H سلام من الله ورحمة منه وبركة    أستاذى الكريم  

أكد لكم أننى لم أغب ولن اعتذر     لكن ظروف خاصة المت بى 

أحتفظ باسئلتكم الوجيه لدى   وسوف اوافيكم بالإجابة عنها قربياً بغذن الله

_____________________________

ولكم منى كل المودة والتقدير 

 Dear Attorney Ahmed Salem: Al-Salam Aluikom.

 

I hope that every thing is ok with you. I hope that you were not running for  Magles El-Shaab for El-Rehab. If you were, I hope you were successful !!! so that, from now on, I and all the Rehab Residence will have a friend higher up who can solve our problems.

 

All the best. Aly Sharaf

 ما نمسى عليه  نصبح عليه فى المحروسة مصر  على مدار ثلاثين علماً !!!!  وحضرتك تعلم الباقى

-أود أولاً الإعتذار الواجب لكل من وضع ثقته فى شخصى        و وجهه إلى بعضا من الأسئلة القانونية التى أستعين بالله فى الإجابة عنها  الآن

1-  .......

تحصل الشركة على 8% من إجمالى ثمن العقار إذا ما أراد أصحابه بيعه لآخرين،، رغم سداد ثمن العقار بالكامل للشركة،، كما تفرض على المالك الجديد الاشتراك فى نادى الرحاب،، وتشترط أيضاً سداد كامل مستحقات الصيانة قبل إصدار العقد الجديد..!!!! هل هذا قانونى؟؟  

-  أولآً  هذا إلتزام عقدى  وقع فى العقد  و وقع من وقع على العقد بالقبول بمعنى أنتم سيادة الدكتور وافقتم على هذا الشرط بتوقيعكم عليه فى معرض شرائكم للوحدة من الشركة  ، لكن لكم كل الحق فى  طلب تعديل هذا الشرط لدى القاضى  لو أثبتم للمحكمة أن هذا الإلتزام  مجحف بكم  وأن توقيعكم عليه كا إذعانا أو على هذا النحو

-  عن موضوع إشتراك النادى  هو من نافلة القول   بمعنى أن للمشترى حرية الإشتراك من عدمه فى حالة مقدرته على سداد الإشتراك   حكمه فى ذلك حكم الإشتراك فى أى نادى إجتماعى آخر  خارج الرحاب  فمبدأ حرية الإرادة هو الثابت فى هذا الأمر   ولسيادتكم معالى الدكتور حسام  الحرية فى الإشتراك من عدمه  اما عن إلزام الشركة  و إقرانها  للتعاقد  و الإشتراك  مجتمعين  فهو فى رأى تزيد وإجحاف بحق من يريد التعاقد الجديد فقط  دون الإشتراك فى النادى  لكونى لا اريد الإشتراك فى النادى  وهذا الأمر   ارانى قد وقعت فيه شخصياً   وآثرت عدم التعاقد مع الشركة   و سداد نسبة 8 فى المائة لكونى قد إشتريت من أحد المتعاقدين مع الشركة أى اننى من الغير  المشار غليهم فى سؤالكم

فضلاًُ عن إكتفائى بدعوى صحة التوقيع  مؤقتاً  حتى  يتم تسجيل الملكية للشركة من فبل الجهاز  و وزارة

 

الإسكان  ممثله للدولة    ومن ثم سوف اقوم بالتسجيل لدى مصلحة الشهر العقارى بعد ذلك

- عن سداد كامل مستحقات الصيانة    هو إلتزام قانونى على عاتق كل منتفع  بالمنافع المشتركة   لمرافق مدينة الرحاب   ونظم قانون إتحاد الشاغلين  وافرد فصلاً خاصاً  لتجمعات العمرانية الكبير   الكمباوند  لتنظيم هذا الأمر   و أحسب أنكم  تقرون الإلتزام بالسداد  كما إلتزم غيركم  كون هذا الأمر  إلتزام على عاتقكم يجب الإلتزام به مقابل ما تنتفعون به    

 

- كل هذه الأمور   ....... سيادة الدكتور   نحن مضطرين إليها   و لعملها لإثبات حقوقنا لدى الشركة فى ظل التراخى  الظاهر  فى عملية تسجيل ارض الرحاب  التى  تحالف فيها العديد من الجهات  مع الشركة  لتراخى والتباطؤ فى إتمام التسجيل    ولله الأمر من قبل ومن بعد   .   

 

 أخيراً لدى  كلمة ارى من اللازم على ان أدلى بها  ..... لقد قصدت من مشاركتى   التوعيه  و محاولة نشر الثقافة القانونية لدى السادة الفاضل جيرانى فى مدينتا الرحاب    وهى محاولة خابت ام صابت  لله فيها الأمر والغايه والمقصد  وليس لحد غيره 

 إستقيموا يرحمنى ويرحمكم الرحمن   

 Dear Attorney Ahmed Salem:

 

- I can not find strong enough words to thank you for your efforts.

- For some one who is almost illiterate when it comes to the Egyptian Laws, I have few more points that need some kind clarifications.

 

1- Like Mr. Moody, the payment request from El-Jehaz is for Administrative Costs and not for Maitenance Costs Difference which we agreed upon.

 

2- The Statue of limitation of 3 years for damages; does this apply only for a damage which occured for one time 3 years ago?. or, if the damages still continue and cause harm on continous bases, wouldn't this denays the 3 years Statue of limitation you mentioned?. The damages caused by many violation of the company are still standing and some are permenant.

 

3- The 8% fee that you mentioned that we signed for it on the contract. I checked my contract 2 times and there is no mention to this 8%. This is probably because I have an old contract for my Villa. However, when the Company realized this they changed the contracts to have this 8% in it. Is this legal to units in one project with different contract conditions, especialy when these conditions are in favour of the seller?

 

Please forgive me for asking. I hope one day that I will be able to return the favour.

 

All the best. Aly Sharaf

 الأستاذ الفاضل والجار الكريم/ أحمد سالم

Dear Mr. Ibrahim Serry: Al Salam Aluikom.

 

First I welcom you in Egypt for your vacation. I wished that I would be in Egypt also so we can meet and discuss our problems. Unfortunately my arrival will be delayed this year because of unexpected family reasons.

 

You are right. Everytime you and I talk or write we uncover our ages. "THE LOVE BOAT!!", it was one of my favourates in the 70's. I hope that El-Rehab will realy becomes the return of the LOVE BOAT.

 

I suggest that since you are currently in Egypt and we need to get all the legal advices from our good neighbours like Attorney Ahmed Salem, why do not we arrange a meeting with him which will involve Mr. Shehab Bayoumi, Adel Amine, Tarek El-Waraky, Samir Kafafy and everyone else, even Mr. El-Mustashar. 

 

During this meeting we can discuss all the views in a democratic way and who knows, we may reach some solution that will satisfy the majority and we can use some mediators to contact the company again. I know I may be very optimestic to think along these lines, however, we must be otherwise we will not be alive.

 

All the best.

 

Aly Sharaf 

 

الأستاذ الفاضل/ د.علي شرف

 

وعليكم السلام ورحمة     الله وبركاته، وأتمنى أن يكون سبب تأخر إجازتكم خير بإذن الله.

 

 

 

أنا فعلاً أمضيت إجازة     قصيرة في مصر انتهت الأسبوع الماضي بسرعة جداً كعادة الأيام الحلوة. ولكن من حسن حظي أني تشرفت بلقاء والحديث إلى بعض الجيران الأعزاء منهم الأساتذة الأفاضل/ سمير كفافي، وأشرف     فهمي، وأحمد مصطفى، وشهاب بيومي، وحسن جمال، وقد حصلت على كم من     المعلومات الهامة (والجديدة بالنسبة لي)، وكنت أتمنى أن أتشرف بلقائكم. كذلك تقابلت مع بعض العاملين في الجهاز، وكم لمست فيهم جميعاً حسن الإستقبال والذوق والنوايا الصادقة لأداء أعمالهم بأفضل مايمكنهم ويُرضي الجميع. كما التقيت أيضاً ببعض السادة والسيدات من الجيران في     الرحاب، بعضهم أعرفهم وآخرين لا أعرفهم، وتعرفت إلى بعضهم، وكم سعدت بلقاءهم جميعاً، ولمست فيهم درجات عالية جداً من المودة والذوق وكرم الشخصية المصرية والعربية الأصيلة. 

 

 

خلاصة تلك     اللقاءات كلها بالنسبة لي، أننا كلما تلاقينا وتعارفنا عن قرب ومباشرة، واستمعنا إلى مختلف الآراء، كان أفضل     بكثير جداً من أي وسيلة أخرى غير مباشرة، وهذا حقيقة ما ينقصنا. كما أني يحدوني تفاؤل وأمل كبير مثلكم تماماً، أنه يمكننا جميعاً     أن نقيم مجتمعاً مثالياً إلى حدٍ كبير جداً في أقل تقدير، ولا أرى أي مانع لذلك. المسألة كلها لا تتعدى الحاجة إلى " التحكيم القضائي "، إن لم نصل فيما بيننا إلى حلول مقنعة ومُرضية فيما يخص تنفيذ بنود العقود التي وضعتها الشركة وحادت عن تنفيذ بعض بنودها لاحقاً (والبنود كلها هامة، بصرف النظر عن اختلاف تقديرات البعض في ذلك).

 

 

أتفق مع سعادتكم تماماً، في هذا المنهج، أنه يجب ترك كل الأبواب مفتوحة للقاء والمناقشة بين كل الأطراف، ومن يعلم؟ حتى الآن إدارة الشركة والجهاز لم يبرروا (من وجهة نظرهم) إصرارهم على إدارة المدينة بهذه الطريقة التي لا ترضينا في كثير من جوانبها. المهم في النهاية، هل نقبل بذلك أو لا نقبل؟ وإن لم نقبل، فما هي الحلول؟ ويظل اللجوء إلى " التحكيم القضائي " قائم كبديل أساسي إن لم نتفق فيما بيننا على تسوية لحلول تلك الخلافات، نختلف ونتصافح، ونحتكم إلى القضاء ونتصافح أيضاً، ولا ضير في ذلك.

 

 

أذكر أني في مرة اختلفت مع جار لي ولم نتفق أبداً على حل وسط، فلجأت إلى جهة رسمية حكمت لصالحي، فما كان إلا أن تقدمت لجاري أصافحه وأأكد له أن مشاعري نحوه لم تتغير، وأن ما أصابه من ضرر قد أصابني كذلك ويحزنني. قابلته بعد ذلك بفترة، وألقيت عليه السلام، رغم ما بدا على نظراته من ضيق، إلا أني قدرت له سبب نظراته نظراً لما أصابه من خسارة. ولكن في النهاية لا يصح إلا الصحيح، بصرف النظر عن المشاعر، ولابد للحياة أن تستمر.

 

 

اختلاف الآراء في أي موضوع شيء طبيعي جداً، ولا يجب أن يؤخذ بأي قدر من الحساسية أو التناحر، والمهم هو كيفية الإختلاف في تلك الآراء، وكيفية دفاع كلٌ عن وجهة نظره أو رأيه، المهم هو تقبل الجميع لما تتفق عليه الغالبية، والتجربة والتطبيق العملي في النهاية هو الحكم الفاصل لإثبات صحة هذا الرأي أو ذاك، ولا داعي أبداً من الخوف أو التخوف وتوقع الفشل من التجربة دون أن تبدأ، فهذه واحدة من أسوأ ما أصاب مجتمعنا الكبير، ونعيش نتائجه بالفعل. وليعلم ويفهم ويقدِّر الجميع أنه لا يوجد شيء إسمه " المطلق "، إلا في صفات وقدرات الله سبحانه وتعالى.

 

 

لكم جميعاً كل تحية وتقدير،

 

إبراهيم سرِّي