سرقة سياره من سوق الرحاب من أمام محل صاحبها!!!
وصمة عار وصفعه على وجه جهاز ادارة المدينه
..ونتيجه لفتح أبواب المدينه لأى أحد لتصبح مرتع للصوص
ففى الزحام والفوضى تسهل كل الجرائم وتتوه الأدله..
أما الأمن الغير مدرب.. والبوابات الغير مفًعله.. فأتضح بكل تأكيد أنهما مجرد واجهه أعلاميه لزوم الديكور للأعلان(الرحاب)كما
أراد المخرج(الأداره) طالما أن المنتج (الملاك )
يدفع أى تكاليف يطلبها منه المخرج بلا نقاش..
فلم يتمكن البوليس حتى الأن من رصد أى بيانات تدله
على اللصوص فلا كاميرات،ولا أمن، ولاحتى بًواب
على الأقل كما بشوارع القاهره !!!
ـ ف الأمن على البوابات لايسجل أرقام السيارات التى تدخل المدينه أو تخرج
كما وأن موضوع كاميرات الفيديو بالبوابات أتضح أنه
(أونطا) مثل (الريدر) بالبوابات.
ـ أما بالسوق فلايوجد أمن أساسا ولا لتنظيم حركة السيارات به ولا لتأمينه
لأن المخرج لا يهمه راحة الممثلين (لدور الملاك)أو تأمينهم ولكن فقط أن تكون صورة الأعلان جذابه للمتفرج(عملاء الشركه المرتقبين للشراء من مشاريع الرحاب أو مدينتى).
ونتيجه لما سبق تم سرقة سياره (لانسر أتوماتيك) خاصه بالسيده هويدا مديرة مكتب تسويق عقارى(دراجون)من أمام محلها بالسوق التجارى أول أمس ليلا..وتم عمل محضر بقسم الشرطه (لمن يهمه الأمر)
ولســــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــه..ولســـــــــــــــــــــــــه..ولســـــــــــــــــه!!!
|