قام ما يسمى بجهاز العروسين ( المدينه سابقا ) بتجربة فريده تدل على ذكاء متوقد لصاحبها الا و هى تخفيض اعداد افراد الامن بالمجموعه الاولى ( الملاصقه للسوق) بالاستغناء عن فرد امن الباركينج و استبداله بعمال نظافة السيارات ( شوفتو ازاى ) و معظمهم اساسا غير بعيد عن الشبهات بل محل شبهه ناهيك عن الفاظه و صياحه و استهتاره بل انى وجدت بعضهم و قد اقام حفله شعبيه ( جلابيه بارتى ) على انغام الطبول و العزف كان على شنطة سيارتى و لها الشرف بان تتبنى هذه الحداثه الموسيقيه (كار درمز ) و النتيجه ان سيارتى قد اصبحت لوحه فنيه من لوحات الفن التجريحى ( التجريبى قبل الحداثه) ..........يا ساده القائمون على المدينه هم مخربو المدينه فلا تنتظروا جديدا جيدا بل جديدا سيجعلنا ننظر الى العشوائيات بكل اعجاب