لمكافحة ظاهرة الهجوم على مدينة الرحاب من وافدين من خارج المدينة و الزحام الغير عادى بالسوق ومنطقة المطاعم المفتوحة ، و لدعم مصاريف الصيانة و ارتفاع الأسعار يعكف المسئولين بجهاز المدينة على تطبيق فكرة البوابات الألكترونية ، على أن يكون التطبيق تدريجيا نظر للتكاليف الباهظة لتلك البوابات بحيث سيتم تخصيص بوابة رقم 6 لدخول الزائرين و السادة الملاك من باقى البوابات و سيتم تحصيل رسم دخول 10 جنيه لسيارات الزائر الذى ليس له أقارب بالمدينة و 5 جنيه لسيارة الزائر الذى له أقارب فى المدينة .. الأقارب من الدرجة الأولى سيحملون كارنيهات دخول و لن يتم تحصيل أى رسوم منهم عند الدخول أسوة بالملاك .. فمارأى الأصدقاء بالمنتدى حول هذا الموضوع المزمع تطبيقة فى آواخر شهر يوليو.. أنا شخصيا أرى أنها فكرة أيجابية
الفكره ممتازه جدا واحنا كتبنا عن هذا الموضوع والكثير من سكان الرحاب ايدوا الفكره ومستنين التنفيذ ويا ريت يكون فى اقرب وقت علشان نترحم من ذحام الصيف الذى اصبح لا يطاق
أشكرك جدا يا سيادة المستشارعلى الخبر الجميل بتاع البوابات ده وياريت يتم فى اسرع وقت قبل ما تتحول الرحاب لوكر للحبيبة والشباب اللى عاوز يبقى براحته خالص .
الحقيقة ان فى اسكندرية فى المعمورة اللى هى لا شئ بجانب الرحاب الدخول بتذاكر والمنتزة كمان يعنى اللى هينتقد يعرف ان الفكرة معتادة والمقصود منها هو تقليل الفلتان والزحام لان منعه مستحيل.
اسمحوا لى اشكر اللى فكر فى الفكرة دى واللى قايم بتنفيذها واشكركم
نعم أؤيد و بشده انشاء هذه البوابات الالكترونيه والتحكم فى دخول غير الملاك الى المدينه بعد دفع رسوم مقرره و لكن ما أرفضه بشده هو فرض هذه الرسوم على الاقارب بأى درجة قرابه أو المعارف او من له عمل يؤديه لمالك و يرغب الملاك فى دخولهم. يجب على جهاز المدينه تنظيم دخول من يرغب من الملاك فى دخولهم سواء لزيارتهم او لاداء عمل لهم ومجانا بدون دفع رسوم و الا اصبحنا كالاسرى داخل مدينتنا لامتناع الناس عن زيارتنا او إضافة عبء مالى جديد علينا لدفع تكاليف من يرغب فى زيارتنا اواداء عمل او تسليم و توصيل اغراض او اثاث منزلى تم شراؤه من خارج الرحاب.ـ
لم أستغرب أن يرحب الجميع بفرض رسوم على زوار المدينة،، فما دمنا لن نمنع دخولهم فعلى الأقل نستفيد من هذا بفرض رسوم تساعد على القيام بأعباء صيانة المدينة والتخفيف على الملاك وعلى مرافق المدينة.
وطبعا من المفهوم أن هذه الأموال ستدخل فى حساب جهاز المدينة (ولا إيييييييـــــــــه؟؟).
ولكنى استغربت بشدة لعدم تعليق أحد (باستثناء الأستاذ عاطف) على فرض رسوم زيارة على أقاربنا وزوارنا!!!!
يا سادة الجهاز،، هؤلاء أقاربنا وزوارنا ومن حقهم زيارتنا بدون تحمل أية أعباء.
أين المنطق فى هذا؟؟
ومن حقنا،، بما أننا نملك هذه المدينة،، أن نقرر من يدخل لزيارتنا مجانا،، سواء أقارب درجة أولى ولا عاشرة.
إذا كانت إيرادات البوابات لن تكفى فيمكنكم زيادة الرسوم على زوار المدينة إلى عشرون جنيها مثلا وليس فرض رسوم على زوارنا نحن (أصحاب المكان)
ولا ناويين تخلوها عشرة جنيهات فقط حتى يزيد الزوار مراعاة لخاطر المحلات؟؟؟؟
إنى أتفق مع الأستاذ عاطف وأرفض بشدة مثل هذه الرسوم على من يقوم بزيارتى.
اللى فاضل بعد كدة إنى أخلى ضيوفى تدفع رسوم قبل ما تدخل بيتى!!!!!!!!!!!!!
قليل من المنطق يصلح العقل يا سادة الجهاز
سؤال بايخ شوية::
هذه الكارنيهات التى سنحملها ويحملها أقارب الدرجة الأولى سيكون عليها رسوم ورسوم تجديد كل سنة وحاجات من دى؟؟؟؟ ولا بما أننا أصحاب المدينة حناخدها ببلاش؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ويا ترى حنقدم كشف عيلة للجهاز علشان نثبت أنهم أقارب درجة أولى مش تانية؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
هل تم دراسة هذه الفكرة من كل جوانبها أولاً وقبل إتخاذ قرار تنفيذها؟
هل تم تحليل المشكلة التي من المفترض أن تحلها هذه البوابات؟
هل تم وضع حلول أخرى وتبين من دراسة كل منها أن هذه البوابات هي الحل الأمثل؟
هل تم وضع هدف محدد تحققه هذه الفكرة، بصرف النظر عن العائد المادي منها؟
هل ذلك حل لمنع مشاكل محددة تحدث الآن، ولمنع مشاكل أخرى مماثلة أو مترتبة على الأولى من الحدوث مستقبلاً؟
هل تم بحث إيجابيات وسلبيات تلك الفكرة، أو إنعكاسات ذلك كحل مع الأخذ في الإعتبار مدى تأثيره على شاغلي المدينة ومدى تحملهم لتلك السلبيات؟
هل العائد المادي في حد ذاته هدف من أهداف ذلك الحل، والمدينة في حاجة إليه، وأنه الحل الوحيد؟
هل سيذهب ذلك العائد لصالح خدمات المدينة؟
ألم يكن من الأولى بطريقة أو بأخرى عمل إستطلاع لرأي الشاغلين في هذا الحل، بعد توضيح وشرح جوانب المشكلة وما قد يترتب عليها من تبعات، ومدى تأثير ذلك عليهم أو تأثرهم به ليس فقط الآن، بل ومستقبلاً أيضاً؟ أم أن رأي أصحاب الشأن لا يهم!!؟؟
هل تم إستشارة مختصين في تخطيط وإدارة المدن في مثل هذه المنطقة الناشئة، والظروف الخاصة لبلدنا، وانعكاسها على سلوكيات الشباب بصفة خاصة مع توافر إمكاناتهم المادية بسخاء لتخطي البوابات، وكذلك باقي شرائح المجتمع التي ستتردد على هذه المدينة سواءاً للخدمات أو غيرها؟
هل تم الإستعانة باحصاءات خاصة بالرحاب بحيث تفيد في هذا الشأن؟
هل تم ذلك؟ أم أنها "غبقرية الفهلوة"؟ و"غبقرية القرارات المفاجئة" التي تتسبب في مشاكل أشد وطأة من المشاكل المفترض حلها؟ ولعلنا لم ننس ذلك القرار الغبقري لحل مشكلة زيادة مرتبات فئة واحدة، وما ترتب على هذا القرار الغبقري العشوائي المفاجئ الذي تم أخذه في لحظة تجلي غبقرية فهلوة، بدون دراسة آثاره وتبعاته، فوقع الشعب كله في بئر من المشاكل، حتى أولائك الذين من الذين صدر القرار من أجلهم، تمنوا لو لم يصدر!!! الله وحده يعلم أين وكيف ومتى السبيل للخروج من مثل هذه القرارات!!! ولا يمكن الرجوع في مثل هذه القرارات لتفادي مساوئها، فهي ورطة بكل المقاييس!!!
هل نخرج بدروس ورؤية مختلفة من مثل هذه القرارات؟ أم أن التصفيق والتهليل هو رد الفعل السريع لها، ثم يتبعه مباشرة الندم والعويل والصراخ؟
الحقيقة أنا شايف إن فكرة البوابات الإلكترونية برسوم دخول، هذه في ظاهرها شيء.. وباطنها شيء تاني خالص. وقد يترتب عليها مشاكل يعجز معها الحل نظراً لتكلفة التنفيذ، وخسائر عدم المضي فيما بعد التنفيذ!!!
فالأفضل أن يفكر كل منا بهدوء، ثم يعرض نتيجة تفكيره على المجموع في المنتدى للنقاش وتبادل الأفكار والآراء، قبل إتخاذ أي قرار. وتأكدوا جميعاً أن حكمة "ماخاب من استشار" هي حكمة عبقرية بحق، وليست كتلك الغبقرية التي أشرت إليها
هل تم دراسة هذه الفكرة من كل جوانبها أولاً وقبل إتخاذ قرار تنفيذها؟
هل تم تحليل المشكلة التي من المفترض أن تحلها هذه البوابات؟
هل تم وضع حلول أخرى وتبين من دراسة كل منها أن هذه البوابات هي الحل الأمثل؟
هل تم وضع هدف محدد تحققه هذه الفكرة، بصرف النظر عن العائد المادي منها؟
هل ذلك حل لمنع مشاكل محددة تحدث الآن، ولمنع مشاكل أخرى مماثلة أو مترتبة على الأولى من الحدوث مستقبلاً؟
هل تم بحث إيجابيات وسلبيات تلك الفكرة، أو إنعكاسات ذلك كحل مع الأخذ في الإعتبار مدى تأثيره على شاغلي المدينة ومدى تحملهم لتلك السلبيات؟
هل العائد المادي في حد ذاته هدف من أهداف ذلك الحل، والمدينة في حاجة إليه، وأنه الحل الوحيد؟
هل سيذهب ذلك العائد لصالح خدمات المدينة؟
ألم يكن من الأولى بطريقة أو بأخرى عمل إستطلاع لرأي الشاغلين في هذا الحل، بعد توضيح وشرح جوانب المشكلة وما قد يترتب عليها من تبعات، ومدى تأثير ذلك عليهم أو تأثرهم به ليس فقط الآن، بل ومستقبلاً أيضاً؟ أم أن رأي أصحاب الشأن لا يهم!!؟؟
هل تم إستشارة مختصين في تخطيط وإدارة المدن في مثل هذه المنطقة الناشئة، والظروف الخاصة لبلدنا، وانعكاسها على سلوكيات الشباب بصفة خاصة مع توافر إمكاناتهم المادية بسخاء لتخطي البوابات، وكذلك باقي شرائح المجتمع التي ستتردد على هذه المدينة سواءاً للخدمات أو غيرها؟
هل تم الإستعانة باحصاءات خاصة بالرحاب بحيث تفيد في هذا الشأن؟
هل تم ذلك؟ أم أنها "غبقرية الفهلوة"؟ و"غبقرية القرارات المفاجئة" التي تتسبب في مشاكل أشد وطأة من المشاكل المفترض حلها؟ ولعلنا لم ننس ذلك القرار الغبقري لحل مشكلة زيادة مرتبات فئة واحدة، وما ترتب على هذا القرار الغبقري العشوائي المفاجئ الذي تم أخذه في لحظة تجلي غبقرية فهلوة، بدون دراسة آثاره وتبعاته، فوقع الشعب كله في بئر من المشاكل، حتى أولائك الذين من الذين صدر القرار من أجلهم، تمنوا لو لم يصدر!!! الله وحده يعلم أين وكيف ومتى السبيل للخروج من مثل هذه القرارات!!! ولا يمكن الرجوع في مثل هذه القرارات لتفادي مساوئها، فهي ورطة بكل المقاييس!!!
هل نخرج بدروس ورؤية مختلفة من مثل هذه القرارات؟ أم أن التصفيق والتهليل هو رد الفعل السريع لها، ثم يتبعه مباشرة الندم والعويل والصراخ؟
الحقيقة أنا شايف إن فكرة البوابات الإلكترونية برسوم دخول، هذه في ظاهرها شيء.. وباطنها شيء تاني خالص. وقد يترتب عليها مشاكل يعجز معها الحل نظراً لتكلفة التنفيذ، وخسائر عدم المضي فيما بعد التنفيذ!!!
فالأفضل أن يفكر كل منا بهدوء، ثم يعرض نتيجة تفكيره على المجموع في المنتدى للنقاش وتبادل الأفكار والآراء، قبل إتخاذ أي قرار. وتأكدوا جميعاً أن حكمة "ماخاب من استشار" هي حكمة عبقرية بحق، وليست كتلك الغبقرية التي أشرت إليها