حوار عادى طحن
مقدمة لابد منها
جيرانى أعضاء الموقع المحترمين
لقد اشتركت فى هذا الموقع الرائع منذ فترة ، غير أنى لم أكن أزوره على الإطلاق لإنشغالى الدائم إلى أن وصلتنى رسالة الموقع بخصوص مبادرة المهندس هيثم و عندما قرأت الموضوع و الردور ولاحظت عدد المشاهدات
تخيلت أننى أمام حركة إيجابية للوقوف فى وجه الجهاز فقد كنت جديدا على الموقع و لم أكن أعرف جيدا معنى أن يكون عدد المشاهدات لموضوع ما يفوق الألف فلست من معتادى منتديات الإنترنت فأعتقدت أن هناك أكثر من ألف مهتم بهذا الموضوع لذلك تحركت و شاركت فى المبادرة فهذا أقل ما يجب
و فى الحقيقة لم أقرأ كثيرا فى الموقع و اعتقدت أن الموقع قائم لمثل هذه المواضيع و أنه تحت إشراف جمعية تطوير و أسعدنى تطوع السادة المحامين من الجمعية
و قرأت بعضا من مشاركات تلك الشخصية المميزة أشرف فهمى و تحليلات الشخصية الكبيرة إبراهيم سرى و رأيت أن أشارك فى هذا ببعض الكلمات المتواضعة من باب التعاون على البر و التقوى فهناك فعلا تجاوزات للجهاز يجب أن يحاسب عليها
ولكن بمرور الوقت و متابعة الموقع بدأت أفهم جيدا طبيعة و حجم أعضاء الموقع المتابعين ومع مداخلات الأخ محمد الديدى و الأخ شريف عاشور و التى بالتأكيد تعبر عن رأى البعض أرى أنه من المنصف و الضرورى عرض أفكار الآخر للمناقشة لذلك سوف أنضم للآخر و أجرى حوارا مع السادة الأفاضل / اشرف وابراهيم و احمد
حوارا يحوى غالبية الأفكار التى قد تكون فى أذهان الرحابيين و أرجو المعذرة من السادة الأفاضل على أسلوب الحوار حيث أننى لا أشك فى قدرة الأستاذ أشرف على الصد و الرد و قدرة الأستاذ ابراهيم على النقد والتحليل لمثل هذا الأسلوب أما الأستاذ أحمد فسوف أعفيه من الرد على هذا الحوار لعلمى أنه لم يعد لديه ما يقال ولكنى أدعوا جميع الأعضاء إلى النقاش بدون أى خجل مهما كانت الأفكار كما أدعو أى شخص ليس له عضوية و يريد أن يشارك فى هذا الحوار أن يرسل ما يريد للأستاذ عادى على الإيميل التالى Ahmed.Mostafa.Org@Gmail.com
السادة الأفاضل أرجو ألا تفهمونى خطأ و لكنى أقصد تلخيص هذا النوع من المداخلات فى موضوع واحد يحوى جميع الأسئلة والأفكار البسيطة و العادية
و لو تحقق ذلك فإنى أرجو من رحابى أن يقوم بتثبيت هذا الموضوع بحيث يمكن الرجوع إليه لكل عضو جديد أو عضو عادى
سعدت بصحبتكم جميعا وأتمنى لكم كل خير فى الدنيا والآخرة وأترككم فى أمان الله
و الآن إلى الحوار
|