلوا أعدلوا هو أقرب للتقوى ) , و هؤلاء ليس بيننا و بينهم شنئان , هؤلاء أخوتنا في الإنسانية و في الوطن و في الرحم , أرجوكم أعدلوا ,
أنا منذ الأمس لم أسمع كلمة عدل تخرج من فم أحد الدعاة , كلمة عدل واحدة تخرج لترضيني أنا أبحث منذ الامس عن تطبيق الاسلام الصحيح ولم أجده ,
أنا ابحث منذ الأمس عن كلمة اشعر معها أنكم تشعرون بأحزان هؤلاء الذين هم منكم و أنتم منهم , فأرجوكم أعدلوا هو أقرب للتقوى

اضافة رد

13/10/2011
10:11:10 AM
 

تاريخ التسجيل : 25/11/2009
عدد المشاركات : 306
Talkingالمستشاره د/ نهى الزينى


المستشاره نهى الزيني :
الرسالة الثالثة التي أوجهها أوجهها للتيار الإسلامي , و أنا لا أحب هذه الكلمة ولكني سأقولها , أوجهها لأخوتى المسلمين الذين أعرف كم هم حريصين على هذا الوطن ..

( لا يجرمنكم شنئان قوم على ألا تعدلوا أعدلوا هو أقرب للتقوى ) , و هؤلاء ليس بيننا و بينهم شنئان , هؤلاء أخوتنا في الإنسانية و في الوطن و في الرحم , أرجوكم أعدلوا , أنا منذ الأمس لم أسمع كلمة عدل تخرج من فم أحد الدعاة , كلمة عدل واحدة تخرج لترضيني أنا أبحث منذ الامس عن تطبيق الاسلام الصحيح ولم أجده , أنا ابحث منذ الأمس عن كلمة اشعر معها أنكم تشعرون بأحزان هؤلاء الذين هم منكم و أنتم منهم , فأرجوكم أعدلوا هو أقرب للتقوى
http://youtu.be/_o5gJNIyTw8  
 
 
 
اضافة رد

13/10/2011
10:40:13 AM
 

تاريخ التسجيل : 25/11/2009
عدد المشاركات : 306
Talkingد/ العوا ...والدليل بالفيديو


 الفيديو ده يكون رد على ال بيقولوا الاقباط كان معاهم اسلحة

http://youtu.be/ktnHYCdXhjk

-------------------------------
العوا: لدىَّ تسجيل مصور يؤكد أن المتظاهرين الأقباط لم يبدأوا بالاعتداء على الجيش

 
http://www.egyptian-news.com/2011/10/blog-
post_965.html#.TpLeOQ7zZWI.facebook

لتحميل الملف اضغط هنا ححم الملف 1313 KB
اضافة رد

13/10/2011
10:44:29 AM
 

تاريخ التسجيل : 24/09/2008
عدد المشاركات : 280
Postكلام موزون من فهمى هويدى ونشره بلال فضل

 كتب الأستاذ فهمى هويدى، متعه الله بالصحة والعافية، قبل أكثر من عشرين عاما يقول:

«ماذا يضير لو أننا نبهنا الجميع إلى أنها ليست مسألة مسجد أو كنيسة، وليست قضية مسلمين وأقباط، لكنها قضية وطن يراد له أن يتمزق ويتفتت، ليستسلم ويركع إلى الأبد، وهو الحلم الذى راود الكثيرين فى الماضى والحاضر، كشف عن ذلك اللورد كرومر المعتمد البريطانى فى بداية القرن، عندما تحدث فى كتابه (مصر الحديثة) عن مصر الدولية التى لا تمثل وحدة سياسية واحدة، وإنما تتكون من جماعات منفصلة من المسلمين والأقباط والأوروبيين والآسيويين والأفارقة، ثم تجدد الحديث عنه فى السنوات الأخيرة، عندما عقدت جامعة برنستون الأمريكية ندوة فى سنة 1978، حول الخريطة الجديدة لنظام الشرق الأوسط، التى تتفتت فى ظلها دول المنطقة إلى دويلات عنصرية وطائفية ودينية.

… ابتداء من منتصف القرن الرابع الهجرى بدأ التعصب بين المسلمين والنصارى يظهر بصورة مهددة للأمن، والسبب فى ذلك هبوط المستويين المعيشى والثقافى للناس جميعا، وسيطرة الجهلاء والرعاع وأدعياء الدين، وفى ذلك أيضا ظهر تعصب الجماهير حول الحنابلة، وكثرت مهاجمتهم لغير أهل مذهبهم من المسلمين، فضلا عن النصارى، حتى اختل الأمن فى بغداد، وأصبحت ميدانا للفوضى والسلب والنهب، وكلما زادت الحالة السياسية والاقتصادية والثقافية سواء، زادت البلية حتى كان من أسباب خراب بغداد، وكان خرابها مقدمة لسقوطها. محاولات اختراق الصف مارسها الصليبيون والتتار الذين خاطبت رسلهم الأرمن والموارنة والسريان واليعاقبة والنساطرة، وكان بعض أقباط مصر هم الذين كشفوا لصلاح الدين مؤامرة عمورى الأول ملك بيت المقدس، للانقلاب عليه فى القرن الثانى عشر الميلادى، وفى مرحلة تحلل الدولة العثمانية فى القرنين 18 و19 ظهرت قضية المِلَل أو الأقليات التى لعب القناصل الأجانب دورهم الخبيث فى بعثها وادعاء حمايتها، حتى كان نظام الملل هو الثغرة التى نفذت منها المخططات الغربية لتمزيق الدولة العثمانية من الداخل، خصوصا بعد ما أعطى القناصل حق منح الحماية والرعوية الأجنبية لبعض مواطنى الدولة العثمانية، فاختاروا غير المسلمين وسلخوهم عن النسيج العام للأمة، وأغروهم بالثراء، فضلا عن الحماية، وحولوا بعضهم إلى وكلاء للمصالح الاستعمارية فى المنطقة، وأحدثوا بذلك جرحا غائرا فى جسد الأمة.

.. يعنينا فى حدث ثورة 19 أنه استنهض روح الأمة، حتى استعلت فوق الضغائن، وكل مخلفات الطائفية وآثارها، وكانت وحدتها قرين استعلائها، مثلما كان تشرذمها قرينا لاستضعافها، وهو الشعور الذى ترجمه أحد شيوخ الأزهر، محمد عبد المطلب، الذى وقف فى جمع غفير من المسلمين، شاركوا فى الاحتفال بعيد رأس السنة القبطية، وراح ينشد أمام الجميع: كلانا على دين به هو مؤمن، ولكن خذلان البلاد هو الكفر،

عندما وجدت الأمة هدفا كبيرا وجليلا تلتقى عليه، تناست كل الصغائر، وأدارت ظهرها لنداء التعصب وفخاخ الوقيعة والفتنة، حرك الهدف الجليل عناصر المناعة والعافية فى جسد الوطن، فكان الإنجاز الكبير الذى به غُلِّقت الأبواب أمام العصبية والطائفية ومختلف أمراض الضعف والوهن، ألا يدعونا ذلك لأن نسأل بالمناسبة أين فى زماننا ذلك الهدف أو المشروع الذى يشحذ همة الأمة ويستقطب إجماعها، ويصهر إرادتها ويستجيب لكبريائها وطموحها؟

.. مرارا أشرت إلى دلالة ذلك المشهد من قصة سيدنا موسى عليه السلام، الذى أورده القرآن الكريم، حينما ترك موسى قومه من بنى إسرائيل، فى عهدة أخيه هارون، لبعض الوقت، بعد أن دعاهم إلى عبادة الله وحده، واستجابوا له، ولكن أحدهم اسمه السامرى زاغت عقيدته، فصنع عجلا ذهبيا للتعبد، وتبعه آخرون، وهو ما سكت عليه هارون مؤقتا، وعندما عاد النبى موسى بعد غيبته وفوجئ بما جرى، فإنه وجه لومه وتقريعه إلى أخيه هارون، كما تروى الآيات (92: 94) من سورة طه، فكان رد هارون فى النص القرآنى «إنى خشيت أن تقول فرقت بين بنى إسرائيل ولم ترقب قولى»، من أجل وحدة القوم وسد باب الفرقة والشقاق، سكت هارون على هذا المظهر من مظاهر الشرك بالله، وهى حجة قدرها النبى موسى وأقرها، إذ لم يشر النص القرآنى إلى أنه رد الحجة أو اعترض عليها. أى أن هارون عليه السلام عندما خير بين إحباط الدعوة إلى الشرك بالله، واحتمال تفتيت المجتمع وشق وحدته، وبين السكوت المؤقت على بادرة الشرك فى سبيل دوام الوحدة والتئام الصف، فإنه اختار الموقف الثانى، ولم يعترض عليه النبى موسى، وجاء النص القرآنى محملا بهذه الإشارة ذات الدلالة المهمة. إذا أحسنا قراءة النص، وتدبرنا معناه، فقد نضيف بعدا آخر شرعيا، يستزيد الإسلاميون به فى تقدير الأهمية البالغة لوحدة القوم والوطن والأمة، خصوصا أن الملابسات الراهنة أخف كثيرا من تلك التى ألمحت إليها النصوص القرآنية فى قصة موسى وهارون، أما دقة الظرف الذى نمر به، فأحسب أنه ليس بحاجة إلى شرح وتفصيل، فوحدة الوطن واجبة فى كل زمان، لكنها فى زماننا أوجب وألزم، خصوصا فى ظل المراهنات، أو المؤامرات على تمزيق المنطقة وتفتيتها، وإعادة رسم خريطتها السياسية والجغرافية، واتخاذ الخلافات الدينية والمذهبية والعرقية سببا لبلوغ ذلك الهدف.

.. شيوخنا الذين ينتقدون عقائد المسيحيين من فوق المنابر ليسوا متآمرين يقينا، وليسوا دعاة فرقة أو فتنة، وإن صب كلامهم فى تلك الأوعية الثلاثة. أعرف بعضهم، وأثق فى أنهم لو أدركوا خطر ما يروجون له أو يرددونه لما أذاعوه على الناس من فوق المنابر، لكنه الحماس والغيرة غير المبصرة وقلة الكياسة، وأيضا الإغراق فى الرواية دون إدراك أو دراية. ولسنا هنا بصدد الحديث عن حق أو باطل، فذلك أمر يطول فيه الجدل، لكننا نتحدث عن تغليب مصلحة على مفسدة، من ذات الزاوية التى انطلق منها هارون عليه السلام، وأدركها قبل عشرات القرون، وهى ذات القاعدة التى قدرها الأصوليون، عندما أثبتوا أن الشريعة مبنية على درء المصالح وجلب المفاسد. إذ لا طائل ولا جدوى من تحديد من هو على حق أو من هو على باطل، لأن القضية الأهم والأكثر إلحاحا هى كيف يستطيع الجميع أن يواجهوا المخاطر الجسيمة التى تهددهم من التخلف إلى التبعية إلى الجفاف والجراد، وهى مخاطر لن يفلت من «آثارها مسلم أو مسيحى، لأنها تحيق بالوطن كله أهله وأرضه وضرعه وزرعه».

كانت هذه مختارات من كتاب (حتى لا تكون فتنة) للمفكر فهمى هويدى، الذى صدر منذ أكثر من عقدين عن دار الشروق، وصرخ فى أحد فصوله قائلا.. انتبه الطائفية تستيقظ، لكن صرخته جاءت فى بلد لا يقرأ، ولا يريد أن يتعلم من تجاربه وأخطائه، لذلك استيقظت الطائفية ونامت الحكمة، أو دعنا نأمل أنها نائمة ولم تمت بعد. حفظ الله مصر».
اضافة رد

13/10/2011
11:34:35 AM
 

تاريخ التسجيل : 24/09/2008
عدد المشاركات : 280
Postكلمة صغيرة

 نشعر باجزان اخوتنا الاقباط تماما فهم ليسوا اخوة فقط بل هم اكثر من ذلك هم قطعة من نسيج اجسامنا ولكن مع تقديرى للمستشارة نها الزينى واعزازى لمواقفها الوطنية ارى من الخطأ تدخل اى من الدعاة المسلمين فى هذه اللحظات الحرجة حيث ان كل مواقفهم واقوالهم اصبحت تؤل فى غير محلها فلماذا نلجأ اليهم الان فنحن نتعامل معهم بمنطق جحا وابنه وحماره فلا يعجبنا منهم اى شىء على سبيل المثال فى فتنة قرية صول باطفيح عندما تدخل العلماء تم رفض تدخلهم مع انه لولا تدخلهم لاشتعلت الامور اكثر والدنيا كلها رأت وسمعت ذلك ومع ذلك اغلبهم رفض ماحدث فى ماسبيرو وندد به ولنتركهم فى حالهم ودعوتهم ولا نشركهم فى هذا الامر ولا نحملهم مسئوليته لان الدعاة الان اصبحوا شماعة لكل خطأ يحدث فتارة نتهمهم انهم وهابيين وتارة متشددين وتارة متنطعين والحمد لله ان ماحدث لم يكن بين مسلمين ومسييحين على الاطلاق لان بعض الناس الان يتشدق بانها فتنة وهى لم تكن كذلك اطلاقا فلا دخل للمسلمين بها وبالنسبة لموقف الجيش المصرى فانى خدمت به لمدة تقارب العشر سنوات وليس من عقيدة الجيش المصرى سواء ضباط او جنود التفرقة او الفتنة او اى شىء من هذا القبيل لماذا لانى اكلت مع المسيحى فى طبق واحد ونمت معه فى حجرة واحدة واشتركنا فى تدريبات واحدة ولبسنا نفس اللبس واكلنا نفس الاكل وسهرنا سويا ولعبنا سويا  وكل شىء كان مشتركا وعلى العكس كنا نفرح جدا بوجود مسيحيين معنا لاننا فى اعيادنا ضمنا بوجود من يتحمل مسئولية الوحدة ونستمتع نحن باجازة العيد وكانوا يفعلون ذلك عن حب وطيب خاطر ولم احس طوال عشر سنوات هى تواجدى  بالجش باى من هذه الاشياء اطلاقا ولكن ماحدث كيف بجندى صغير السن يضرب او تلقى عليه كرات النار او يضرب بشدة فتصرفه سوف يكون عشوائيا وليس ممنهجا او منظما فلنبحث عن مشعلى الفتنة ومن اججوا نارها ثم طالبوا بالحماية الدولية فانى اظن ان هذا الموضوع منظم من بعض الافراد وتم زج المسييحين البسطاء الذين كانوا يريدون التعبيير عن رايهم ووجدوا نفسهم هم وجنود الجيش البسطاء وجها لوجه فى اتون معركة حامية الوطيس اريد ان اعرف اين كل من ظهروا فى الفضائيات قبل هذه المظاهرات واججوا نيرانها بشدة وتركوا البسطاء يموتوا او يصابوا ابحث عنهم سوف تجدهم الان ينامون فى بيوتهم هانئين وسط اولا دهم بما حققوه من انجاز على حساب اولادنا البسطاء سواء المسيحيين او جنود الجيش اقدم احر التعازى لجنودنا البواسل وللمسيحيين فى ماصابهم وليذهب من اشعل هذا الموقف الى الجحيم   
اضافة رد

13/10/2011
12:50:06 PM
 

تاريخ التسجيل : 08/08/2007
عدد المشاركات : 267
Postاخوانى

 شكرا لكل المشاعر الطيبة
ولكن
ماذا نحن فاعلون. اكاد اجزم ان جميع المثقفون يستنكرون ماحدث ولكن المشكلة ان هذة الفئة لا تتجاوز 10% من الشعب البقية ساقطة فى بحر من الغل والفقر والجهل.... ما دورنا نحن المثقفون فى نشر فكرة قبول الاخر
اعتقد انا يجب ان يكون لنا در اكبر من ذلك ولكن خارج اطار الندوات يجب ان يكون لنا دور فى توعية الدائرة المحيطة بكل واحد مننا
اليكم هذة الخواطر للمبدع جلال عامر
 
توقفنا عن غسيل الشوارع با...لماء فقد أصبحنا نرويها بالدماء، فهذه أمة لا تنشغل إلا بأحوال «الطقس» ولا تحترق إلا بأموال «النفط».. وكان «شيخى» قد عاد من «الخليج» محملاً بالذهب والهدايا والعطور ولم يمنحنى مسبحة أو طاقية، لكنه سلم لى شحنة «الكراهية» المستوردة، والحقيقة أنه صورها لى ومنحنى نسخة، واحتفظ هو بالأصل فأصبحت لا أطيق نفسى ولا الآخرين، وتمنيت لو أن الله سبحانه وتعالى أحرق أوروبا وأغرق أمريكا ودمر آسيا ولا يتبقى على خريطة العالم إلا «بيتى»، وعندما أصدرت الحكومة المؤمنة قراراً بذبح الخنازير والاحتفاظ بالفراخ جاءتنى الفرصة فكنت أتتبعها من «زريبة» لحظيرة لحقل وأدفنها حية أو أكويها بالجير الحى وأفقأ عيونها، وكان من يرانى أنهال بالصخور على رؤوسها يشعر بأن رأس الخنزير يحتاج إلى الرحمة ورأسى يحتاج إلى العلاج، فقد كنت قد انتقلت من مرحلة «التطهر الدينى» إلى مرحلة «التطهير العرقى»، وخلا الوطن من الخنازير وبقى أصحابها.. وانشغلنا فترة ببناء الكبارى وإحراق الكنائس، وكنت أتساءل أهذه السحابة السوداء تأتى من إحراق قش الأرز أم ممتلكات الأقباط؟!.. وكان «شيخى» كلما نفد رصيدى من «الكراهية» يعاود شحنى..

ومنذ أيام رأيت أقباطاً يتظاهرون على ضفاف النيل فعرفت أنهم «أصحاب الخنازير» الذين حدثنى عنهم «شيخى» وأعطانى علاماتهم وتأملت وجوههم، واكتشفت أنهم يشبهون المسلمين وكان من بينهم «مايكل» زميل ابنى فى الجامعة والدكتور «حنا» الذى يعالجنى و«ريتا» جارتنا التى ترضع ابنتى فابتسمت لأول مرة منذ عاد شيخى من الخليج، واستدرت لأنصرف فوجدته أمامى يسألنى عن رصيدى ثم يعاود الشحن، فبدأت فى قذفهم بالطوب وأخذت عربة وجريت وراءهم لأدهسهم وكانوا يصرخون، وكان من يرانا يشعر بأنهم يستحقون الرحمة وأننى أستحق العلاج، ورأيت «مايكل» يحمل مصاباً ويجرى به، وعندما تأكدت أن المصاب ابنى عدوت أبحث عن شيخى لكنه كان قد اختفى مثل الشيطان.. الطغاه يجلبون الغزاة.. الطغاه يجلبون الغزاة.. الطغاة يجلبون الغزاة.
 
اضافة رد
عدد الردود 7







الرئيسية | أهداف الموقع | من نحن | اتصل بنا | انضم الينا | أعلن معنا