الحمد لله رغم أنني لست في مصر حاليا، لكن يوجد لي أقارب في الرحاب وهم أيضا جيراني، والحمد لله رغم أنه في البداية تعرض محل مثل المحمل للنهب، إلا أن سكان الرحاب دافعوا عنها من اليوم الأول، وكونوا لجان طردت البلطجية، ولحسن الحظ كان هذا باكرا، واستغاثوا بالجيش الذي قام بتوفير الحماية اللازمة من دبابات وحتى طائرات تقوم بالإستطلاع بشكل روتيني، وأنا شقتي قريبة جدا من أهم بوابه رئيسية ولكن الحمد لله لم يصبها شيء حتى الآن، وجاري تركيب الغاز وكل شيء يبدو شبه طبيعي، نرجو من الله أن يحفظ الرحاب ومدينتي وكل انجازاتنا، ومصر كلها، وأن يولي علينا خيارانا ولا يولي علينا شرارنا وأن لا يؤاخذنا بما فعل السفهاء منا، اللهم زدنا ولا تنقصنا واعطنا ولا تحرمنا وارضنا وارضى عنا، وصلى الله على سيدنا محمد (ص)
الحمد لله الامور بخير جدا داخل الرحاب ومفيش اي شئ حصل ومعظم السكان طلعو وعملو لجان شعبيه رغم ان الرحاب ليست في حاجه لها والجيش والشرطه موجوده الان والمحلات فتحت والاولاد بيلعبو في الجناين وشايف الامور عادت الي طبيعتها وربنا يحمي مصرنا الحبيبه
شكراااااااااااااااااااااا
وأدعو الله القدي أن يحفظ لنا مصر العظيمة من شرقها لغربها ومن شمالها لجنوبها ويبعد عنا المصائب والمحن ويبارك في شعبك العظيم يا أم الدنيا
ربنا يعدى المرحلة الى احنا فيها ديه على خير ويقربنا جميعا زى ما شفنا وقفت الناس مسلمين واقباط يد واحدة ضد العدو الى مع الاسف محسوبين علينا مصرين ربنا يخلصنا منهم ( البلطجية ) ويسلم مصر من كل مكروه
وتحية من القلب لكل مصرى بيحب مصر وتحية من القلب لكل ضابط شرطة شريف ولكل رجال القوات المسلحة
انا بصراحة اول مرة اعرف ان المحمل هصل فيه اي نهب ... ياريت اللي متأكد من كده يحكي الموقف لأن انا اسكن عند بوابة 13 وماكنتش بنام عشان اولادي في الشارع مع الرعب اللي حصل ليلة البلطجية ماخرجوا على الناس وروعوهم .. والحمدلله اولاد الرحاب لايقلوا بطولة عن الصامدين في ميدان التحرير
والحقيقة انا حسيت ان المحلات اللي في الرحاب محظوظه ماشاء الله لأنها كانت في امان
كمان الجيش قال للناس ممكن نتحرك عادي داخل المدنة حتى في ساعات الحظر ..
الرحاب فعلا جميلة باهلها
ندعو الله ان تمر الأزمة وتنهض مصر اقوى واجمل وأرقى
نحياتي للجميع وكويس ان يكون التواصل بين ساكني الرحاب موجود بالفعل لا سيما وغن الموقع على الشبكة ييساعد على كده وأدعو الله أن يحفظ لنا مصر آمنة مستقرة فهي القلب النابض بالحياة والعشق الدائم لكل مواطن مصري وكل العرب ولشباب 25 يناير كل حب وتقدير وربنا يرحم الشهداء ويسكنهم فسيح جناته
وعايزه أترحم على كل من قدم حياته من أجلنا وأدعو الله أن يعين من ينامون تحت المطر بالشوارع فى عز البرد وعلى فكره معظمهم ولاد ناس وليس مأجورين ولا تابعين لأى أحزاب(لكن لما ثورتهم نجحت دخل معاهم مؤخرا جماعات الأحزاب الكرتونيه والتى كانت مجرد ديكور للنظام أو محظوره.. لقطف ثمار ثورتهم)كان حافزهم الأساسى للثوره ببساطه أنهم حزانى وشاعرين بالعار لماوصلت له بلدهم ومحتاجين يرجعوا يفتخروا بها زى زمان .
د/سومه
مش هنزعل منك تانى لو قلتى
ما تنسوش أنكم فى مصر ..
لأن معناها قبل ثورة اللوتس :
يعنى مافيش فايده ولا أمل
ولكن بعد ما ضحى شباب جيل من أعظم وأرجل وأشجع وأشرف الأجيال اللى أنجبتها مصر
بدمائه الذكيه الذين تم قتل المئات منهم حتى الآن والآلاف مصابين وهم عزل من أى سلاح للدفاع عن حياتهم ومع ذلك فالملايين هناك مازالوا صامدون ومصرون على ألا تراق دماء أى مصرى سدى وهم فاتحين صدورهم غير آبهين لأى غدر آخر محتمل فى سبيل أسترجاع كرامة وحريه وحرمة دماء أحفاد الفراعنه
وليغير جيل 25يناير 2011 بالتاريخ
معنى تلك الجمله للأبد
ولو قلتيها الآن يبقى معناها :
مفيش مستحيل وكل شىء ممكن
ربنا يرحم شهداء تلك الثوره الشريفه ويصبر أهاليهم ..ويحمى كل شرفاء مصر ويحمى مصر من كل من يريد بها شر ..سواء عدو أو حبيب
مدينة الرحاب في مصر.. أمن وهدوء بعيدا عن الإضطرابات
تحياتي للجميع ولتبقى مصر حرة أبية وليبقى دم شهداء الحرية تاج نرفعه فوق رؤســــنا جيلا بعد جيل أمد الدهر
اللنك تقرير مصور لقناة روسيا اليوم عن مدينة الرحاب
http://arabic.rt.com/news_all_features/63021
ودمتم سالمين
أين أنت يارحابى من مظاهرات الرحاب وأحوالها أثناء الثوره
لاأعلم لماذا غاب صحفى رحابى الأعزاء (وطبعا لهم عذرهم فى الأيام الأولى)عن إجراء الموضوعات الصحفيه بالرحاب أثناء حذر التجوال والمظاهرات ..إلخ وكل المظاهر الحربيه بالمدينه ..وحتى أختفاء الخدمات الصوتيه بإدارة الرحاب حينما لم يوجد لابوليس ولا إسعاف ولا .. أى خدمات طوارىْ تعمل ..أى حينما لم توجد دوله ..أصلها كانت واخده عارضه
وربنا يحمليلنا أعظم وأعرق جيش فى تاريخ البشريه ..قبلما يأتى الجيش لم أكن أستطيع النوم ...مثل كل الناس وأنا أعلم أن بالشوارع مسجلين خطر وهاربين من الإعدم ومسلحين ولا أثر لشرطه !..
..قريبه لى عاشت نفس الرعب رغم حملها سلاح ورغم أن زوجها ضابط شرطه ..ولكنه كان من. الشرفاء الذين تمسكوا بمواقعهم فى حماية منشأتهم بمحافظه أخرى !..
أهنئ الجميع بنجاح الثورة المباركة، وأدعو الله أن يكتمل نجاح هذا الإنجاز العظيم بتحقق أهداف الثورة في مجتمع الحرية والعدالة والديموقراطية.
العضوة الفاضلة ناندو
أود فقط أن أوضح لك سبب الغياب - أو للدقة التأخير - في متابعة الأحداث من قبل صحفيي الموقع، فقد كان جميع الصحفيين (الذكور) مرابطين في ميدان التحرير، وكان بعضهم يبيت هناك، وحتى الساعات التي كانوا يعودون فيها لبيوتهم للاستحمام ولتغيير الملابس، كانت تمر بسرعة شديدة، ليعودوا بعدها إلى التحرير. كان هناك حالة شوق عارمة لمدرسة الحرية التي أقيمت هناك، تجعل المرء لا يهنأ في بيته ويتوق للعودة سريعاً مرة أخرى.
والحقيقة أنني ترددت كثيراً قبل أن أكتب هذا التوضيح، لكي لا يُظن أننا نحاول أن ندعي بطولة زائفة لصحفيينا، لكنني حسمت أمري في النهاية وقررت الكتابة، معتمداً - وهذا ظني - على ما للموقع من مصداقية عند كثير من أعضائه.
وإن شاء الله سيتوالى نشر الموضوعات في الأيام القليلة القادمة.