أقسام العقارات والمبوبة والدليل مازالوا تحت التطوير وسيتم الإنتهاء منهم قريباً بإذن الله

 
            أخبار ومقالات     العضوية    
| استعراض كافة المواضيع
 نصائح وإرشادات عقارية
نوع العقار:
في:
رقم الاعلان:
 
منتديات رحابي


Go Back   منتديات رحابي > رحابي .. المدينة > استشارات رحابية


19/10/2010
7:01:57 PM
 

تاريخ التسجيل : 06/03/2008
عدد المشاركات :303
Postهل الرحاب مدينة عامة أم خاصة؟

السادة الكرام/ رحابي نت

 

تحية طيبة وبعد،

 

قرأت الحوار المنشور مع الأستاذ/ أبو العينين – المحامي، وتوقفت عند عبارة " الرحاب مدينة وليست كومباوند".

 

سبب هذا التوقف، هو أن هذه العبارة سيكون لها تأثير كبير على كل من يقرأها، كونها صادرة عن رجل قانون كبير، في الوقت الذي يشغل بال الكثيرين من شاغلي الرحاب، سواء ملاك أو قاطنين، سؤال تردد كثيراً بعلامات استفهام متكررة:

 

هل الرحاب مدينة عامة أم خاصة؟

 

للإجابة على هذا السؤال البسيط والهام لغالبية من الشاغلين، لما له من مدلولات هامة لفهم حقيقة وضعنا وما نملك في الرحاب، يجب الرجوع إلى:

 

1-    عقود بيع الوحدات السكنية والتجارية والخدمية في الرحاب،

 

2-    القانون رقم 119 لسنة 2008،

 

3-    أهل الاختصاص بالقانون أمثال الأستاذ/ أبو العينين،

 

4-    السعي لتحقيق شروط العقود، وإن لزم الأمر اللجوء للقضاء.

 

جاء في عقود بيع الوحدات السكنية لمشروع الرحاب الذي أعد صياغته الطرف البائع ( الشركة العربية للمشروعات والتطوير العمراني )، في تمهيد تلك العقود، النص التالي:

 

" تمهيد

 

الشركة ( الطرف الأول ) تعمل في مجال الاستثمار العقاري خاصة ما يتعلق منها بمشروعات الاسكان والتنمية العمرانية، وقد قامت الشركة بشراء مساحة من الأرض بالقاهرة الجديدة من هيئة المجتمعات العمرانية الجديدة بغرض إنشاء مجتمع سكني متكامل بالمرافق والخدمات الضرورية والترفيهية ... "  إلى آخر التمهيد، تلاه مباشرة بنود العقد وأولها:

 

" البند الأول ( ما يعتبر متمم للعقد ):

 

يعتبر التمهيد السابق واستمارة الحجز المقدمة من الطرف الثاني جزءاً لا يتجزأ من هذا العقد. "

 

فما معنى هذا الكلام؟

 

أن الشركة المذكورة قامت بشراء قطعة واحدة من الأرض معينة ومحددة المساحة والحدود، من هيئة المجتمعات العمرانية الجديدة. ثم قامت الشركة بعملية تقسيم وتخطيط لتلك القطعة من الأرض وتحويلها إلى مجمع سكني متكامل الخدمات والمرافق.

 

قطعة الأرض هذه، بعد تخطيطها والحصول على التراخيص اللازمة وتنفيذ المشروع المخصصة له تلك الأرض، وسداد ثمنها للهيئة ( هذا السداد تم بالكامل بمقايضة 1288 وحدة سكنية بعقد موقع بين الهيئة والشركة عام 2002 )، وبذلك تنتهي ملكية الدولة لتلك القطعة من الأرض، بما في ذلك المساحات المستخدمة للشوارع والحدائق وباقي المرافق، ولا يبقى في أرض الرحاب أي جزء أو مساحة مهما كانت، يمكن اعتبارها بأي حال ملكاً للدولة، اللهم إلا بنقل ملكية هذه الأرض كلها رسمياً بالتسجيل العقاري.

 

والدليل على ذلك، أنه لو كان للدولة أي حق من حقوق الملكية في أرض الرحاب، لكان أثير هذا الحق ضمن ما أثير في قضية تخصيص أرض مدينتي، ولكن هذا لم يحدث، خاصة وأن أطراف مشروع الرحاب هم نفس أطراف مشروع مدينتي، والاعتبارات ( وأولها مصالح الأفراد المتعاقدين ) التي أنهت بها الحكومة مشكلة مدينتي، هي نفس الاعتبارات القائمة حالياً بالنسبة للرحاب. والسؤال هنا هو: أين الحكومة الآن من هذه الاعتبارات بالنسبة للرحاب؟؟!!

 

عقود البيع المشار إليها ( بكامل بنودها )، التي أعدتها الشركة للمشترين ( نحن بمختلف صفاتنا، أفراد أو كيانات اعتبارية أو ... أو ... )، في مجموعنا نعتبر الملاك الجدد لأرض مشروع الرحاب بكل أبنيته ومرافقه وخدماته كما جاء في عقود البيع، بصرف النظر عن قصر ذلك في بعض العقود ( عقود بيع الفيلات )، وما تم حذفه أو عدم ذكره في عقود أخرى ( عقود بيع الشقق ).

 

ما أقصده هنا هو شروط العقود في مجموعها، وما ترتب عليها من آثار في مجموعها. ووفقاً لبنود نفس عقود البيع تلك، تصبح عقود بيع نهائية مع سداد آخر قسط مستحق للبائع في ذمة كل مشتري لوحدة سواء سكنية أو تجارية أو خدمية، ولا يبقى لنكتسب صفة الملاك رسمياً، إلا التسجيل العقاري الذي ترفض الشركة البائعة الآن تنفيذه، وتدعي بالباطل ملكية أرض مشروع الرحاب بغرض التصرف فيها كما يشاءون.

 

رغم أن الهيئة لم تسجل ملكية الأرض بعد للشركة، وربما هذا من حسن حظنا نحن نظراً لسوء النوايا التي ظهرت حتى الآن بعد نجاح المشروع، ومنها ( وليس حصراً )، مماطلة الشركة في السعي للتسجيل العقاري النهائي لعقود البيع التي بحوزتنا كملاك، ومحاولتها إنشاء شركة باسم إتحاد شاغلي الرحاب، لتبقينا جميعاً ودائماً تحت سيطرتها، وتفعل بأملاكنا ما تشاء، حيث جاء في عقود بيع وحدات الرحاب المشار إليها:

 

" البند السادس ( الحيازة العارضة ):

 

تعتبر حيازة الطرف الثاني للوحدة محل هذا العقد عند استلامه لها مجرد حيازة عارضة على سبيل التسامح لا ترتب له أي حقوق كمالك أو مستأجر حتى تستقر له الملكية بسداد كامل الثمن والالتزام بكامل شروط العقد الأخرى – وعند تحقق الشرط الفاسخ الصريح المنصوص عليه في هذا العقد يحق للشركة ( الطرف الأول ) طرد الطرف الثاني من الوحدة باعتبار أن يده عليها بعد تحقق شرط الفاسخ يد غاصب يسوغ قانونا اللجوء إلى القاضي المستعجل للحكم بطرده. "

 

هل في هذا ما يستدعي التوضيح أكثر مما يوضح البند بنفسه؟ أليست هذه هي الشروط والبنود التي صاغتها الشركة، وقبلناها ووقعنا عليها والتزمنا بها جميعاً، وتحقق لكل من أطرافها ما أراده، وخاصة الشركة التي حققت بكثير جداً جداً أكثر مما تمنته؟ ومع ذلك تبدلت النوايا وساد الطمع وامتد لحقوق الملاك فيما يملكون؟!

 

الأستاذ الفاضل/ أبو العينين... في القانون رقم 119 لسنة 2008، قانون البناء، ( الباب الأول ) التخطيط العمراني، ( الفصل الأول ) التخطيط والتنمية العمرانية، مادة ( 2 ): " في تطبيق أحكام هذا الباب، يقصد بكل من العبارات التالية المعنى المبين قرينها. "

 

من هذه العبارات في صفحة 9:

 

" التجمع السكني: هو مجموعة من المباني السكنية والخدمية والترفيهية طبقاً للمخطط التفصيلي المعتمد. "

 

هذا التعريف لم يحدد نوع التجمع السكني عام أو خاص. لكن لو طبقنا هذا التعريف على مشروع الرحاب، يكون المخطط التفصيلي المعتمد هو الرسومات الهندسية للمشروع التي قدمتها الشركة، وتم اعتمادها من الهيئة، وصدر بناءاً عليها التراخيص اللازمة للبدء في تنفيذ المشروع. ومن ثم، تم إعداد عقود بيع الوحدات المشار إليها أعلاه.

 

رأيي الشخصي، أن محصلة كل هذا تعني بما لا يقبل الشك، أن الرحاب مجمع سكني خاص، وما فيه من حدائق وشوارع ومرافق أخرى، هي ملكية على المشاع. والعموم الوحيد المقبول هنا، هو المصلحة العامة لمجموع الملاك، تطبيقاً للمِثل بما جاء في حيثيات قرار رئيس الوزراء في إسناده ملكية أرض مشروع مدينتي لنفس الشركة، على أساس الحفاظ على الصالح العام لمختلف الأطراف، وفي مقدمتها حقوق المتعاقدين. وبذلك انتهى الجدل حول هذا الموضوع.

 

فما رأي سعادتك، أليس هذا كافياً لاعتبار الرحاب من الناحية القانونية، مجمع سكني خاص؟

 

برجاء أن تتولى إدارة "رحابي نت" توجيه هذا الاستفسار للأستاذ/ أبو العينين، ونشر رده استكمالاً لحديثه المنشور على الموقع.

 

لكم جميعاً الشكر والتقدير،

 

إبراهيم سرِّي

 

 
  اضافة رد




20/10/2010
7:50:28 PM
 

تاريخ التسجيل : 11/08/2008
عدد المشاركات : 26
Postتساؤل فى محله تماماً ...!

 
السادة الكرام، السلام عليكم ورحمة الله
 
التساؤل الذى يطرحه مشكوراً الأستاذ/ إبراهيم سرى فى غاية الأهمية،، والإجابة عليه تضع النقاط فوق الحروف..!! وأنا مثله أتمنى أن أسمع إجابة على هذا التساؤل من السادة القانونيين،، فكثير من المشكلات الحالية بين الملاك والشركة تعود فى أساسها إلى أن الشركة تدعى ملكيتها لكامل الأرض الفضاء بالرحاب،، حتى تقطع الطريق على كل من يعترض على استغلالهم لهذه الأرض،، سواء فى السابق أو فى المستقبل.
 
أود هنا أن أعيد التأكيد على بعض النقاط التى أثارها الأستاذ/ إبراهيم سرى لأهميتها الشديدة،، ومنها::
 
أن الشركة قامت بشراء كامل أرض الرحاب من هيئة التجمعات العمرانية (وهذا ثابت فى العقود) ولا يمكن التنصل منه.
أن الشركة أقامت تجمع سكنى متكامل يتكون من فيلات وعمارات ومناطق خدمات ومناطق خضراء على كامل مساحة أرض الرحاب.
أن الشركة باعت الوحدات السكنية والخدمية للملاك على أساس أنها جزء من التجمع السكنى المتكامل،، أى أن أسعار هذه الوحدات مضاف إليها قيمة الأراضى الخضراء والشوارع والأرصفة وشبكات المياه والكهرباء وخلافه.
أن الشركة أكدت على هذا الأمر فى العقود التى أبرمتها مع الملاك حيث نصت على الملكية المشاع للحدائق والشوارع لجموع الملاك.
كما أكدت الشركة على هذا الأمر بالتزامها التام فى العقود بعدم المساس بهذه الملكية المشاع وعدم تغيير المخططات.
أيضاً فإن الشركة أكدت على هذا الأمر عندما نصت فى العقود على مطالبة الملاك بدفع مصروفات صيانة الشوارع والأرصفة والحدائق وشبكات المياه والكهرباء والرى ،، كما أكدت على تحمل الملاك فواتير الإنارة والمياه العامة والعمالة وخلافه...... مما يعنى ضمنياً ملكيتهم لهذه الشوارع والحدائق والشبكات العامة،، وينفى تماماً ملكية الشركة أو الدولة لها.
 
بالإضافة لكل هذا فلا يوجد أى منطق عاقل يقول بأن الشركة (أو أى شركة فى الدنيا) تقوم بشراء مساحة من الأرض وبناء وحدات سكنية عليها،، ثم تقوم بتمليك الوحدات فقط  وتتحمل تكلفة الشوارع والحدائق وشبكات الخدمات والمرافق..!! هذا كلام يتنافى مع أى منطق..!! أنا أفهم أن الشركة (أى شركة) تشترى الأرض وتضع التخطيط وتقيم الوحدات ثم تحدد سعر بيع الوحدة على أساس ما تم صرفه على المشروع مضافاً إليه الأرباح،، بمعنى أن يتم حساب قيمة الأرض كاملة + قيمة إقامة الحدائق + قيمة رصف الشوارع والطرق والأرصفة + قيمة إنشاء شبكات الرى والصرف والكهرباء ...... قبل حساب سعر بيع الوحدات،،،  أليس هذا هو الطبيعى..؟؟؟ أين المنطق فى أن تتحمل الشركة قيمة الشوارع والأرصفة والحدائق وشبكات الشرب والرى والصرف وشبكات الكهرباء والتليفونات؟؟؟؟؟؟ طبعاً إلا إذا كانت شركة خايبة وغاوية خسارة...!! وهذا غير وارد فى هذه الشركة.
 
دعونى أضرب مثل بسيط للتأكيد على هذا المنطق الواضح::
عندما يقوم مقاول بشراء قطعة من الأرض بمساحة معينة بهدف إقامة عمارة سكنية فإن كل سنتيمتر داخل حدود هذه المساحة يكون ملكية خاصة ليس لأحد التعدى عليها....!! عندما يقوم هذا المقاول بالبناء وبيع الوحدات السكنية للناس فإنه لا يستطيع الادعاء بعد بيع الوحدات بأن مدخل العمارة أو السلم أو شبكة المياه أو الصرف أو شبكة الكهرباء أو مناور العمارة ما زالت ملكاً له..!!!! فهذا المدخل والسلم وكل الخدمات الخاصة بهذا المبنى من مصاعد أو سلالم حريق أو حديقة أرضية أو سور أو مناور .... قد أصبحوا (حتى بدون أن يتم تأكيد ذلك فى العقود) ملك مشاع لكل ملاك الوحدات..!!!!!
 
بتطبيق هذا المثل وهذا المنطق على أرض الرحاب نرى بكل وضوح أن الشوارع والأرصفة والحدائق وشبكات الماء والكهرباء والرى والصرف مملوكة ملكية تامة لجموع الملاك ولا يصح أن تدعى الشركة ملكيتها لها.
 
إذا أضفنا إلى هذا أن الشركة نفسها أكدت على هذا المفهوم فى العقود نجد أننا أمام حقيقة لا تقبل الشك من أى جهة وهى أن الملاك يمتلكون (على الشيوع) كامل مساحة أرض الرحاب منقوصاً منها مساحة الوحدات الخاصة،، سواء كانت شقق أو فيلات أو محلات تجارية.
 
من المؤسف أن الشركة قامت مؤخراً بصياغة عقود جديدة (بهدف التحايل على هذا المنطق) أكدت فيها ملكيتها للشوارع والحدائق وخلافه...!! وأنا أعتقد أن هذا التغيير يضر بسمعة الشركة ولا يفيدها بالمرة،،، ببساطة لأن هذا التغيير لا يتفق مع منطق الأمور كما لا يتفق مع العقود القديمة، ويثبت بما لا يدع مجالاً لأى شك نية التحايل لدى الشركة والنية المبيتة لتغيير المخططات واستغلال هذه الأراضى تجارياً (تماماً كما فعلوا من قبل)..!!
 
أعتقد أننا لا يجب أن نقف فقط عند إجابة السادة القانونيين على تساؤل الأستاذ إبراهيم،، بل ينبغى أن نحمل نفس التساؤل للجهات الإدارية فى الدولة سواء كانت وزارة الإسكان أو هيئة التجمعات العمرانية أو غيرها،،، كما أنه ينبغى علينا أن نطالب هذه الجهات بالكشف عن العقد الأصلى لأرض الرحاب (فهذا من حقنا) والكشف أيضاً عن المخطط الأصلى لهذا التجمع السكنى.
 
هل نطمع أن يقوم محققى رحابى نت (مشكورين) بعرض هذه التساؤلات على السادة القانونيين وأيضاً على ذوى الاختصاص فى الجهات الإدارية بالدولة..؟؟
 
أعتذر عن الإطالة،، والسلام عليكم ورحمة الله
 
 
 
 
اضافة رد

21/10/2010
12:00:16 PM
 

تاريخ التسجيل : 25/11/2009
عدد المشاركات : 306
Arrowهل الرحاب مدينه عامه أو مدينه حكوميه ؟ لا.. لماذا ؟

 السؤال : هل الرحاب مدينه عامه أو مدينه حكوميه ؟ 
 الإجابه القاطعه : لااااااااااااااااااااااااا
 
.. ؟  لماذا
 لأنها مدينه خاصه بملاكها 
؟ كيف ؟ للأتى؟ :
 
أقرت شركة المنمى العقارى فى عقود البيع التى 
صاغتها بأن :
كل الأرض المشاع بالرحاب
 ( بما فيها من شوارع  وحدائق وشبكات الماء والكهرباء والصرف الصحى..إلخ )
بأن الشركه هى من قامت بإنشاء كل هذا وتولت 
تكلفة إنشاءه وصيانته ..و ليست الحكومه ..
وإنما شركة  المنمى العقارى والتى قامت بذلك
على قطعة  الأرض المخصصه لهامن هيئة المجتمعات  العمرانيه
  )بهدف  ( إنشاء مدينه سكنيه متكامله  الخدمات )
والتى تم سداد ثمنها بالكامل لاحقا فى 
صورة وحدات بالمشروع (مقايضه )
. إذن فهى ليست ملكا للحكومه..
أى ليست مدينه  عامه .
-1-أقرت الشركه بالعقود القديمه بأنها باعت 
وحدات المشروع ويشمل هذا البيع نصيب لكل 
وحده بالملكيه المشاع بالمدينه(البند11)أى ملكية 
جميع الملاك لتلك الملكيه الخاصه على المشاع 
والتى كانت مملوكه للشركه(وليست للحكومه) قبل 
بيعها مع وحدات المشروع لملاك المشروع الجدد .
-2-أقرت الشركه بالعقود الجديده
بأنها هى المالكه الوحيده لكل الأرض المشاع 
بالرحاب بما فيها من شوارع وحدائق وحتى قسم 
البوليس والإسعاف والمطافى .. مما بنفى تماما 
وجود أى ملكيه عامه (أى حكوميه)بالرحاب فيما 
يخص المشاع .
_إذن فهناك إقراران غير مباشران من الشركه 
البائعه من خلال العقدين التى صاغاتهما بأن 
الملكيه المشاع بالرحاب ليست ملكا للحكومه ..
فطالما أقرت الشركه بأن تلك الملكيه المشاع
..خاصه بجميع الملاك كما بالعقود القديمه
أو
..خاصه بالشركه ذاتها كما بالعقود الجديده
... إذن فالرحاب مدينه خاصه وذلك بإقرار الشركه 
البائعه سواء بالعقد القديم أو الجديد..
ففى الحالتين هو إقرار ضمنى منها بنفى تلك 
الملكيه الشائعه عن الحكومه ..
إذن فالرحاب مدينه خاصه بملاكها
-..وما يملكه الأشخاص
 (بما فيهم الأشخاص  الإعتباريين ..أى الشركات)
 فهو ملكيه خاصه 
وليست عامه.
 
وما هو خاص فهو ليس بعام .. والعكس صحيح .
فما هو عام ليس بخاص
وشكرا
اضافة رد

21/10/2010
11:07:17 PM
 

تاريخ التسجيل : 06/03/2008
عدد المشاركات : 303
Arrowلنحاول سوياً تصحيح هذه الأوضاع لنرتاح ونسعد جميعاً

 

الجار الفاضل H.M.H  

 

أتفق مع حضرتك تماماً في تحليلك المنطقي والفني.

 

واسمح لي أضيف على هذا أن العلاقة التي تربط بين أي من الملاك ( فرادى أو بمجموعهم ) بالشركة المنفذة لمشروع الرحاب هي علاقة قانونية بحتة (بصرف النظر عن أي إعتبارات أخرى )، وأساس هذه العلاقة هو العقود التي أعدتها الشركة وقبلها الملاك، وأصبحت عقود رسمية ونهائية بتمام شرط سداد كامل قيم الوحدات موضوع تلك العقود. وهذا يكفي تماماً لتصحيح أي محاولات للإفلات من شروط تلك العقود.

 

وليعلم الجميع وليطمئنوا ( سواء من اتفق أو اختلف مع هذا الرأي )، أن كل محاولات الشركة بالتصرف في الرحاب، استناداً على الإدعاء بملكية أرض الرحاب كلها، وعلى الخصوص الحدائق والشوارع وباقي المرافق، وتصرف الشركة بمختلف الطرق والأشكال في هذه الأرض الآن هي محاولات كلها خطأ لأنها غير قانونية، بل تعتبر من الناحية القانونية تعدياً على وتصرفاً في أملاك الغير، بعد أن باعتها الشركة بالفعل بعقود رسمية وضعتها الشركة للملاك، ونفذ الملاك أهم شرط في تلك العقود، ألا وهو سداد كامل القيمة المحددة بكل. وهذه التعديات والتصرفات من تحويل حدائق إلى محلات وبيعها، إلى إستغلال مساحات أخرى لأغراض تجارية، إلى رفض نشر القوائم المالية الخاصة بالصيانة ...إلخ، ستضع المسؤولين في الجهاز والشركة معاً في ورطة قانونية كبيرة جداً، إن لم يسارعوا ويتحركوا إيجاباً لتصحيح هذه الأوضاع الخطأ. وأنا واثق أننا جميعاً نأمل في هذا التصحيح بأسرع ما يمكن حتى يرتاح ويسعد الجميع. وصدقوني جميعاً أنه لا يفصلنا عن هذا التصحيح سوى إتفاق عدد كافي ( وليس بالضرورة كل الملاك ) والتحرك قانونياً بشكل مدروس جيداً، لأننا كملاك نقف على أرض صحيحة وسليمة وصلبة جداً.

 

وأكرر أن الرحاب مدينة خاصة جداً جداً وبجدارة.

 

لك وللجميع كل تحية وتقدير،

 

إبراهيم سرِّي

 

اضافة رد

22/10/2010
1:21:48 AM
 

تاريخ التسجيل : 11/08/2008
عدد المشاركات : 26
Postاقتراح مقبول ..!!

 
الأستاذ المحترم/ إبراهيم سرى،، السلام عليكم ورحمة الله
 
اتفق مع سيادتكم أن كل الشواهد والأوراق والعقود (ومنطق الأمور) تؤكد أن مدينة الرحاب هى مدينة خاصة،، مملوكة بالكامل لملاك الوحدات بها.
 
فى رأيى أنه بعد كل هذا الحراك الذى أراه على صفحات الموقع،، وتفهم الكثيرين من الملاك لحقوقهم الموثقة فى العقود ستفكر الشركة ألف مرة قبل أن تُقدم على الاستيلاء على شبر واحد آخر من الملكية المشاع فى أرض الرحاب خوفاً من لجوء الملاك للقضاء.
 
أتفق أيضاً مع سيادتكم فى وجوب التحرك سريعاً لتأكيد وتوثيق هذه الملكية المشاع لكل أرض الرحاب ..،، ولكنى أرى أنه ينبغى علينا قبل القيام بهذا التحرك انتظار رأى السادة القانونيين المخلصين (وليس المنافقين ذوى المصالح الشخصية) حتى نكون على بينة من أمرنا،، كما أنه ينبغى علينا أن نسعى أولاً للكشف عن عقد شراء أرض الرحاب وأيضاً المخطط الأصلى للمدينة،، فهذا المخطط فى حد ذاته كفيل بإدانة الشركة عندما حولوا أراضٍ خضراء إلى مشروعات تجارية..!! كما أن الكشف عن هذا المخطط كفيل بكف يد الشركة عن محاولة الاستيلاء على أى جزء آخر من أرض الرحاب.
 
بعد الاستماع إلى الرأى القانونى السديد ومناقشته والاتفاق على الطريقة المثلى لتناول هذا الأمر،، فأنا سأكون بإذن الله أول المشاركين فى هذا التحرك المقترح.
 
أطيب تمنياتى بالتوفيق
السلام عليكم ورحمة الله
حسام
 
 
اضافة رد
عدد الردود 4







الرئيسية | أهداف الموقع | من نحن | اتصل بنا | انضم الينا | أعلن معنا