أقسام العقارات والمبوبة والدليل مازالوا تحت التطوير وسيتم الإنتهاء منهم قريباً بإذن الله

العقيق · 25/05/2009 2:53:43 PM

السلام عليكم

اعزائي اعضاء المنتدى ارجو مساعدتي بالمشاركه في اعطائي المعنى الحقيقي لمفهوم السعاده كل من وجه نظره الحقيقيه وليس المفهوم العام او المثالي حسب مانسمع ونرى بالصحف والفضائيات وبمنتهى الصراحه او من الناس من يقول شي واحساسه شي اخر، لاني بعمل بحث عن How will be happy?what is the mean of happiness?وفكرت اعمل استقراء لمختلف الفئات واولهم اصحابي في المنتدى ويكون ايضا موضوع حلو للمناقشه الحيه وتحقق

الفائده للجميع .

مع الشكر

العقيق

26/05/2009 5:01:51 AM

موضوع كبير يا " العقيق " من نوع السهل الممتنع.

لأننا كلنا نعيش لحظات سعادة من وقت للتاني، وتختلف من مرحلة عمرية لأخرى. وكل مرحلة لها أسباب أو حالات سعادتها. ومن حكمة ربنا، رغم قلتها دلوقت مش زي زمان، إنها لو استمرت فترات طويلة، تقل قيمتها أو قيمة الإحساس بيها!!! ربما بسبب الحاجة الدايمة للإحساس بالتنوع أو التغيير ... التنوع في الإحتياجات والتغيير في الرغبات. ناهيك عن تبدل الحالات النفسية أو المزاجية بين السعادة ونقيضها. وصعب يتطابق إتنين فيها أو في درجتها، ودة بسبب تفاوت الصفات والمكونات الشخصية لكل واحد فينا، زي بصمات الأصابع تمام. وبالتالي تختلف درجة تفاعل كل واحد مع الظروف والأجواء المحيطة به.

طيب إيه هية بقى السعادة؟

هي مشاعر وأحاسيس وليست قواعد، تعتمد بالدرجة الأولى على الحالة النفسية التي تتأثر بدورها بالظروف والأجواء المحيطة بالمخلوق ( سواءاً إنسان أو حيوان أو حتى النبات)، أو نقول الأسباب التي تهيء المشاعر والأحاسيس لدخول حالة من حالات السعادة.

دة مجرد رأي. ولرؤية أخرى

(من فضلك إضغط هنا)

26/05/2009 5:05:29 AM

مع الشكر،

وأطيب الأمنيات بالتوفيق في بحثك،

إبراهيم سرِّي

العقيق · 27/05/2009 4:13:19 PM

السلام عليكم

اشكر الاستاذ ابراهيم على مشاركته القيمه واكيد حا استفاد منها وعلى مشاعره اللطيفه

وها ياجماعه الباقيين اصحو وشاركوني وقتي ضيق ولازم اخلص البحث منتف الاسبوع القادم وشكرا

العقيق

30/05/2009 4:05:15 AM

في مرور عابر على أركان الموقع، لاحظت عدم إضافة أي مشاركة من الأعضاء!

فهل هذا يعني عدم الإهتمام بالسعادة؟ كم المشاهدات بيقول غير كدة! لكن كم المشاركات، يثير علامة إستفهام.

هذه في حد ذاتها نقطة للتوقف والبحث ضمن هذا البحث.

مع أطيب الأمنيات بالتوفيق،

إبراهيم سرِّي