حديثك هنا عما يعجبك في المدينة ليس من باب المديح أو التغزل في جمالها، بل هو تنفيذ للأمر النبوي بـ "أن نقول للمحسن أحسنت" كما أنه تسجيل حيادي للإيجابيات الحقيقية بعيون السكان الفعليين مما سيفيد كل المقبلين على السكن فيها.
أما الحديث عما لا يعجبك فالهدف منه هو إيصال الشكاوى والنقد البناء إلى جهاز المدينة وإلى كل من يهمه الأمر.