بسم الله الرحمن الرحيم
السادة الافاضل
نظرا ل
1. تزايد مصاريف الصيانة و فروق الادارة يوما بعد يوم مع تزايد تدنى مستوى الخدمات المقدمة.
2. الغياب الفعلى لدور الامن و انتشار حوادث السرقات.
3. فتح البوابات للغرباء دون تشدد لمصلحة اصحاب الكافيهات و المطاعم و كدعاية للمدينة دون مراعاه لما يحدثه هؤلاء الغرباء من تلفيات و خسائر و كتابة على الحوائط و قطع الزهور و الاشجار و ازدحام شديد الى جانب ما يشكله ذلك من عبئ على مرافق المدينة.
4. بدلا من التشديد على دخول الغرباء يعتزم جهاز المدينة التشديد على دخول الملاك (الكارت الممغنط) و لم يقل و ماذا عن الزوار و الغرباء و هم اساس المشكلة؟ ام ان مصلحة الجهاز تقتضى دخول الغرباء و لم لا فلا يوجد مشكلة حيث ان اى تلفيات سيدفعها الملاك فى صورة فروق مصاريف الادارة و خلافه.
5. يقوم الجهاز بتحصيل مبالغ من الملاك كلما احتاج الى فلوس
بغض النظر عن الفائدة التى ستعود على الملاك من ذلك.
6. لانه من حق المالك ان يرى اثرا لما يدفعه بشكل مستمر و متزايد فى صورة خدمة جيدة.
7. لان المالك ليس مطالبا بدفع مصاريف صيانة للمرافق التى يتم استهلاكها و اهلاكها من قبل الغرباء.
***
* كيف تتم محاسبة الملاك على فروق الصيلنة فى بداية العام قبل ان يتم احتساب مصروفات الصيانة و عوائد الوديعة و قبل ان يعتمد المحاسب القانونى لشركة الادارة ميزانية العام؟
· هل من الصعب منع دخول الغرباء نهائيا الى المدينة و تحصيل رسوم مرتفعة للزائر وو ضع ضوابط اكثر صرامة لتأمين المدينة .
· لماذ يبدو ان كل فرد من العاملين فى المدينة يعمل دون رقيب او اشراف ام ان الامر متروك لكل واحد و ضميره؟
· حتى ان احد قاطعى التذاكر بالبص الكبير ( سراى القبة_ مدينة نصر) يقوم بتحصيل مبلغ 50 قرش من السكان بتذاكر داخل المدينة فور دخول البص الى المدينة مع العلم انه هو وحده من يفعل ذلك و لاداعى لذكر اسمه و لعل ذلك يردعه.
· يبدو ان تدنى حال مدينة الرحاب متعلق بغياب هشام طلعت مصطفى.
· هل نتوقع مزيدا من الانخفاض فى مستوى الخدمات؟
· و ماذا يفعل المالك للحصول على خدمة مساوية لما يدفعة؟
نظرا لما تقدم تم الاتفاق بين اكثر من 243 شقة ( و نتوقع زيادة هذا العدد) من سكان الرحاب و اخذ توقيعهم على الامتناع الجماعى عن دفع مصاريف الصيانة و فروق الادارة المتزايدة لحين حصول الملاك على حقوقهم فى المدينة التى يدفعون ثمنها (من مالهم الخاص) بما فى ذلك مرتبات الامن و العاملين بها.
وشكرا