الحقيقة أنا معاك في المشكلة دي لكن أنا لاحظت انها بتقطع أكثر في المراحل الأولى والتانية والثالثه

وقليل اما تقطع في الرابعة وإذا حصل الأمن بيبلغنا قبلها وكتير يبلغنا وماتقطعشي من حسن الحظ

لكن لو المشكلة بسبب زيادة الأستهلاك تبقى كارثه لأن ده معناه ان كل مايزيد السكان وتشغل المدينة حتزيد المشكلة .. ياريت حد يقدم تفسير للموضوع ده

تحياتي

متهيألى يا سومه إن المشكله ليست فى زيادة عدد السكان بدليل أنه خلال فصل الصيف وهى أعلى فتره  يزيد فيها السكان ومع ذلك لم نعانى أى مشكله

والله اعلى و اعلم 

 السلام عليك أخي harafa

 

عندما أنشأنا هذا الموقع وخصصنا قسماً من منتداه لمناقشة أوضاع المدينة، توقفنا كثيراً عند نقطة مدى جدوى تلك المناقشة، وهل سيجد النقد (البنّاء بطبيعة الحال) صدى عند القائمين على أمور المدينة؟ أم ستتحول تلك المناقشات إلى  مجرد "فضفضة" لا أكثر؟

 

وبعد كثير من التفكير توصلنا للفكرة التالية:: أن نقترح على الجهاز أن  يُسند لأحد موظفيه (مثلاً من إدارة العلاقات العامة) مهمة متابعة ما يُكتب في هذا القسم من اقتراحات أو شكاوى وبعد أن يعرضها على أهل الاختصاص يقوم بكتابة ردهم عليها، فتعم الفائدة على الجميع.

 

أود كذلك أن أذكر أننا لم نجرب حتى الآن مدى قابلية تلك الفكرة للتنفيذ، لكننا نرغب في تفعيلها في أسرع وقت، غير أننا لا نعرف ماذا سيكون رد فعل الجهاز عليها.

 

أرجو من السادة الأعضاء، إن كان لديهم اقتراح أفضل أن يعرضوه هنا للمناقشة.

 

والله المستعان

شكرا أصدقائى على المشاركة،

 

وشكرا رحابى على الإيضاحات المفيدة دائما، أنا أتفق معك أخى رحابى أنه لايوجد شيء يجبر جهاز المدينة على المشاركة والرد على المناقشات ولكن ...

 

أعتقد أن الفيصل فى تقبل الجهاز ذلك هو قوة ووزن هذا الموقع والذى أراه بل أتمنى أن يكون نواة لرأى عام لسكان الرحاب.

 

فى قول أخر أنه كلما زاد عدد المشاركين فى هذا الموقع كلما زادت قوته ووزنه.

 

وعلى جانب أخر فأنا على حسن ظن بجهاز المدينة وفكر القائمين عليه والذى سيجعلهم مرحبيين بهذا التواصل

 

وأعتقد أن الموضوع يستحق المحاولة وأنا شخصيا على أتم إستعداد لمشاركتكم فى الحديث مع جهاز المدين كأحد المشتركين فى هذا الموقع

أعتقد أن مشكلة انقطاع المياه أكبر من ذلك بكثير وأنها تتجاوز مدينة الرحاب. المشكلة ببساطة هي في كمية المياه العذبة المنتجة من محطات التنقية والضخ. والمفروض ا مدينة الرحاب لديها خزان إحتياطي ضخم أسفل المدينة لمواجهة ساعات إنقطاع المياه. بل أن مدينة الرحاب تتهم بسرقو مياه القاهرة الجديده كما ورد في عدد المصري اليوم بتاريخ 9/7/2007. وسأنقل لكم ما ورد في هذا العدد لعله يوضح بعض أبعاد الأزمة

 

مشروعات الأثرياء تستولي علي مياه «القاهرة الجديدة»

كتب: محمد طلعت الهواري ومها البهنساوي

مسلسل انقطاع المياه وصل إلي القاهرة الجديدة بتجمعاتها الأول والثالث والخامس، لتتصاعد شكاوي المواطنين تعبيراً عن خيبة أملهم بعد أن كانوا يظنون -علي حد وصفهم- أنهم يعيشون في «الجنة».

يقول مصطفي أحمد إبراهيم، أحد سكان التجمع الثالث: في فصل الصيف تنقطع المياه يومياً من الساعة ١٢ ظهراً وحتي الثامنة مساء، ولأنني أسكن في طابق مرتفع لا تصل إلينا المياه إلا بعد وصولها الطابق الأرضي بساعات، ولا تتعدي فرص حصولنا علي المياه الساعتين علي مدار ٢٤ ساعة، وهو ما لا يكفي لتخزين احتياجاتنا من المياه.

شكاوي سكان القاهرة الجديدة للأجهزة المعنية مؤقتة المفعول كما تقول نجلاء فتحي، أحد سكان المدينة، وتضيف: مع تكرار انقطاع المياه في أشهر الصيف اجتمع عدد من سكان التجمع الثالث وذهبنا جميعاً إلي جهاز مدينة القاهرة الجديدة ببلاغات، وبالفعل تم توصيل المياه في نفس اليوم لتهدئة السكان وبعد مرور يومين عاد الحال إلي ما هو عليه، مما يدل علي وجود المياه وتحكمهم فيها.

وتتساءل زمزم عمر، أحد سكان التجمع الثالث: هل شبكة مدينة نصر دائمة العطل؟ وتؤكد أنها كلما تقدمت ببلاغ أو شكوي لشركة المياه وجهاز المدينة تكون الإجابة: هناك أعطال بشبكة مدينة نصر.

وأرجعت سبب انقطاع المياه إلي تحويل كمية المياه المخصصة لمدينة القاهرة الجديدة لصالح مدينة الرحاب ومدينتي «تحت الإنشاء» اللتين يمتلكهما هشام طلعت مصطفي عضو مجلس الشعب ورجل الأعمال، ولصالح منتجع الجولف الذي تمتلكه أسرة الراحل أشرف مروان ولا تنقطع فيه المياه، إضافة إلي المدينة الألمانية.

الأمر ذاته يؤكده بهاء بابا، مأمور بمكافحة التهرب الضريبي بالضرائب علي المبيعات، وأحد سكان القاهرة الجديدة والذي كشف عن أن أزمة المياه غالباً ما تتزامن مع بناء مدينة جديدة مثلما حدث مع مدينة ٦ أكتوبر في الأعوام الماضية، أثناء بناء مدينة «بيفرلي هيلز»،

وأكد أن تكلفة نقل متر مكعب من المياه إلي المدن تحت الإنشاء تبلغ ثلاثة جنيهات، في حين أن القائمين علي هذه المدن يدفعون ٥٠ قرشاً في المتر المكعب الواحد من المياه المخصصة لمدينتي القاهرة الجديدة والشروق.

وأضاف: يحتاج المشروع من ٢٠ إلي ٣٠ ألف متر مكعب من المياه، وإذا استمر بناء المدينة الجديدة ٦ شهور علي سبيل المثال سيحتاج القائمون علي إنشائها إلي دفع ما يقرب من ٩ ملايين جنيه، أما إذا حصلوا علي المياه المخصصة للقاهرة الجديدة، فلن يتكلف الأمر سوي ١٥ ألف جنيه فقط.

وأشار بهاء من جانب آخر إلي ما يثار حالياً من أن مجلس الأمناء يضم أحد أعضاء مجلس إدارة إحدي شركات المياه المعدنية، وأن سعر زجاجة المياه المعدنية يصل في ظل أزمة المياه إلي ٢٢٥ قرشاً، لتحقق هذه الشركات ٤ أضعاف أرباحها بسبب الأزمة.

ويقول معتز محمود الشناوي أحد سكان التجمع الخامس: تنقطع المياه قبل نزولنا لأشغالنا وتعود لمدة ساعتين، معظمنا لا يكون خلالهما موجوداً بمنزله، ونضطر في بعض الأحيان لاستخدام المياه المعالجة من مياه الصرف الصحي، وعندما نتقدم بشكوي لا نحصل علي رد مقنع ولا نجد من يحترم آدميتنا، فالزرع يروي في المنتجعات والمدن الجديدة المجاورة، ونحن نموت من العطش والمشكلة هي أن المياه الاحتياطية نشترك فيها مع خزان منتجع أرابيلا،

ولكنهم لا يعطوننا حقنا من المياه فلا مياه للشرب ولا الوضوء، وهو ما أكده كل من حفني محمود وعادل شهيب وسناء الجندي الذين يدفعون شهرياً خمسة جنيهات عن استخدامهم للمياه مضافة إلي الأقساط التي يسددونها إلي بنك الإسكان والتعمير، وقال شهيب: الفجوة اتسعت بين من يملك ومن لا يملك، ولا يجب الضغط علي الناس أكثر من ذلك وإلا حدث انفجار رهيب.