يحكى أن السيد المسئول أثناء حفره لإنشاء ساحة الإنتظار وجد مصباح علاء الدين فظهر العفريت و قال شبيك لبيك فنظر إليه السيد المسئول و انفجر فى الضحك حتى ارتمى على الأرض من شدة الضحك وقعد يرفس برجليه فنظر العفريت حواليه و فضل يبص لنفسه فى استغراب و قاله انتا بتضحك على ايه فرد السيد المسئول و قال
أصلى مكنتش أعرف إن فى المدينة عفريت غيرى
هاهاهاهاها